التصانيف العلمية

الكتب

عدد العناصر: 14907

  • عربي

    PDF

    تأليف : صلاح عامر

    كتيب نافع يبين فيه مؤلفه - أثابه الله - فضائل الاستغفار، مستدلًا بأقوال الصحابة والسلف - رضى الله عنهم -.

  • إنجليزي
  • عربي

    PDF

    كتاب نافع للدكتور عبد الرزاق البدر - أثابه الله - بين فيها عشرة أسباب يحرص من ابتُلي بشيء من السحر، أو العين، أو الحسد، أن يحافظ عليها ليتخلص بإذن الله مما قد يكون أصابه.

  • كرمنجي

    PDF

    كتاب باللغة اللغة الكردية (الكرمنجية)، يحتوى على بيان حقيقة من يدعون انهم قرانيون و بيان شبهاتهم ودحضها باسلوب عقلي وعلمي.

  • عربي

    PDF

    مقتطفات من وصف شيخ الاسلام للرافضة : كتاب جمع في مؤلفه - أثابه الله - الأوصاف التي وصف بها شيخ الإسلام بن تيمية - رحمه الله - الرافضة وهي حصيلة معرفته الواسعة لهذه الفرقة الضالة المضلة

  • عربي

    PDF

    كتيب يبين ظهور التشيع وانتشاره في نيجيريا: الكيفية والوسائل والأخطار.

  • عربي

    PDF

    كتاب هام يبين فساد عقائد الشيعة، ويُعرف بمساوىء هذه الفرقة وخبث معتقداتها.

  • عربي

    PDF

    كتاب يبين الاتفاق العقدي بين الصوفية والرافضة، حيث بين المؤلف كيف اتفقت في كثير من أصولها وعقائدها وشعائرها، فهما مظهران من مظاهر الحركة الباطنية التي تهدف إلى هدم الإسلام وتقويض بناءه.

  • كرمنجي

    PDF

    كتاب باللغة الكردية (الكرمنجية)، يحتوي على بعض الفوائد التي يحتاجه المسلم في حياته والحث عليها وتزكية النفس بفعل الطاعات واجتناب المعاصي والسيئات، مستقاة من كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء للإمام ابن القيم رحمه الله.

  • عربي

    PDF

    ‏تطريز «مختصر الخصال المكفرة» : كتاب باللغة العربية؛ للشيخ: صالح العصيمي - أثابه الله - اشتمل على تفريغ للتعليق على شرح كتاب «مختصر الخصال المكفرة» للعلامة السيوطي - رحمه الله -.

  • عربي

    PDF

    ‏تطريز كتاب «الإخلاص والنية» : كتاب باللغة العربية؛ للشيخ: صالح العصيمي - أثابه الله - اشتمل على تفريغ للتعليق على شرح كتاب «الإخلاص والنية» للحافظ ابن أبي الدنيا - رحمه الله -.

