الصوتيات

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 24 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الإنسانية التي دعا إليها الإسلام وحماها، مُبيِّنًا مقاصدها الشرعية، ومقتضياتها، ثم تطرَّق لذكر ما يُشوِّه تلك الإنسانية ويُلوِّثُها، مُستدلاًّ على كلامه بالقرآن والسنة وأقوال أهل العلم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 17 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الأمن وأنه نعمةٌ عظيمةٌ، وقد أوردَ في خُطبته ما يدلُّ على فضلِ الأمن وأهميته في حياة المسلمين أفرادًا ومُجتمعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 3 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن مقاصِد الشريعة وما قدَّمته لعُموم الناسِ من بدائِع ومنافِع، وخصَّ بالذّكر حفظَ النفس البشريَّة، مُتحدِّثًا عن أهمية ذلك في هذه الشريعة الغرَّاء، وبيان عِظَم أمرِ الدماء في الإسلام وإزهاقِها بغيرِ حقٍّ.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه من أعظم ما يُميِّز الله به الإنسانَ، مُبيِّنًا أن عدوَّ ذلك هو التهوُّر والمُجازفة والمُخاطرة، مُحذِّرًا من هذا السلوك المُهلِك، وقد أوردَ بعضَ صُور المُجازفة، كما ذكرَ أن هناك أمورًا مُستثناة من الذمِّ في المُجازفة، وضربَ على ذلك مثالاً بقتال أبي بكرٍ - رضي الله عنه - للمُرتدِّين، وأن هذا لا يُعدُّ من التهوُّر أو المُجازفة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 24 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن التعايُش الذي يجبُ أن يكون سائِدًا في مُجتمع المُسلمين، مُتحدِّثًا عما كان في دولة الإسلام الأولى من وجود المُسلمين في مُجتمعٍ فيه المنافقون، واليهود، والمشركون، ومُبيِّنًا حِرصَ النبي - صلى الله عليه وسلم - على التوفيق بين المهاجرين والأنصار لا التفريق، كما حذَّر من الاختلاف المُؤدِّي إلى التكفير والتدمير، وأوردَ بعضَ المنقُولات عن السلف - رحمهم الله - في صلاة الصحابة - رضي الله عنهم - خلف كلِّ أحدٍ حتى من اتُّهِم بالكفر، وفي ختام خطبته وجَّه نصائِحَه إلى المسؤُولين بالالتِزام بما يجمعُ المُسلمين ويُوحِّدُهم، وتنحِية الخلافات الجانبيَّة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 12 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن نعم الله تعالى على عباده ووجوب شُكرها، وخصَّ بذلك الحديثَ عن نعمة الأمن والاستقرار التي ينعمُ به أهلُ المملكة، مُحذِّرًا لهم من كُفران النعم والذي إن حدثَ يُفضِي إلى زوالها وحلول النِّقَم.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 5 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الفتن والمِحَن التي تمرُّ بها أمةُ الإسلام وبلادُه، وبيَّن أن تلك الفتن لن تدوم طويلاً؛ حيث ذكر الأدلة الدامغة من الوحيَيْن التي تُبيِّن أن بعد العُسر يُسرًا، وأن الفرجَ مع الكرب، وأن الله سيُزيح الهمِّ ويُزيلُ الغمِّ.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن خلافة الإنسان في الأرض، وتكريم الله تعالى له، وأن للمُسلم رسالةً سامِيةً وغايةً نبيلةً في هذه الدنيا، مُبيِّنًا رسالة كل فردٍ من أفراد الأمة، كما بيَّن رسالة المُجتمع المُسلم بأسرِه.

