جميع المواد

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ترديد المؤمنين كلمات: حقًّا - نشهد - وأحيانًا: يا الله، بعد دعاء الإمام في القنوت هل هو جائز شرعًا، وهل يجوز رفع اليدين في القنوت للفجر أو الوتر، وهل يجوز رفع اليدين والتكبير جهرًا وراء الإمام في كل تكبيرة في صلاة الجنازة، وكذا في التكبيرات السبع والخمس في صلاة العيدين؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ينظر المصلي إلى مكان سجوده حال قيامه، فإلى أين ينظر حال ركوعه وسجوده وتشهده؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «بالنسبة للدول التي لا يحلُّ فيها الظلام في فصل الصيف؛ فكيف يُصلُّون المغرب والعشاء؟ وماذا يفعلون في شهر رمضان حيث يحلُّ في ذلك الوقت، فكيف يصوموا؟».

قال الكاتب: فإن المروءةَ خَلَّةٌ كريمة، وخَصْلَةٌ شريفة، تَجْري في مُنْشئات الأدباء، ويُتَحَدَّثُ عنها في علوم الشريعة والأدب والأخلاق. ولقد عُرِّفت المروءةُ بتعريفات عديدة لا تكاد تحصر، ولا تنافي بين أكثر تلك التعريفات؛ فالاختلاف فيها لفظي، ومن باب اختلاف التنوع لا اختلاف التضاد، وأكثر تلك التعريفات إنما هو من قبيل التعريف بالمثال وببعض الأفراد. وإليك أيها القارئ الكريم جملةً من الآداب التي يزداد بها معنى المروءة وضوحاً، وترتفع منزلة القائم بها درجات.

معالم في بر الوالدين : كتيب باللغة الفرنسية، يحث على بر الوالدين، وصور من ذلك، مع ذكر الأسباب المعينة عليه، مع بيان سوء عاقبة العاق لوالديه.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد الحمود النجدي - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم الشرع في المشاركة في بعض الاحتفالات والمناسبات السنوية؛ مثل: اليوم العالمي للأسرة، واليوم الدولي للمُعاقين، والسنة الدولية للمُسنِّين، وكذا بعض الاحتفالات الدينية؛ كالإسراء والمعرج، والمولد النبوي، والهجرة، وذلك بإعداد بعض النشرات أو إقامة المحاضرات والندوات الإسلامية لتذكير الناس ووعظهم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «أثناء الصلاة وحتى لا أنسى كم صلَّيت أحسب عدد الركعات بأصابعي، فإذا صلَّيت ركعة ضممت إحدى أصابعي، وإذا صلَّيت الثانية ضممت أصبعي الثانية من يدي، وهكذا حتى تنتهي الصلاة، فهل ذلك جائز أم يعتبر من كثرة الحركات التي تبطل أو تقدح الصلاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إني سريع الصلاة؛ أي: إنني أقرأ سورة الفاتحة وباقي السور القِصار بصورة سريعة، وحركاتي في الصلاة كذلك سريعة، فهل هذا جائز أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: « إذا فرغَ المأموم من قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية ولم يشرع الإمام في القراءة بعد الفاتحة، فماذا يصنع المأموم في مثل هذه الحال؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: « إنني لا أحفظ من الأدعية إلا القليل، فهل يجوز أن أكتب بعض الأدعية في ورقة وأقرأها خارج الصلاة وأثناءها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إذا مرَّ الإنسان في الصلاة بآية فيها ذكر للنبي - صلى الله عليه وسلم - فهل يُصلِّي عليه بمناسبة ذِكره، أم أن الصلاة عليه ليست من أعمال الصلاة، إلا في موضعها من التشهُّد، فلا تفعل إلا فيه وأما في غيره فلا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «معلوم أن سُترة المأموم هي سُترة إمامه، ولكن إذا سلَّم الإمام فهل تبقى السترة للمسبوقين أو لا بد من وجود سترة جديدة، فقد لاحظتُ أن بعض الناس يمرُّ أمام المسبوق ولا يفعل له شيئًا، فما الحكم في ذلك؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «تستأجر الجمعية الإسلامية قاعة كبيرة لإقامة صلاة العيدين، فهل يجوز لجماعة تبعد ثلاثين ميلاً تقريبًا عن القاعة أن يُقيموا صلاة العيد في مسجدهم؟ علمًا بأن وسائل النقل متوفرة، وهل من الأفضل أن تجمع القاعة معظم المسلمين لصلاة العيد بدلاً من أن يُصلُّوها أكثر من جماعة؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل من شروط صلاة العيد أن يُصلِّي الناس صلاة العيد في مكان واحد ووقت واحد، بصرف النظر عن نوعية المكان؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ما هو الدعاء في صلاة العيد؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل صلاة العيد واجبة على المرأة، وإن كانت واجبة فهل تُصلِّيها في المنزل أو في المُصلَّى؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «نحن طلاب في الجامعة ولا يوجد عندنا مُصلَّى للعيدين والاستسقاء، ومنذ أربع سنوات ونحن نُصلِّي هذه الصلوات في الاستاد الرياضي بالكلية، وهو مكشوف ومفروش بالنايلون؛ فما حكم هذه الصلوات في المكان المذكور؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ورد أنه يُنادَى لصلاة الكسوف بـ (الصلاة جامعة) فهل يقولها مرة واحدة، أو يشرع تكرارها، وما مقدار التكرار؟ أفتونا مأجورين».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «لاحظتُ أن بعض الناس عندما يأتي لصلاة العيد يُصلِّي ركعتين، وبعضهم يشتغل بالتكبير (الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر ولله الحمد) أرجو توضيح حكم الشرع في هذه الأمور، وهل هناك فرق بين كون الصلاة في المسجد أو في مصلى العيد؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «من الثابت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه خرج إلى صلاة العيدين إلى المصلى وخرج معه الرجال والنساء، وخرج بعده الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين -. هل يجوز للذي خرج إلى صلاة العيد أن يُصلِّي ركعتي تحية المسجد في المُصلَّى أم لا؟».