- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
- بنغالي ترجمة : ثناء الله نذير أحمد مُراجعة : أبو بكر محمد زكريا
فتوي مترجمة إلى اللغة البنغالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « الاحتفال بذكرى مولد الرسول - صلى الله عليه وسلم - في بلاد الأسبان، ونحن نستغل المناسبة للم الشمل، والتآخي، ولتعريف الأبناء بعضهم على بعض، ومؤاخاتهم، وتوصيتهم بالاعتزاز والفخر بدينهم، ولوقايتهم ضد ما يخربون به عقول أبنائنا بأعيادهم، من كرنفالات وأعياد حب وهوى ؟ ».
- بنغالي المُفتي : عبد العزيز بن باز المُفتي : عبد الرزاق عفيفي ترجمة : ذاكر الله أبو الخير مُراجعة : علي حسن طيب الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، ونص السؤال هو : ما سبب تحريم الربا؟ نأمل من فضيلتكم أن توضحوا لنا هذا الأمر بالتفصيل.
- بنغالي
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».