العلم .. فضائلُه وثِمارُه : خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ القاسم - أثابه الله - في يوم 19 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن فضلِ العلم وفضلِ أهله، وما أعدَّه الله لحمَلَته والساعِين في طلبِه في الدنيا والآخرة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في 12 ربيع الآخر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الشباب مُوجِّهًا خطابَه إليهم بالنصح والتوجيه والإرشاد؛ حيث ذكَّرهم بشُكر نعمة الله تعالى عليهم، واستغلالها فيما يُرضِيه تعالى، ووجَّه بضرورة الالتفاف حول أهل العلم وسُؤالهم عما يُشكِل عليهم، مُحذِّرًا إياهم من مسالِك الضلال والبدع والأفكار الهدَّامة، وفي ختام خطبته حذَّر من سفك الداء المعصُومة ومغبَّة ذلك على المُجتمع بأسرِه.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في 17 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن الهموم والغُموم والمصائِب التي تُصيبُ المُسلمين عمومًا، والمُسلم بصورةٍ خاصَّة، وبيَّن كيفية دفعها والوسائل التي ينبغي للمُسلم أن يأخُذ بها في سبيل تحقيق ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 3 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن الزواج وأنه عقدٌ وميثاقٌ غليظٌ، ورِباطٌ من أقوى الروابِط في الحياة، مُبيِّنًا أن فيه مصالِح ومنافِع تعودُ على الزوج والزوجة والأولاد والمُجتمع بأسرِه، ثم ذكرَ أبرزَ أسباب دوام الزواج، وفي المقابِل ذكرَ بعضَ أسباب وقوع الطلاق، وبيَّن بعضَ أهم حقوقِ الزوج على زوجتِه والزوجةِ على زوجِها، كما حثَّ المسلمين لا سيَّما الشباب على عدم التساهُل في الطلاق دون النظر إلى عواقبِه الوخيمة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام للشيخ السديس - أثابه الله - تحدَّث فيها عن ضرورة المُسارعة والمُبادرة إلى الخيرات؛ حيث كان ذلك دأبَ النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الكرام - رضي الله عنهم -، مُمثِّلاً ببعضِ النماذِج المُشرِقة من أحوالِ الرَّعيلِ الأول، ومُثمِّنًا المُبادرات العصريَّة الرائِعة؛ ليحتَذِيها الشبابُ ويقتَدُوا بها، وكانت الخطبة في 29 رجب لعام 1437هـ.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام للشيخ سعود الشريم - أثابه الله - تحدَّث فيها عن التحذير من خُلُقٍ سيِّئٍ هو من أسوأ الأخلاق وأشنَع الطِّباع، ألا وهو العِنادُ والاستِكبار، مُبيِّنًا أن من سلَكَ هذا السُّلوك فإنه يقتدِي بأول المُعانِدين إبليس - عليه لعائِنُ الله -، ومن تبِعَه من الكفار والمُجرمين، مثل: فرعون وأبي لهب وغيرهما، وقد كانت الخطبة في 9 جمادى الآخرة 1437هـ.

الحقوق الواجبة على العباد : خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 2 جمادى الآخرة 1437هـ، تحدَّث فيها عن الحقوق التي أوجبَها الشرعُ على العباد؛ من حقوقٍ لله تعالى، وحقوقٍ للوالدَين، وغير ذلك، وأفاضَ في ذكر حقوق الوالدَين على الأبناء، مُبيِّنًا عِظَم حقِّهما في الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 16 جمادى الآخرة 1437هـ، تحدَّث فيها عن الاستِعجال والتحذير منه، مُبيِّنًا أن العجلَة على قسمَين: أحدِهما: محمُودٌ، وهو المُسارعةُ في الخيرات وأعمال البرِّ، والثاني: مذمُومٌ، وقد بيَّن صُورَه وكيفية علاجِه في ضوء الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 22 رجب 1437هـ، تحدَّث فيها عن الدعوة إلى الله وشرفِ منزلتها، وكيف بلغَ بها الإسلامُ مشارِقَ الأرض ومغارِبَها، مُتحدِّثًا عن أساليب الدعوة التي ينبغي على كل داعيةٍ أن ينتهِجَها ويسلُك سبيلَها.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ القاسم - أثابه الله - في يوم 1 رجب 1437هـ، تحدَّث فيها عن الكثير من فضائل الأعمال؛ فذكرَ فضلَ مكة والمدينة والمسجد الأقصى، كما بيَّن فضلَ الشهور والأيام والليالي، ثم عرَّج على أفضل الأقوال والأعمال.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 8 رجب 1437هـ، تحدَّث فيها عن تحريم أكل مال الميراث، وخطورة ذلك، مُبيِّنًا شناعةَ هذا الفعل وعقوبتَه في الآخرة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 22 رجب 1437هـ، بين فيها كيف يكون استِعدادُ المرء للموت، كما ذكرَ أسبابَ حُسن الخاتمة وسُوء الخاتمة.