القرآن الكريم

سورة الفاتحة سورة عظيمة ترسم طريق الهداية وسبيل النجاة، بل تحوي مجمل مقاصد القرآن العظيمة، ومعانيه العالية؛ من الحِكَم العلمية، والأحكام العملية، وهذه السورة يقرؤها المسلم والمسلمة في الصلوات كلها فرضها ونافلتها؛ لذا ينبغي فهم معناها، وتدبر المراد منها، فالتدبر طريق الخشوع، والفهم مُعينٌ على حسن العمل، والمسلم في أمَسِّ الحاجة إلى معرفة معانيها وإدراك مراميها. وفي هذه المقالة بيان سبب نزولها.

مقالة باللغة الصينية، عبارة عن خطبة جمعة تتحدث حول تفسير قول الله - عز وجل - : " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ".

هذه المقالة تشتمل على فضل تلاوة القرآن وأنواعها التي وردت في الكتاب والسنة.

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على بيان بعض فضائل القرآن الكريم.

نشرة مختصرة باللغة الصينية فيها تعريف بالقرآن الكريم.

مقالة باللغة الصينية، توضح الآيات القرآنية التى تتحدث عن الحديد، وشرحت نقاطاً عن معجزة الحديد في هذه الآيات.

مقالة باللغة الصينية، تذكر خمس وعشرين فائدة لتلاوة القرآن الكريم.

مقالة باللغة الصينية، توضح الإعجاز العلمي في الوضوء، وتتحدث عن اليوم العالمي لغسل اليدين، وتُشجع المسلمين على نشر الثقافة الإسلامية.

مقالة باللغة الصينية تبين دلائل صدق رسالة الإسلام في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم مثل : خلق الإنسان، نشأة الكون، الناصية، الجبال، تكون السحاب والأمطار، الأنهار والبحار، وبعض آراء الأكاديمين حول هذا الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

مقالة باللغة الصينية تتحدث عن علوم التفسير في القرآن الكريم ، وأفضل التفسير تفسير نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - للقرآن ، وهو أصح وأفضل في التفاسير.

مقالة باللغة الصينية تشرح أسباب نزول سورة البقرة.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين فوائد العسل ، كما تبين أيضا الإعجاز العلمى فى الشفاء بالعسل.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن الله - عز وجل - أنزل القرآن الكريم لهداية الناس وليكون لهم سراجاً منيراً ينير لهم طريق الحق.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تُبيِّن بعض آداب المصحف التى يجب على المسلم التحلِّي بها.

قال الله - عز وجل -: «وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (68) ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ （69）» [سورة النحل: 68، 69].

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مجالس شهر رمضان» للعلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، وقد بيَّن فيها أن القرآن الذي بين أيدينا نتلوه ونسمعه ونحفظه ونكتبه هو كلام رب العالمين، وإله الأولين والآخرين، وصَفَه الله بأوصافٍ عظيمة لنُعظِّمه ونحترمه، وقد ذكر العديد من الآداب التي ينبغي أن يتحلَّى بها كل مسلم عند قراءته للقرآن الكريم.

في النوع الثاني من تلاوة القرآن: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مجالس شهر رمضان للعلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، وتُبيِّن أن تلاوة القرآن بالعمل به هو الغاية الكبرى من إنزال القرآن، فهو الذي عليه مدار السعادة والشقاوة في الدنيا والآخرة.