عيد الأضحي

خطبة جمعة في المسجد النبوي في المدينة المنورة ألقاها فضيلة الشيخ عبدالمحسن القاسم بتاريخ 10/12/1430 هجري وتحدث فضيلته في خطبته عن فضل مكة المكرة وما فيها من الأعمال، وعيد الأضحى ومظاهر الإحتفال به وعدم تعدي هذه المظاهر إلى المحرمات التي نهيت في الإسلام وغيرها من الأمور التي تتعلق بعيد الأضحى المبارك.

«الروحانية في عيد الأضحى» هذه المقالة توضح للقارئ ماهية عيد الأضحى المبارك، وأن عيد الأضحى ليس عرفا؛ بل هو عيد مشروع في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، مقارنة بالأدلة من القرآن والسنة.

« كيفية أداء صلاة عيد الأضحى » هذه المقالة تبين للمسلم مشروعية هذه الصلاة، وكيفية أدائها وفق مذهب الحنفية، مقارنة بالأدلة من القرآن والسنة.

«عيد الأضحى» هذه المقلة تبين للقارئ ما ينبغي عمله في العيد، وما يحذر منه في العيد، ويقول الكاتب: اعلم أخي المسلم الحبيب أن للمؤمنين في الدنيا ثلاثة أعياد لا غير، عيد يتكرر في كل أسبوع وهو يوم الجمعة، وعيدان يأتيان في كل عام مرة، وهما عيدا الفطر والأضحى، ولما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كان لهم يومان يلعبون فيهما، فقال: "إن الله قد أبدلكم يومين خيراً منهما: يوم الفطر، ويوم الأضحى" الحديث، فأبدلنا الله بيومي اللهو واللعب بيومي الذكر، والشكر، والمغفرة، والعفـو.

« أحكام الأضحية وشروطها » الأضحية من الشعائر التي حث عليها الإسلام، وهي سنة مؤكدة في حق القادر المستطيع، ولها أحكام وشروط تبين في هذه المقالة بالتفصيل، مقارنة بالأدلة من القرآن والسنة.

«ماهية الأضحية» هذه المقالة تبين للقارئ مشروعية الأضحية والحكمة منها، ويتعلم المسلم من هذه العبادة الإخلاص لله تعالى، والثبات عليه، وطريقة تقوية الإيمان، وطاعة الولد لوالده في طاعة الله سبحانه، والصبر عند الإبتلاء، وغيرها من الأمور الكثيرة على ضوء القرآن والسنة.