التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

زيارة القبور

عدد العناصر: 6

  • أردو

    PDF

    كتاب نافع مترجم إلى اللغة الأردية، جمع فيه مؤلفه - أثابه الله - بعض ما تفرق في كتب أهل السنة حول موضوع حكم الصلاة عند القبور، فذكر الأدلة الشرعية الواردة في النهي عن ذلك، ثم نقل آراء علماء المذاهب الأربعة في النهي عن ذلك، ثم ألحق بالبحث حكم بناء المساجد على القبور، وبيان تحريمه عند علماء المذاهب الأربعة، ثم ألحقه بفصل في بيان حكم بناء الغرف والتوابيت ونحوها على القبور.

  • أردو

    PDF

    كتاب قيّم باللغة الأردية، ناقش فيه مؤلفه - أثابه الله - اعتقاد بعض الناس من الذين يدعون الله - تعالى - وحده، ولا يدعون غيره، ولكنهم يتحرون بعض الأماكن لإجابة دعائهم لم تأت بها الشريعة، بل ربما جاءت الشريعة بالنهي عن تحري الدعاء عندها، كالذين يتحرَّون إجابة الدعاء عند القبور، سواء كانت قبور أنبياء أو رجال صالحين، أو غير ذلك.

  • أردو

    PDF

    زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور: سئل أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى -: عمن يزور القبور ويستنجد بالمقبور في مرض به أو بفرسه أو بعيره، يطلب إزالة المرض الذي بهم، ويقول: يا سيدي! أنا في جيرتك، أنا في حسبك، فلان ظلمني، فلان قصد أذيتي، ويقول: إن المقبور يكون واسطة بينه وبين الله تعالى. وفيمن ينذر للمساجد، والزوايا والمشايخ - حيهم وميتهم - بالدراهم والإبل والغنم والشمع والزيت وغير ذلك، يقول: إن سلم ولدي فللشيخ علي كذا وكذا، وأمثال ذلك. وفيمن يستغيث بشيخه يطلب تثبيت قلبه من ذاك الواقع؟ وفيمن يجيء إلى شيخه ويستلم القبر ويمرغ وجهه عليه، ويمسح القبر بيديه، ويمسح بهما وجهه، وأمثال ذلك؟ وفيمن يقصده بحاجته، ويقول: يا فلان! ببركتك، أو يقول: قضيت حاجتي ببركة الله وبركة الشيخ؟ وفيمن يعمل السماع ويجيء إلى القبر فيكشف ويحط وجهه بين يدي شيخه على الأرض ساجدًا. وفيمن قال: إن ثَمَّ قطبًا غوثًا جامعًا في الوجود؟ أفتونا مأجورين، وابسطوا القول في ذلك.

  • أردو

    PDF

    تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد : كتاب مهم؛ حيث فيه التحذير من اتخاذ القبور على المساجد، أو وضع الصور فيها، ولعنٍ من فعل ذلك، وأنه من شرار الخلق عند الله كائنا من كان.

  • أردو

    PDF

    شرح الصدور بتحريم رفع القبور: بيان حكم رفع القبور والبناء عليها بالأدلة من الكتاب والسنة.

  • أردو

    PDF

    ترجمة أردية لهذا الكتاب العظيم «الجواب الباهر في زوار المقابر» لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -، الواقع في مجموع فتاوى شيخ الإسلام (ص 314- 433) من المجلد السابع والعشرين». الذي ألفه في إجابة عما سأله السلطان الملك الناصر وسائر الأكابر. لما أرادوا اسستفسار الحال عما كثر به القيل والقال فيما افتى به قبل نحو سبع عشرة سنة.