التصانيف العلمية

الشرك الأصغر

عدد العناصر: 24

  • فرنسي

    DOC

    مُراجعة : فؤاد أبو وئام

    إن الإسلام حدد طرقاً سوية واضحة المعالم ، بينة الأبعاد ، ظليلة الأشجار ، عذبة الأنهار ، إن تبعها المسلم فانقاد بها ، واستنار بدروبها واستظل بظلها وشرب من ينبوعها - قادته لبر الأمان ورضى الرحمن ، وأدت به تلك المسالك إلى الغاية والهدف المنشود ، ولذا كان لزاما على المسلم الصادق تحري تلك الطرق والدروب للوصول إلى غايته المنشودة ، وبالمقابل فهناك دروب أخرى كثيرة يتصدر كل منها شيطان يدعو لها ويزينها في أعين الناس ، فمن وافقه هلك ، ومن خالفه واتبع طريق الحق نجا وسلك ، وليس للعبد أن يدفع كل ضرر بما شاء ، ولا أن يجلب كل منفعة بما شاء ، بل يحكم كل ذلك ضمن الأطر الشرعية ، ولا بد من توخي التقوى والخوف والوجل من رافع السماء بلا عمد ، ومن أطلق لنفسه العنان في تمرير ما يراه مؤثرا من غير أن يزنه بميزان الشريعة فقد أخطأ خطأ بينا ، وفيما أباحته الشريعة كفاية لدفع كل شرر ، وتحصينا للنفس البشرية من ضرر الشيطان وإيذائه. ومن الأمور التي ابتلي بها كثير في عالمنا الإسلامي اليوم تعليق التمائم عامة ، وبخاصة التمائم الشركية التي لا يفقه معناها كالكتابات والطلاسم والمربعات والحروف المقطعة والرسوم المختلفة أو العقد والخرز والعظم وما شابهه ، والتي يعتبر تعليقها أو الاعتقاد بجلبها منفعة أو دفع ضر شرك بالله عز وجل ، وانحراف في العقيدة وانتكاس للفطرة. هذه المقالة تبين حكم ذلك بالتفصيل...

  • تركي

    PDF

    التطير: مقالة فيها بيان أن التطير هو التشاؤم بالطيور؛ كالغراب أو البوم، أو بأسماء الناس أو خلقتهم أو نحو ذلك، فإذا عزم الإنسان على فعلٍ ثم رأى من هذه الأشياء شيئًا فردَّه، فهذا هو التطيُّر الذي هو من الشرك لاعتقاد الفاعل أن لهذه الأشياء نوع تصرُّف في الأمور من جلب الضر، ولمنافاتها للتوكل على الله. أما الفأل فليس فيه تعلُّق للقلب بغير الله ولكن النفس تقوى وتنشط على مطلوبها إذا رأت أو سمعت ما يسرُّها وهو من حسن الظن بالله.

  • هندي

    PDF

    التشاؤم والتطير من عادات الجاهلية والتي أنكرها الإسلام وأبطلها وبين حقيقتها وزيفها وكيف يتعامل المسلم مع ما يجده في نفسه من التشاؤم، ومما تشاءم به أهل الجاهلية وبقي أثرها إلى يومنا هذا التشاؤم بشهر صفر، وفي هذا المقال بيان ذلك.

  • أردو

    PDF

    شهر صفر هو أحد الشهور الإثنى عشر الهجرية وهو الشهر الذي بعد المحرم، وفي هذه المقالة بيان حكم التشاؤم بهذا الشهر.