الدعوة إلى الله

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 30 جمادى الآخرة 1434هـ، تحدَّث فيها عن الخسارة الحقيقية وأنها خسارة الآخرة الباقية لا الدنيا الفانية، وحثَّ على السعي إلى مرضاة الله تعالى وعدم الوقوع في الخُسران المُبين، وذكرَ العديدَ من صُور الخسارة، وبيَّن سِمات الخاسِرين ليحذَرَها جميعُ المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 16 جمادى الآخرة 1434هـ، تحدَّث فيها عن التَّرَف وخطورته على الفرد والأمة، مُجلِّيًا بآيات كتاب الله تعالى أن الذين وقَفوا في وجه دعوة الرُّسُل ونشرِها هم المُترَفون، وقد بيَّن أسبابَ التَّرَف وعواقِبَه الوخيمة، وحذَّر الآباء من تربية أبنائِهم عليه؛ ليتحمَّلوا مسؤولية قيادة الأمة غدًا.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 22 صفر 1434هـ، تحدَّث فيها عن النصيحة وبيان فضائل ومآثر قبولها، وأن ذلك دليل الرَّشَد، وذكر الأدلة من القرآن وبعض الآثار على مآلات الرافِضين للنُّصح والإرشاد وذمِّهم، وحذَّر من ذكر الأدلة من الكتاب والسنة مع التأويل الفاسِد.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 23 محرم 1434هـ، تحدَّث فيها عن مغفرة الذنوب وأسبابها، وذكرَ العديدَ من الأعمال القولية والفعلية التي هي سببٌ في مغفرة الذنوب وتكفير السيئات.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 15 صفر 1434هـ، تحدَّث فيها عن المنهجِ الرشيدِ في إصلاح العيوبِ والنقائصِ عند الآخرين، وبيَّنَ أن من أعظم ملامِح هذا المنهج: السِّترُ، والنُّصحُ في السرِّ وعدم الإعلانِ أو التشهير، وذكرَ أن أعظمَ سبيلٍ لعلاجِ عيوبِ الأمة هو مُدارَستُها وإصلاحُها عن طريق العلماء الربَّانيين، والمُفكِّرين الناصِحين، والمُصلِحين الصادِقين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 8 صفر 1434هـ، تحدَّث فيها عن الخوف من الله - عز وجل - ووجوب التحلِّي به، وبيَّن الفرقَ بين ألفاظ: الخوف، والخشية، والرهبة، والهيبة، وذكرَ الأدلةَ من الكتاب والسنة وآثار السلف الصالح على أهمية وعِظم أثره.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 4 رجب 1433هـ، تحدَّث فيها عن البلاء والكروب التي تحلُّ ببني آدم منذ أن أكلَ آدمُ أبو البشر - عليه السلام - من الشجرة، وأُهبِطَ إلى الأرض، وهم ينتقلون من بلاءٍ إلى بلاءٍ، وأن أعظمَ الناسِ بلاءً الأنبياءُ ثم الصالِحون، ثم الأمثلُ فالأمثلُ، وبيَّن بالأدلة القرآنية والأحاديث النبوية عِظَمَ البلاء، ووجوب الصبر عليه؛ لينالَ العبدُ الأجرَ بذلك.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 13 جمادى الآخرة 1433هـ، تحدَّث فيها عن النعم الكثيرة التي أنعمَ الله بها على عباده، وأنه أوجبَ عليهم شُكرَها، وإلا زالَت عنهم، أو انقلَبَت عليهم عذابًا، أو مُحقَت بركتُها، أو كانت استِدراجًا.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 18 ربيع الأول 1433هـ، تحدَّث فيها عن الواجب على كل مسلمٍ تجاه الفتن والمِحن التي تدور ببلدان المسلمين، وبيَّن أن أعظمَ مخرجٍ منها هو الدعاء وصدقُ الالتِجاء إلى الله تعالى.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 26 صفر 1433هـ، تحدَّث فيها عن الإسلام وعظمته ومدى اهتمامه بطهارة القلبِ والبدَن، وذكرَ الأدلة على وجوب طهارة القلب والبدن، والوعد بعظيمِ الأجرِ للمُتطهِّرين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 5 صفر 1433هـ، بين فيها أن الجزاء من جنس العمل، وأن العبد إذا عمل عملاً صالحًا أثابَه الله عليه، وإذا أساءَ نالَ عقابَه.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 19 ربيع الآخر 1434هـ، تحدَّث فيها عن الإسلام وعلوِّ شأنِه، وأن الواجبَ على الأمة أفرادًا وجماعات أن تسعَى بكل الوسائل المُباحة للذبِّ عن الدين ونشرِه صحيحًا وعدم تشويهِه، وبيَّن أن الخوفَ من الإسلام والتخويفَ منه كثيرًا ما يكونُ من بعض المُسلمين بمُعاملاتهم وتصرُّفاتهم، وحثَّ على وجوبِ العمل للإسلام، والسعيِ لنشرِه.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 12 ربيع الآخر 1434هـ، تحدَّث فيها عن العمل التطوُّعي ومدى أهميته وعظيم أثره على الأفراد والمُجتمعات، وحضَّ المُسلمين عليه وذكرَ شيئًا من آثاره.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 17 رمضان 1434هـ، تحدَّث فيها عن الشكر وفضلِه وأنه من أعمال القلوب، وأنه يجب على كل مسلم شُكرَ الله في السرَّاء والضرَّاء، وذكرَ وسائلَ الشكر ومظاهره، مع ذكرِه لبعض نماذِج الشاكرين من الأنبياء والمرسلين - عليهم الصلاة والسلام -.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 5 رمضان 1437هـ، تحدَّث فيها عن شهر رمضان والهدفُ من تشريعه، وحثَّ فيها على اغتِنام أوقاتِه في الأعمال الصالحات، واجتِنابِ الآثامِ والمُوبِقات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 13 جمادى الأولى 1435هـ، تحدَّث فيها عن الحِكَم العظيمة للابتلاء، والأسباب المعينة على الثبات على ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 11 جمادى الآخرة 1435هـ، تحدَّث فيها عن الحذر وأهميته في حياة الفرد والمجتمع، وذكر ما يدلُّ على ذلك من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، كما حثَّ على ضرورة التوسُّط فيه بين الإفراط والتفريط.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامه الخياط - أثابه الله - في يوم 24 رجب 1435هـ، تحدَّث فيها عن نعم الله الكثيرة التي أنعم بها على عباده، ومن أعظمها في الوقت المعاصر: نعمة الفراغ، ونبَّه إلى ضرورة استغلالها بالطاعات والقُربات، مُحذِّرًا من إهمالها وضياعها، كما ذكَّر بوجوب شكر الله تعالى على هذه النعمة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 10 رجب 1435هـ، تحدَّث فيها عن تقاعُد الموظفين بوصولهم سنًّا مُعيَّنة، وبيَّن أن التقاعِد في نعمةٍ عظيمةٍ لا بُد أن يستغلَّها، وأنه بتركِه للوظيفة لم ينتهِ عملُه ولم يُستغنَ عنه؛ بل عليه أعمالٌ يخدمُ بها دينَه ومُجتمعَه، مُتوجِّهًا بالنصح إلى المؤسسات بضرورة استثمار هذه الجهود والخبرات السابقة في أعمالٍ نافعةٍ للأمة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 21 ربيع الآخر 1435هـ، تحدَّث فيها عن الرزق وأنه مُقدَّر قبل خلق الخلق، وأن الله تكفَّل بالرزق لجميع المخلوقين، ثم ذكر عددًا من الأسباب التي تجلِب الرزق.