- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الدعوة إلى الله
هذه الصفحة يندرج تحتها بعض المواد التي تتعلق بالدعوة والدعاة، مثل: الأفكار الدعوية، أساليب ووسائل الدعوة، مشكلات الدعوة، حكم الدعوة وفضلها، صفات الداعية، أصول ومصادر الدعوة، تاريخ الدعوة، مهارات الداعية، قضايا دعوية، فقه الدعوة، دعوة غير المسلمين، تجارب دعوية، عقبات في طريق الدعوة.
عدد العناصر: 308
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فرنسي
- الدعوة إلى الله
- فرنسي
- جميع اللغات
- آسامي
- آيسلندي
- أذري
- أردو
- أرميني
- أفريقاني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أنكو
- أواري
- أوديا
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- أيمري
- إسباني
- إستوني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إنغوشي
- إيجبو
- إيطالي
- الفون
- باسا
- بامباري
- براهوئي
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنجابي
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- بولندي
- بيسايا
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تشامي
- تشيكي
- تلغو
- جورجي
- جولا
- خميري
- خوسي
- دري
- دغباني
- دنماركي
- ديفهي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- زولو
- سانجو
- سلوفاكي
- سلوفيني
- سندي
- سنهالي
- سواحيلي
- سوتي
- سوننكي
- سويدي
- شركسي
- شيشاني
- شيشيوا
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غجري
- غموقي
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- قمري
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كرواتي
- كريولي
- كشميري
- كنادي
- كوري
- كيروندي
- كيشوا
- كينيارواندا
- لاتفي
- لاو
- لوغندي
- ليتواني
- لينغالا
- ماراثي
- مقدوني
- ملاغاشي
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- منغولي
- موري
- ميندي
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- ياؤو
- ياباني
- يوربا
- يوناني
- فرنسي الكاتب : صالح بن فوزان الفوزان ترجمة : عبد الرزاق أبو أميرة الجزائري مُراجعة : فريق اللغة الفرنسية بموقع دار الإسلام
مقالة مترجمة إلى اللغة الفرنسية، ويتحدث فيها فضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عما يلزم المسلم الجديد فعله وتركه.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
نوجه هذه الرسالة المختصرة إلى من بلغ الستين أو جاوزها، الستون لماذا؟! لأن رسول الله خصهم بالذكر لذلك حق على من قاربها، أو بلغها، أو جاوزها، أن يتأمل في هذه الآثار الواردة فيهم.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
البحث عن السعادة هدف كل إنسان. هذه الخطبة تبين مفهوم السعادة في الإسلام.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
كيف تغترون بالدنيا وقـد أمدكم بعمر يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير؟! وقد علمتم أن الأجل ينطوي والإنسان في كل لحظة يرحل ويسير، يا عجبًا لنا نضيع أوقاتنا - وهي أنفس ما لدينا - باللهو والمحرمات، وقد جعلنا الدنيا دار قرار، وإنما هي دار العمل والتزود واغتنام الخيرات.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
واعجبًا لك يا ابن آدم! تستوفي جميع مراداتك من مولاك ولا تستوفي حقه عليك، وأنت متبع لهواك، وتعرض عن مولاك وقت الرخاء والسراء، وتلجأ إليه حين تصيبك الضراء، أكرمك وقدمك على سائر المخلوقات، فقدمه في قلبك، وقدم حقّه على كل المرادات.
- فرنسي تأليف : صالح بن فوزان الفوزان مُراجعة : سفيان أبو عبد الله
رسالة مختصرة مترجمة إلى اللغة الفرنسية عن موضوع مكانة المرأة في الاسلام. بين فيها المؤلف - وفقه الله – دورها المهمة في المجتمع الاسلامي وكيف أكرمها الاسلام بعد أن كانت مظلومة محتقرة في الجاهلية. ثم فصل الشيخ في بعض الأحكام التي تختص بالمرأة في زينتها وأخلاقها وكيفية أداء العبادات
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي
مقطع مرئي مترجم للغة الفرنسية، في ذكر الحديث النبوي الشريف، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «مثل الذي يتعلم العلم ثم لا يحدث به، كمثل الذي يكنز الكنز فلا ينفق منه»، فالمشروع لمن رزقه الله علمًا أن يجتهد في بثه بين الناس لوجه الله تعالى، ومن أجْلِّ نفع عباد الله في دينهم ودنياهم؛ ليحصل على بركته في الدنيا، وعلى الثواب الجزيل في الآخرة، كما أن من رزقه الله مالًا عليه أن ينفق منه على نفسه، وعلى إخوانه المسلمين المعوِزين، وفي سبيل الله، حتى لا ينقلب وبالًا عليه في الدنيا والآخرة.
