هدى للعالمين

نبذة موجزة عن رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم أبين فيها اسمه ونسبه وبلده وزواجه، ورسالته، والذي دعا إليه، وآيات نبوته، وشريعته، وموقف خصومه منه.

كتاب "الإسلام دين رسل الله" يختصر الإسلام في جوهره كدين توحيد خالص، يؤمن بالله الواحد الأحد، وبمحمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء، ويرسخ قيم العدل والمساواة، ويؤمن بالملائكة ويوم القيامة، وهو دين الفطرة والعقل الذي يدعو إلى الاستسلام الكامل لله، محققًا السعادة الدنيوية والأخروية.

كتاب "الإسلام دين رسل الله" يختصر الإسلام في جوهره كدين توحيد خالص، يؤمن بالله الواحد الأحد، وبمحمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء، ويرسخ قيم العدل والمساواة، ويؤمن بالملائكة ويوم القيامة، وهو دين الفطرة والعقل الذي يدعو إلى الاستسلام الكامل لله، محققًا السعادة الدنيوية والأخروية.

كتاب "الإسلام دين رسل الله" يختصر الإسلام في جوهره كدين توحيد خالص، يؤمن بالله الواحد الأحد، وبمحمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء، ويرسخ قيم العدل والمساواة، ويؤمن بالملائكة ويوم القيامة، وهو دين الفطرة والعقل الذي يدعو إلى الاستسلام الكامل لله، محققًا السعادة الدنيوية والأخروية.

كتاب كَيفِيَّةُ صَلَاةِ النَّبِيِّ ﷺ لخَّص فيه سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله صفة صلاة النبي ﷺ، بأسلوب سهل ومنهج دقيق، مستندًا إلى النصوص الصحيحة، ليكون هاديًا للمسلم في صلاته، وقد بيَّن فيه أركان الصلاة وسننها وصفاتها من الوضوء إلى التسليم، جامعًا بين الدليل والبيان، داعيًا إلى الاقتداء الكامل بالنبي ﷺ في أعظم عبادة.

كتاب "من خلق الكون؟ ومن خلقني، ولماذا؟" يناقش أصل وجود الكون والإنسان، مؤكدًا أن الكون لم يأتِ بالصدفة أو من العدم، بل له خالق عظيم هو الله، الذي وضع قوانين دقيقة تحكم الحياة والكون. يوضح الكتاب صفات الله وأهمية الإيمان بالرسل والكتب السماوية، ويؤكد أن الإسلام هو الدين الحق الذي جمع رسالات الأنبياء، داعيًا للإيمان به لتحقيق السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة.

كتاب "من خلق الكون؟ ومن خلقني، ولماذا؟" يناقش أصل وجود الكون والإنسان، مؤكدًا أن الكون لم يأتِ بالصدفة أو من العدم، بل له خالق عظيم هو الله، الذي وضع قوانين دقيقة تحكم الحياة والكون. يوضح الكتاب صفات الله وأهمية الإيمان بالرسل والكتب السماوية، ويؤكد أن الإسلام هو الدين الحق الذي جمع رسالات الأنبياء، داعيًا للإيمان به لتحقيق السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة.