الموت وأحكامه

شرح حديث: (يتبع الميت ثلاث) وبيان أن العمل يتبع صاحبه في دنياه وقبره وفي المحشر و حين مروره على الصراط وفي الجنة والنار وأما أهله وماله فيرجعان ولا يصاحبانه. فليعمل العبد على قدر مكثه في الدنيا كما يجب عليه أن يعمل لآخرته على قدر مكثه في الآخرة

مقالة مترجمة إلى اللغة الإندونيسية ذكر المؤلف فيها بعض القصص حول أحوال الموتى والمحتضرين .

الموت هادم للذَّات الدنيوية وشهواتها، والعارف بربه يذكر الموت دائمًا؛ لأن ذكر الموت يدفع المسلم إلى تعجيل التوبة، ويجعل القلب قانعًا وناشطًا في العبادة، وللموت سكرات تعتري كل مخلوق، وقد تشدّد هذه السكرات لبعض العباد؛ تخفيفًا من الذنوب، ورحمة وزيادة في الدرجات؛ كالأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وفي هذه المقالة بيان لما ورد في الكتاب والسنة من ذكر الموت وعِظاته.

مقالة مقتبسة من كتاب «مشاهدات طبيب»، تحتوي على وصيةِ أحد المرضى لزوجته؛ حيث كتب في وصيته لها أن تتصدَّق بجميع ما استقرَضَه الفقراءُ منه، وأن تُربِّي أولادَها على حفظ القرآن، وطلب منها العفو والسماح على أخطائه.

مقالة مقتبسة من كتاب «التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة» للإمام القرطبي رحمه الله، تتحدَّث عما يذكر الموت والآخرة، ويُزهد في الدنيا الفانية.

مقالة مقتبسة من كتاب «التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة» للإمام القرطبي رحمه الله، تُبيِّن أهمية ذكر الموت والاستعداد للآخرة، وعدم الاغترار بهذه الحياة الفانية.