الدعوة إلى الله

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

هذه المحاضرة تسلط الضوء على أن الإسلام دين الرحمة وأن صاحب الرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - رحمة من الله - عز وجل - لهذه البشرية، وأن كل من يعيش على هذه الأرض يستحق أن يرحم في دين الإسلام.

محاضرة مرئية، باللغة التيلندية، وهي عبارة عن ندوة بعنوان: " العمل الدعوي من خلال شبكة الانترنت "، والتي أقيمت في رحاب جامعة جالا الإسلامية، في جنوب تايلاند؛ للتباحث عن موضوع الدعوة الإلكترونية بين واقع التجربة ومستقبل التوقعات والتطوير. وقد شارك فيها كل من مؤسسي المواقع الإسلامية في تايلاند: موقع اقرأ اون لاين، موقع فين اون لاين، موقع السنة، موقع إسلام اين سايد، موقع الفتية. كما جرى فيها أيضًا التعريف بموقع دار الإسلام، والاستفادة منه في الدعوة الإلكترونية.

ما هو الدين الذي يجب أن تختاره لحياة سعيدة ومُرضية وذات معنى؟ استمع ماذا يجيب Chat GPT.

مادة مرئية باللغة الأورومية تتحدث معنى وشروط لا إله إلا الله

مادة مرئية باللغة الأورومية تتحدث عن التعريف بالإسلام ومحاسنه.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية بعنوان معرفة النبي صلى الله عليه وسلم.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية تعرف بالإسلام.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