- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الإيمان بعيسى عليه السلام
هذه الصفحة تجمع العديد من المواضيع التي توضح عقيدة المسلمين بنبي الله ورسوله المسيح عيسى بن مريم - عليه السلام -، وتوضح حقيقة تبشير المسيح بنبي ورسول الإسلام محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .. إلخ وذلك بأكثر من 25 لغة عالمية.
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : إندونيسي
- الإيمان بعيسى عليه السلام
- إندونيسي المُفتي : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد ترجمة : محمد إقبال غزالي مُراجعة : إيكو هاريانتو مصباح الدين الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول عقيدة أهل السنة والجماعة في عيسى ابن مريم - عليه السلام - في ضوء الكتاب والسنة، وأنه نبي الله ورسوله إلى بني إسرائيل، ولما أرادوا قتله وصلبه رفعه الله إلى السماء رحمةً منه، وعن نزوله في آخر الزمان واتباعه لشريعة محمد - صلى الله عليه وسلم -.
- إندونيسي
سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «قرأت استشهاد الكنيسة بآيات من القرآن الكريم بأن عيسى عليه السلام ابن الله، ودليلهم على ذلك قالوا : لما كان الله وحده قال تعالى : ( إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا )، بصفة المفرد، ولما خلق عيسى عليه السلام تغير أسلوب بعض الآيات إلى صيغة الجمع وضربوا مثلاً بالآية الشريفة : ) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ ) و : ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ ) وقالوا : الله تعالى تكلّم بصفة الجمع، أي بمعنى ( الله وعيسى عليه السلام والروح القدس ) ».