- فرنسي
مقطع مرئي مترجم للغة الفرنسية، وفيه بيان أن التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير، وبذلك وردت أدلة الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة، وأن الغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه، ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله - تعالى - ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، وإن جنحت نفسه يومًا للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، فليعلم أن الله غفور رحيم، يقبل التوبة ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف العبد على نفسه ثم تاب، فإنّ الله يتوب عليه، ويغفر الذنوب جميعًا إلا الشرك.
- فرنسي
النذير العريان هو ذلك الرجل الذي كان يحتل أعلى الجبل أو الهضبة، حتى إذا رأى الأعداء قد اقتربوا لمهاجمة قومه خلع ملابسه ولوّح بها لهم، ينذرهم ويحذرهم من اقتراب العدو، وكونه عريانًا أبلغ في الإنذار؛ ليعلموا أن الأمر جد لا هزل فيه، ويعدّوا للأمر عُدته، وإن الأمة الإسلامية ـ اليوم ـ لتمر بحالة هي أحوج ما تكون فيها إلى هذا (النذير العريان)، ولن تجد الأمة الإسلامية أنصح ولا أخلص في النصح من دعاة الإسلام والعاملين له، وكما جاء في حديث أبي موسى - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: «إنما مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قومًا فقال: يا قوم إني رأيت الجيش بعيني، وإني أنا النذير العريان: فالنجاء النجاء! فأطاعه طائفة من قومه، فأدلجوا فانطلقوا على مهلهم فنجوا، وكذبت طائفة منهم، فأصبحوا مكانهم؛ فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم، فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به، ومثل من عصاني وكذب بما جئت به من الحق».
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : محمد ناصر الدين الألباني
محاضرة مترجمة للغة الفرنسية، فيها دعوة للمسلم أن يتأسى بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في جميع الأمور.
- فرنسي
فيديو باللغة الفرنسية، وهذا هو الجزء الثاني منه (أهمية الأخوة)، وفيه بيان حرص الإسلام على توثيق الروابط والتقارب بين المسلمين، وأكد أهميتها بل بلغ حرص الإسلام على أهله أن جعلهم كالجسد الواحد يألمون سويًّا ويأملون سويًّا، فعن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا - وشبك أصابعه -». أخرجه البخاري
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
فإن منظومة الفقيه أبي إسحاق الألبيري في نصيحته لولده منظومة تقطر حكمًا.. لقد أودع فيها من اللآلئ والجواهر والدرر ما تنبهر منها العقول وحسبك أن تقرأ منها أولها لتعلم صدق قولي وأعلم أن الكثير قد سبق وأن قرأ فيها , ولكن حقها أكبر من ذلك. نعم إن حقها الاستظهار أو الحفظ لكي تجدها دائما معك في حلك وترحالك أينما ذهبت. فلقد سبكها رحمه الله سبكًا حسنًا عجيبًا.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
كفى بالموت واعظا: فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: {وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ}، فمن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}، فلماذا تتكبر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}، وفي هذه المقالة موعظةٌ في العمل قبل الموت.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : رضا أبو تيمية
إن المؤمن الموحد المحسن ، حبه لله تعالى مقرون بالإجلال والتعظيم إنه حب المملوك لمالكه ، حب العبد لسيده ، حب المخلوق المقهور الضعيف لله الواحد القهار. ولذلك فإن المحبين الصادقين هم في هذا المقام في مقام المحبة هم في مقام موزون بين الرجاء والخوف. فرجاؤهم معلق برحمة الله تعالى ولا يخافون إلا الله هم أشد الناس خوفًا من الله تعالى، وقد جمع الله تعالى أركان هذا المقام الإيماني الإحساني الرفيع في وصفه للملائكة المقربين والأنبياء المرسلين والصالحين العابدين فقال جل جلاله :{أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً }الإسراء57
- فرنسي المُحاضر : صادق أبو يحيى
لقد أمر الله -عز وجل- رسوله -صلى الله عليه وسلم- ونحن تبعاً له- بذكر الله والحذر من الغفلة، فقال -تعالى-: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ} الأعراف:205. وقال -تعالى-: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً} الكهف:28.