- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- هدى للعالمين
الصوتيات
عدد العناصر: 14545
- جميع اللغات
- جميع اللغات
- آسامي
- أذري
- أردو
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أنكو
- أورومي
- أوزبكي
- أيغوري
- أيمري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيجبو
- إيطالي
- الفون
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلغاري
- بلوشي
- بنغالي
- بوسني
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركماني
- تركي
- تلغو
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- شركسي
- شيشاني
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عربي
- عفري
- غموقي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كشميري
- كنادي
- كوري
- كيشوا
- كينيارواندا
- لاو
- لوغندي
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- ولوف
- يوربا
- يوناني
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
ذكر جملة من الوصايا النافعة، ذلك أن الوصية لها شأن عظيم في هذا الدين، ذلك أنه جاء في القرآن الكريم، وفي سنة النبي صلى الله عليه وسلم ذِكر أوامر كثيرة ونَواهٍ بلفظ الوصية، فالأوامر والنواهي وصية عظيمة من الوصايا التي في الكتاب والسنة، ولهذا فلا غرابة أن يكون المرء مُسْتَوْصى به، وأن يكون مُوصِيًا، فإذا كان المرء قد أُوصِيَ، فإنه ينبغي له أن ينقل هذه الوصية إلى من بعده.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
ذكر جملة عظيمة من أقوال ووصايا الصحابي الجليل أبي الدرداء رضي الله عنه.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
بيان قاعدة رفع الحرج تطبيق لما في الشريعة من التيسير، مع ذكر أدلة رفع الحرج في الكتاب والسُّنة، وبيان العلاقة بين رفع الحرج، والأجر على قدر المشقة.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإن الإيمان بيوم الله الآخِر رُكْنٌ من أركان الإيمان، ولا يصح إيمان عبد حتى يَعلم ويَتَيَقَّنَ دون رَيْبٍ أو تَرَدُّدٍ أنَّ ثَم يومًا يَرجع فيه الناس إلى الله، فيُحاسب المحسِن والمسيء، فيجازي المحسِن بإحسانه، ويجازي المسيء بإساءته.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإنّ الحرص مركّب في النفس البشرية، فكل امرئ تجد عنده من الحرص بقدر ما رزقه الله منه، وخلق الله العباد وفَطَرهم على أن يكونوا حريصين، فالحرص موجود في النفس، ولهذا كان من توجيهات الشّرع الحكيم أن يوجّه حتى ما هو من شؤون النّفس، حتى تتوجه نفسُ العبد قلبًا وقالبًا، صورةً وروحًا، حتى تتوجه إلى الله - عز وجل -، حتى تتوجّه إلى ما يستقبلها بعد الممات، فلتكن حريصًا، ولتكن شَغُوفًا، ولتكن مُقبلا على الذي ينفعك، على الذي ينفعك في آخرتك، على الذي ينفعك فيما ستؤول إليه حياتك، وما يتبع ذلك من أمر الدنيا.
- عربي المُحاضر : سعيد بن علي بن وهف القحطاني
ذكر صفحات مشرقة من حياة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، في أخلاقه ومعاملاته وسلوكه صلى الله عليه وسلم.
- عربي المُحاضر : سعيد بن علي بن وهف القحطاني
محاضرة تحتوي على جملة عظيمة من الأمور، منها: ذكر العادات التي يجب تركها ودفنها، طاعة لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وذكر حجج المعاندين المتمسكين بالعادات الجاهلية والرد عليهم، وبيان الأدلة على وجوب التحاكم إلى الكتاب والسُّنة، ونبذ ما سوى ذلك، وأقوال العلماء الراسخين في العلم في تحريم الحكم بالأعراف والعادات الجاهلية القبلية.
