فتاوي الطهارة

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ سعد بن عبد الله الحميد - حفظه الله -، ونصه: «توضَّأ رجل قبل الأذان بعشر دقائق ثم ذهب إلى الصلاة في حينها. وفي اليوم التالي تذكَّر أنه كان قد أحدث بعد ذلك الوضوء فماذا يفعل؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد بن حميد - رحمه الله -، ونصه: «عندما بلغت واحتلمت لم أكن أعرف بأن الغسل لا بد منه فبقيت على ذلك مدة تصل إلى ثلاث سنوات وبعدها علمت بوجوب الغسل. فسؤالي هو: ماذا عليَّ أن أفعل من أجل الصلوات التي كنت أُصلِّيها في هذه الفترة هل عليَّ قضاؤها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «يَحدُث أثناء الرَّحلات الطويلة أنْ ينامَ بعضُ المسافرين على مقاعدهم فيَحْتَلِِمُ أحدُهم أو يصعدُ الرَّاكب إلى الطائرة وهو ناسٍ جَنَابتَه أو أنْ تطْهُرَ المرأةُ مِن حيْضِها أو نِفاسِها مع دخول وقت صلاةِ الفجرِ، علمًا أنَّ وصول الطائرة إلى البلد الآخَر لا يكونُ إلاّ بعد خروج الوقت، وأنظمةُ السلامةِ في الطائرة تمنَعُ الاغتسالَ في حَمَّام الطائرة منعًا باتًّا لعدم أهلِيَّتها لذلك، فما العملُ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «صَلَّيتُ بغَيْر وُضوء نسيانًا، وبعد أنْ فرَغْتُ مِن صلاتي تذكَّرتُ ذلك؛ فهل عليَّ إعادةُ الصلاة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل تقبل صلاة من تجاوز شعر عانتَه شهرًا لم يحلِقه؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «وعندما سعيتُ بين الصفا والمروة انتقض الوضوء، ولم أستطع أن أخرج لأجدد الوضوء، وحصل لي هذا في طواف الوداع أيضًا. فما حكم من طاف وسعى ولم يكن على وضوء؟ جزاكم الله خيرًا».