الكبائر والمحرمات

الشرك خطر عظيم على الفرد لأنه يحبط العمل و يدخل صاحبه إلى النار,, قد جاءت نصوص كثيرة في بيان خطره.

الشرك أعظم الذنوب: المعاصي كثيرة، وأعظمها: الشرك بالله وصرف العبادات لغيره - سبحانه وتعالى -. وحول هذا الموضوع تدور هذه المقالة المختصرة.

مقالة باللغة الطاجيكية تشرح الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: « إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ. قِيلَ، يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَكَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ؟ قَالَ: « يَسُبُّ الرَّجُلُ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ»

الهدف من بناء الأسرة في الإسلام هو وقاية النفس من الوقوع في الحرام، و إيجاد النسب، و إكمال الإيمان، و فوائد أخرى ذكرها المؤلف في هذا المقال.