- عربي المُحاضر : سعيد بن علي بن وهف القحطاني
فإن أسباب السعادة هي الأمور التي يتوصل بها الإنسان إلى السعادة في الدنيا والآخرة، وإذا ترك هذه الأمور وهذه الأسباب فضدها أسباب الشقاوة والتعاسة والذل والهوان في الدنيا والآخرة.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فقد أجمع الناس على أن الإمام أحمد رحمه الله هو إمام هدى، وأنه رأس أئمة أهل السنة والجماعة، وأن محبته ودراسة سيرته عَلَم على مَحَبَّة ما انْدَرس مِن سُنَّة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ثم كان الناس في زماننا هذا يُمْتَحنون بمحبة الإمام أحمد، فمن أحبه فهو صاحب سُنَّة، ومن قدح فيه فهو صاحب بدعة وضلالة.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فهذا مدخل إلى علم التفسير، إذا تأمله طالب العلم والراغب في معرفة التفسير أمكنه أن يعلمه، وأن يعرف طرقه، وأن يتعلم مصادره، وأن يكون على بينة وذكر من أصح الطرق التي إذا سلكها صار عالمًا بتفسير القرآن على وجه الصواب.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فلم يزل علماء السلف يعتبرون المقاصد في أحكامهم وفتاويهم، وتارة ينصون على ذلك، وتارة يعتبرونه فيما ينظرون به إلى الأحكام الشرعية بعامة، ففَهْم كلام السلف، وحمل متشابهه على مُحْكَمه، ودراية مقاصد الأئمة في أحكامهم، وعدم الاستدلال بالمتشابه من ذلك، أو الاستشهاد به على المحكمات هذا إنما يُدرَك بمعرفة مقاصد الأحكام الشرعية التي رآها الأئمة.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإن التفسير أبوابه كثيرة ومختلفة، ولكن قلَّت العناية في هذا الزمن بالتفسير؛ لأن كثيرين يظنون أنّهم يعلمون كلام الله جل وعلا، ولا شك أن الذي يعلم كلام الله جل وعلا، ويعلم معانيه، ويُدرك مراميه وإعجازه وبلاغته وما فيه، سيكون ملتذًّا بهذا القرآن مقبلًا عليه، يزِن قلبه وينشرح صدره حين يُقبل على هذا القرآن، إذن فالوصية أن يهتم الجميع في القرآن حفظًا وتلاوة، ثم الاهتمام بتدبر القرآن وتفسيره عبر كتب التفسير المعتمدة، وخاصةً كلام الصحابة والتابعين وتابعيهم والمأمونين من أئمة أهل العلم والدين والتفسير.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبًا، طيب يحب الطيبين، خلق الجنة وجعلها دارًا طيبة، وجعلها مأوى للطيبين، فالله طيبٌ جل وعلا يحب الطيب من الأقوال، ويحب الطيب من الأفعال، ويحب الطيب في الكسب، ويحب الطيب في التصرفات، والخبيث يكرهه جل وعلا من الأشخاص ومن الأحوال ومن الأقوال والأعمال والأموال، ويحب الله تعالى الطيب في ذلك كله.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فقد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون، فإذا نسيت فذكروني»، وكان سهوه في الصلاة من تمام نعمة الله على أمته، وإكمال دينهم؛ ليقتدوا به فيما يشرعه لهم عند السهو.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فقد جعل الله - جل وعلا - لكل نبي شرعة ومنهاجًا، وجعل شريعة محمد عليه الصلاة والسلام شريعة كاملة صالحة ما بقي الزمان، صالحة لكل زمان ومكان، مهما تعددت الأمكنة، واختلفت الظروف، فإنَّ في شريعة الإسلام الحل لكل عويص، والحفاظ على كل حق، والرِّفعة لكل ما فيه إعزاز الإنسان من حيث كونُه إنسانًا، وإعزاز المسلم ورفعته لأنه حَمل رسالة التوحيد.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإن الأثر النفسي الذي يعطيه المصطلح على الأمم أثر لا نهاية له، فكم تأثّرت عقول وبنت أجيال مفاهيمها على مصطلحات وُلدت فوجدتها أمامها، فغذيت بها العقول والقلوب، فصارت المفاهيم منطلقة من تلك المصطلحات، وربما كانت صحيحة، وربما كانت خاطئة.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فلا شك أن طلب العلم الشرعي وبذل النفس في ذلك، وأن يكون طالب العلم قويًّا في ملكته، قويًّا في محفوظه، قويًّا في فهمه لحدود ما أنزل الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم، لاشك أن ذلك سلم الوصول للنتائج، فلا نتيجة تُرجى من فقيه في هذا العصر إذا كان في بدايته قليل البضاعة والتأصيل.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فإن طالب العلم في طريقه في الطلب يحتاج إلى فرق مهم، وهو الفرق بين تناول كتب الفقه وكتب الحديث، وفي هذه المحاضرة فرق ما بينهما وبيانه.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فعُقَد العلم تعني العلوم الأصلية والصناعية التي لابد منها لطالب العلم لاستكمال تفقهه في العلم، وهناك علوم أُخر يحتاجها لتكميل بناء العلم، وهي التي سماها طائفة مُلَح العلم، من مثل قراءة التاريخ والأخبار، والأدب والأشعار، وتراجم أهل العلم والمناظرات وما أشبه ذلك، فهذه مُلح، والاطلاع عليها مفيد لكن من جهلها فلا يضره الجهل بها.
- عربي المُحاضر : صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
فقد كان الناس من قديم من عهد الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم كانوا يتورّعون عن الفتوى وينزوون عنها، ويحرص المرء إذا أفتى أن لا يسمع بفتواه إلا الواحد والاثنان؛ لأجل أنه تعظم التّبعة بعظم انتشار الفتوى؛ لأن المفتي مُوَقِّع عن رب العالمين؛ فهو ينقل حكم الله جل وعلا في المسألة التي أفتى فيها، إما بشرع مُنَزَّل، وإما باجتهاد له يقول إنه مطابق لقواعد وأصول الشرع المنزّل على نبينا صلى الله عليه وسلم.