- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
- فرنسي مُراجعة : فؤاد أبو وئام
إن الإسلام حدد طرقاً سوية واضحة المعالم ، بينة الأبعاد ، ظليلة الأشجار ، عذبة الأنهار ، إن تبعها المسلم فانقاد بها ، واستنار بدروبها واستظل بظلها وشرب من ينبوعها - قادته لبر الأمان ورضى الرحمن ، وأدت به تلك المسالك إلى الغاية والهدف المنشود ، ولذا كان لزاما على المسلم الصادق تحري تلك الطرق والدروب للوصول إلى غايته المنشودة ، وبالمقابل فهناك دروب أخرى كثيرة يتصدر كل منها شيطان يدعو لها ويزينها في أعين الناس ، فمن وافقه هلك ، ومن خالفه واتبع طريق الحق نجا وسلك ، وليس للعبد أن يدفع كل ضرر بما شاء ، ولا أن يجلب كل منفعة بما شاء ، بل يحكم كل ذلك ضمن الأطر الشرعية ، ولا بد من توخي التقوى والخوف والوجل من رافع السماء بلا عمد ، ومن أطلق لنفسه العنان في تمرير ما يراه مؤثرا من غير أن يزنه بميزان الشريعة فقد أخطأ خطأ بينا ، وفيما أباحته الشريعة كفاية لدفع كل شرر ، وتحصينا للنفس البشرية من ضرر الشيطان وإيذائه. ومن الأمور التي ابتلي بها كثير في عالمنا الإسلامي اليوم تعليق التمائم عامة ، وبخاصة التمائم الشركية التي لا يفقه معناها كالكتابات والطلاسم والمربعات والحروف المقطعة والرسوم المختلفة أو العقد والخرز والعظم وما شابهه ، والتي يعتبر تعليقها أو الاعتقاد بجلبها منفعة أو دفع ضر شرك بالله عز وجل ، وانحراف في العقيدة وانتكاس للفطرة. هذه المقالة تبين حكم ذلك بالتفصيل...
- تركي الكاتب : راشد بن حسين العبد الكريم ترجمة : محمد مسلم شاهين مُراجعة : علي رضا شاهين الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
التطير: مقالة فيها بيان أن التطير هو التشاؤم بالطيور؛ كالغراب أو البوم، أو بأسماء الناس أو خلقتهم أو نحو ذلك، فإذا عزم الإنسان على فعلٍ ثم رأى من هذه الأشياء شيئًا فردَّه، فهذا هو التطيُّر الذي هو من الشرك لاعتقاد الفاعل أن لهذه الأشياء نوع تصرُّف في الأمور من جلب الضر، ولمنافاتها للتوكل على الله. أما الفأل فليس فيه تعلُّق للقلب بغير الله ولكن النفس تقوى وتنشط على مطلوبها إذا رأت أو سمعت ما يسرُّها وهو من حسن الظن بالله.
- هندي الكاتب : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
التشاؤم والتطير من عادات الجاهلية والتي أنكرها الإسلام وأبطلها وبين حقيقتها وزيفها وكيف يتعامل المسلم مع ما يجده في نفسه من التشاؤم، ومما تشاءم به أهل الجاهلية وبقي أثرها إلى يومنا هذا التشاؤم بشهر صفر، وفي هذا المقال بيان ذلك.
- أردو الكاتب : شفيق الرحمن ضياء الله المدني الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
شهر صفر هو أحد الشهور الإثنى عشر الهجرية وهو الشهر الذي بعد المحرم، وفي هذه المقالة بيان حكم التشاؤم بهذا الشهر.