- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
- بنغالي ترجمة : شهاب الدين حسين أحمد مُراجعة : نعمان بن أبو البشر
لا حول للإنسان و لا قوة ‘ والحول والقوة لله سبحانه وتعالى، فيجب على العبد ردَ الأمور كلها لله سبحانه و تعالى، فلا يتكل على نفسه، أو حوله، أو قوتهَ ، أو شبابه، أوسلامة رأيه، أو ماله، أو جاهه، أو حسبه و نسبه، أو سلطانه، أو شفاعة الخلق، أو غير ذلك ، ومن هنا تأتي أهمية الاستخارة في الأمور كلها، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمها الصحابة كالسورة من القرآن. وهذه المقالة قد تناولت هذا الأمر من خلال شرح لحديث نبوي على الاستخارة وضرورتها في الأمور كلها.