الدروس والمتون العلمية

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي حفظه الله، وفيها بيان بعض فضائل أهل العلم ومكانتهم الجليلة في الإسلام، وحثَّ فيها على طلب العلم الشرعي بإخلاص النية لله عز وجل.

خطبةٌ ألقاها فضيلة الشيخ صلاح البدير حفظه الله في المسجد النبوي يوم الجمعة 16- 5- 1431 هـ، وتحدَّث فيها عن الفتاوى التي تصدر من غير أهل العلم، وحذَّر من الانسياق وراء ذلك، وحثَّ على وجوبِ أخذ الفتوى من أهل العلم.

خطبةٌ ألقاها فضيلة الشيخ صلاح البدير حفظه الله في المسجد النبوي يوم الجمعة 16- 5- 1431 هـ، وتحدَّث فيها عن الفتاوى التي تصدر من غير أهل العلم، وحذَّر من الانسياق وراء ذلك، وحثَّ على وجوبِ أخذ الفتوى من أهل العلم.

أهمية العلم وفضل العلماء: ذكر المؤلف في هذه المقالة أهمية العلم في حياة الفرد والمجتمع، فإنه ميراث الأنبياء من أخذه أخذ بحظٍّ وافر، وإن العلماء هم أعلى الناس منزلةً في الدنيا والآخرة.

في هذه المقالة بيان فضل العلم, وحث الإسلام لتعليمه, وذكر الأدلة من الكتاب والسنة والآثار الواردة في ذلك.

إن أفضل ما يطلب فى هذه الدنيا هو العلم، وكفانا أن نعلم أن الله تبارك وتعالى لم يأمر نبيَّه بطلب الازدياد من شيء إلا من العلم، فقال له سبحانه وتعالى: {وقل رب زدني علمًا}. وما دام العلم باقيًا في الأرض فالناس في هدى، وبقاء العلم ببقاء حمَلته، فإذا ذهب حمَلته ومن يقوم به وقع الناس في الضلال.

هي الباعث على الفعل، وتوصف بعلو أو سفول.. وإن عالي الهمة يجود بالنفس والنفيس في سبيل تحصيل غايته، وتحقيق بغيته؛ لأنه يعلم أن المكارم منوطة بالمكاره، وأن المصالح والخيرات، واللذات والكمالات كلها لا تُنال إلا بحظٍّ من المشقة، ولا يُعبر إليها إلا على جسر من التعب، وإن طلب العلم من أشرف الأعمال التي يقوم بها الإنسان أثناء مسيرته الحياتية، ولا يُنال العلم براحة الجسد... بل لا بد من علو الهمة في طلب العلم.

هذا ملخص من خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة، ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس 20 - 10 - 1430 هـ، بيَّن فيها حفظه الله عن أهمية العلم ومكانته وفضله، وأثره في نهضة الأمة الإسلامية، ورسالة موجهة للمثقفين والمتعلمين لضرورة الاحتساب، وبذل الجهد، والصبر لإعداد الأجيال القادمة.

- المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

في هذه المقالة ذكر عدة آداب مهمة لكل طالب علم، وهي مقتبسة من كتاب «منتقى الآداب الشرعية»، وهو كتاب يضم عددًا من الآداب الشرعية التي ينبغي أن يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية، وحتى ينظم حياته على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم من الصباح إلى المساء.

هذه المقالة تتحدث عن أسباب اختلاف العلماء، وموقفنا منه، وهي مقتبسة من كتاب العلم للمؤلف - رحمه الله -.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم حفظه الله، وتُبيِّن أن للعلم الشرعي منزلة عظيمة في الدين، حثَّ الله عليه ورغَّب فيه وفضَّل أهله على غيرهم، وجعل طلبه من أفضل القُربات ومن أعظم أسباب دخول الجنة؛ لما في العلم والتعلم من معرفة الله ومعرفة أوامره ونواهيه، وقيام الدين، فالعلماء بهذا هم ورثة الأنبياء، فالأنبياء ورَّثوا للناس علمَ الشرع؛ فمن أخذ به فهو الوارث لهم، وإذا أراد الله بعبدٍ خيرًا يسَّره لتعلم أمور دينه.

خطبة يُبيِّنُ فيها الخطيبُ فضلَ الصحابي الجليل عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في طلبه للعلم، مع بيان فضل العلم.

العلماء هم أهل خشية الله، وهم ورثة الأنبياء، وحملة الحق من بعدهم، لحومهم مسمومة، وعادة الله فيمن تنقَّصَهم معلومة. وفي هذه المادة بيان حقوق العلماء على الناس، ومكانة العلماء الحقيقية في المجتمع.

يبين الشيخ حفظه الله في مقالته أن العلم الشرعي دليل خير، وأنه يدل الإنسانَ على الحق، سواء كان من الأمور الدنيوية أو الأخروية، وإذا اعتمد الانسان على العلم والمعرفة في حق الله تعالى لن يضل بإذن الله، والعمل الصالح مبنيٌّ على القرآن والسنة، ويجب على المسلم أن يتعلم من أحكام الضرورة التي تهم في حياته.

رسالة باللغة الإنجليزية للشيخ محمد بن صالح العثيمين يبين فيها المراد بالعلم، وحكمه، وأهميته، وكيفيته، وأي نوع من العلم نحتاجه.

آداب طلب العلم وفيها آداب المعلم والدارس، من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد التويجري حفظه الله

إن العلم هو أساس كل شيء، ولذلك فضل الله العلم وأهله، وامتن به على أنبيائه، ولم يأمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يزداد من شيء إلا من العلم، ولشرفه فإنه القاضي على كل شيء في الدنيا، وهو سلطان القلوب؛ ولذلك لم يدخل أهل النار النار إلا بسبب الجهل، إذاً فالعلم هو الذي يحملك على خشية الله، ومن زاد علمه زادت خشيته لله، ومن خشي الله لم يعصه، وفي هذه المقالة بيان لبعض فضائل العلم كما وردت في السنة.

إن العلم هو أساس كل شيء، ولذلك فضل الله العلم وأهله، وامتن به على أنبيائه، ولم يأمر نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يزداد من شيء إلا من العلم، ولشرفه فإنه القاضي على كل شيء في الدنيا، وهو سلطان القلوب؛ ولذلك لم يدخل أهل النار النار إلا بسبب الجهل، إذاً فالعلم هو الذي يحملك على خشية الله، ومن زاد علمه زادت خشيته لله، ومن خشي الله لم يعصه، وفي هذه المقالة بيان لبعض فضائل العلم كما وردت في أقوال الصحابة ومن سار على دربهم من التابعين.