العبادات القلبية

محاضرة باللغة الأوزبكية، وفيها بيان لمعنى حسن الظن بالله - تعالى -، والترغيب في حسن الظن بالله، وذكر مواطنه.

مقطع صوتي باللغة الأكانية، وفيه الحث على العمل ابتغاء وجه الله - تعالى -.

محاضرة بلغة اليوربا، وفيها بيان معنى الخشوع في الصلاة، مع ضرب الأمثلة من أحوال السلف الصالح في ذلك، والتنبيه على بعض الأفعال التي لا تجوز في الصلاة وتنافي الخشوع، وذكر الأسباب المعينة للمسلم على الخشوع في الصلاة.

محاضرة بلغة الولوف، وفيها بيان زاد المسلم السائر إلى ربه: بإخلاص العمل لله، وتعظيم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، مع الحذر من المذاهب المنحرفة، والبعد عن طريق الكفار وعدم التشبه بهم.

محاضرة بلغة الولوف، وفيها بيان الأمور التي تحصل بها محبة الله - عز وجل -: محبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وقراءة القرآن وتدبره، مع الحرص على النوافل بعد الفرائض، وملازمة ذكر الله مع مراقبته، ومتابعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في العبادات.

محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها بيان ما يلي: • إحياء عبادة التدبر والتفكر. • فضل التفكر. • اهتمام السلف الصالح بعبادة التفكر. • حث القرآن الكريم على استعمال العقل، والتدبر.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، يدور كلام الخطيب حول خصلتين عظيمتين يجب أن يتحلى بهما المؤمن، هما: الخوف والرجاء، وهما من أعمال القلوب ومن صميم العقيدة، التي يكثر التأكيد عليها في كتاب الله - عز وجل - وسنة نبيه - صلّى الله عليه وسلّم -، كما أن في الخطبة بيانًا مختصرًا لآثار وفوائد من هاتين الصفتين في حياة المؤمن.

في هذه المحاضرة بلغة البشتو: ذكر بعض نصوص الكتاب والسنة في فضل البكاء من خشية الله عز وجل.

يتناول هذا المقطع الصوتي بيان حكم التلفظ بالنية ولو سراً، وما أقوال أهل العلم وأدلتهم في هذه السألة.

إن فصل الربيع نعمة من نعم الله تعالى، وآية من آياته تتطلب التوقف والتدبر والتأمل، وكل تفكر لأجل الله في كتابه المسطور، أو في عجائب كونه المنظور، للوصول إلى حقيقة الإيمان عبادة.

محاضرة باللغة الأورومية، فيها بيان كيفية الخشوع في الصلاة، والتحذير من ترك الخشوع فيها.

محاضرة باللغة الفيتنامية فيها بيان أن دين الإسلام يشمل الجسد والروح، ويجب على كل مسلم أن يعبد الله ظاهرًا وباطنًا، والقلب هو الأساس في كل عبادة؛ لأن الإنسان لو يعبد ربه بظاهر دون باطن فتلك العبادة لا تنفع عند الله - عز وجل - يوم القيامة.

محاضرة باللغة الفيتنامية، وهي رسالة مهمة لعامة المسلمين: أن أول من يدخل النار ليس كافرًا بالله ولا مشركًا، إنما هو قارئ القرآن الكريم، والمنفق في سبيل الله، والمجاهد؛ لأنهم فقدوا شرطًا لقبول العمل، وهو: الإخلاص.

إن المؤمن الموحد المحسن ، حبه لله تعالى مقرون بالإجلال والتعظيم إنه حب المملوك لمالكه ، حب العبد لسيده ، حب المخلوق المقهور الضعيف لله الواحد القهار. ولذلك فإن المحبين الصادقين هم في هذا المقام في مقام المحبة هم في مقام موزون بين الرجاء والخوف. فرجاؤهم معلق برحمة الله تعالى ولا يخافون إلا الله هم أشد الناس خوفًا من الله تعالى، وقد جمع الله تعالى أركان هذا المقام الإيماني الإحساني الرفيع في وصفه للملائكة المقربين والأنبياء المرسلين والصالحين العابدين فقال جل جلاله :{أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً }الإسراء57

في هذه المحاضرة يدعو الشيخ عبد الغفار إلى التفكُّر في الدار الآخرة، وأن أقرب طريقٍ لصلاح قلوب العباد هو التفكُّر في يوم الحساب والثواب والعقاب، والجنة والنار.

النية والتوبة: إن من شروط قبول الأعمال النية فالنية الصالحة من أسباب قبول الله العبادة، وإلا فلا قيمة لما يبذله المسلم من جهد، ثم تكلم الشيخ عن التوبة وأن كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون.

حسن الظن بالله عبادةٌ قلبيةٌ جليلة لا يتم إيمان العبد إلا به؛ لأنه من صميم التوحيد وواجباته، حسن الظن بالله هو ظنّ ما يليق بالله تعالى، واعتقاد ما يحق بجلاله، وما تقتضيه أسماؤه الحسنى، وصفاته العليا مما يؤثِّرُ في حياة المؤمن على الوجه الذي يُرضِي الله تعالى.

يبين الشيخ في هذا الدرس الحب في الله عز وجل وأنه أوثق عرى الإيمان.

من العبادات القلبية التي تقرب العبد من الله جدًّا، وهي أول الصفات التي امتدح الله بها المؤمنين في أول سورة المؤمنون، وهي العبادة التي القلبية التي تُمثّل روح أفضل العبادات البدنية، وهي الصلاة والتي إن غابت عن الصلاة صارت الصلاة كالجسد بلا روح.

من العبادات القلبية التي تقرب العبد من الله جدًّا، وهي أول الصفات التي امتدح الله بها المؤمنين في أول سورة المؤمنون، وهي العبادة القلبية التي تمثّل روح أفضل العبادات البدنية، وهي الصلاة والتي إن غابت عن الصلاة صارت الصلاة كالجسد بلا روح.