  • عربي

    PDF

    تأليف : صلاح عامر

    ليعلم العبد المسلم أنه صح عن النبي صلى الله عليه وسلم بما يفيد قطعًا ويقينًا أن الدعاء هو العبادة وأفضلها ، والعبد المؤمن في معية الله الخاصة إذا دعاه ، والدعاء يتفع مما نزل ومما لم ينزل ، وأن الله سبحانه حيي كريم يستحى أن يرفع العبد يديه فيردهما صفرًا خائبتين ، ,وبيان فضل الدعاء في الدنيا والآخرة، بأن العبد المسلم إذا دعا ربه له بها إحدى ثلاث ، أما أن يعجل له ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها ، وأن ليس شيئ أكرم على الله تعالى من الدعاء ، وأنه لا يرد القضاء إلا الدعاء ،وغير ذلك من فضل الدعاء . ويقول الإمام ابن القيم - رحمه الله – حتى ندرك أهمية هذا الأمر: قَاعِدَة أساس كل خير أَن تعلم أَن مَا شَاءَ الله كَانَ ، وَمَا لم يَشَأْ لم يكن ، فتيقن حِينَئِذٍ أَن الْحَسَنَات من نعمه فتشكره عَلَيْهَا، وتتضرّع إِلَيْهِ أَن لَا يقطعهَا عَنْك ،وَأَن السَّيِّئَات من خذلانه وعقوبته ، فتبتهل إِلَيْهِ أَن يحول بَيْنك وَبَينهَا ، وَلَا يكلك فِي فعل الْحَسَنَات وَترك السَّيِّئَات إِلَى نَفسك . وَقد أجمع العارفون على أَن كل خير فأصله بِتَوْفِيق الله للْعَبد ، وكل شَرّ فأصله خذلانه لعَبْدِهِ ، وَأَجْمعُوا أَن التَّوْفِيق أَن لَا يكلك الله نفسك، وان الخذلان أَن يخلي بَيْنك وَبَين نَفسك ، فَإِذا كَانَ كل خير فأصله التَّوْفِيق وَهُوَ بيد الله لَا بيد العَبْد ، فمفتاحه الدُّعَاء والافتقار وَصدق اللجأ وَالرَّغْبَة والرهبة إِلَيْهِ ، فَمَتَى أعْطى العَبْد هَذَا الْمِفْتَاح فقد أَرَادَ أَن يفتح لَهُ ، وَمَتى أضلّه عَن الْمِفْتَاح بَقِي بَاب الْخَيْر مُرْتَجًا دونه. قَالَ أَمِير الْمُؤمنِينَ عمر بن الْخطاب رضي الله عنه : إِنِّي لَا أحمل هم الْإِجَابَة ، وَلَكِن هم الدُّعَاء، فَإِذا ألهمت الدُّعَاء ، فَإِن الْإِجَابَة مَعَه . وعَلى قدر نية العَبْد وهمته وَمرَاده ورغبته فِي ذَلِك ؛ يكون توفيقه سُبْحَانَهُ وإعانته ، فالمعونة من الله تنزل على الْعباد على قدر هممهم وثباتهم ورغبتهم ورهبتهم ، والخذلان ينزل عَلَيْهِم على حسب ذَلِك ،فَالله سُبْحَانَهُ أحكم الْحَاكِمين وَأعلم الْعَالمين ، يضع التَّوْفِيق فِي موَاضعه اللائقة بِهِ ، والخذلان فِي موَاضعه اللائقة بِهِ ، هُوَ الْعَلِيم الْحَكِيم ، وَمَا أُتِي من أُتِي إِلَّا من قِبَل إِضَاعَة الشُّكْر وإهمال الافتقار وَالدُّعَاء ، وَلَا ظفر من ظفر بِمَشِيئَة الله وعونه ، إِلَّا بقيامه بالشكر وَصدق الافتقار وَالدُّعَاء . ويقول مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الشخير : قَالَ: تَذَاكَرْتُ: مَا جِمَاعُ الْخَيْرِ؟ فَإِذَا الْخَيْرُ كَثِيرٌ: الصِّيَامُ ، وَالصَّلَاةُ، وَإِذَا هُوَ فِي يَدِ اللَّهِ تَعَالَى، وَإِذَا أَنْتَ لَا تَقْدِرُ عَلَى مَا فِي يَدِ اللَّهِ إِلَّا أَنْ تَسْأَلَهُ فَيُعْطِيَكَ ، فَإِذَا جِمَاعُ الْخَيْرِ: الدُّعَاءُ. وبين دفتي هذا الكتاب :" جامع الدعاء المستجاب " المكون من عشرة فصول كل ما يهم المسلم من أهمية وفضل أمر الدعاء ، وأسباب استجابته ، وموانعها ، ومواضعه ، وآدابه ، وجوامعه ، وغير ذلك ، راجيًا أن ينفعنا الله عز وجل بمحتواه وحتى يجعلنا سبحانه من مستجابي الدعاء ، لما فيه الخير لأنفسنا وأمتنا إنه ولي ذلك والقادر عليه .

  • عربي

    PDF

    تأليف : صلاح عامر

    لقد جعل الله تعالى هذه الأمة المسلمة خير أمة أُخرجت للناس ، لقوله تعالى قال تعالى : { كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)} [ آل عمران:110] وعَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} [آل عمران] قَالَ: "أَنْتُمْ تُتِمُّونَ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهَا وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ" . وفي رواية: «إِنَّكُمْ وَفَيْتُمْ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ آخِرُهَا، وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ». ولقد فضل الله هذه الأمة المصطفاة بما لا حصر له من الفضائل ؛ ومنها يوم الجمعة ؛ الذي هداها الله إليه دون سواها من الأمم ، فلذا وجب علينا أن نهتم بهذا اليوم وصلاته لكي نقوم بشكر هذه النعمة لله تعالى علينا، وهذه رسالة نحو هذا الأمر بعنوان :" فضل يوم الجمعة وصلاته وآدابها " لكل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها.

  • عربي

    PDF

    تأليف : صلاح عامر

    اعلم أخي المسلم : أنه لا بدَّ من الذنب ، ولا بدَّ من الاستغفارِ والتوبةِ ، حتى ينفكَ عنك غُلُّ المعصيةِ ، وإصرُ الذنبِ ، وإذا كان الاستغفارُ هو أحدَ الأسبابِ المكفرةِ للذنبِ ، وقبول ِالتوبةِ ، فإنَّ الله برحمته قد شرعَ أعمالاً كثيرةً تُكَفَرُ الذنبَ وتغفرُهُ ، وترفعُ الدرجاتِ ، وتُكَثَّرُ الحسناتِ ، لأنَّ الله لا يرضى لعبدِهِ المعصيةَ ، بل يُحبُ لهم الخيرَ، ويأجُرُهم عليه ، قال تعالى :﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾(النساء: 147). والذنبُ مثلُ الغُلِّ، يُطَوَّقُ به الإنسانُ المسلمُ ، وَيَضِيْقُ عليه كلَّما فعل ذنبًا، وكلما فعلَ طاعةً واستغفرَ ، انفك عنه هذا الغُلُّ، حتى يخرجَ إلى الأرضِ ، وليس عليه من إصرِ الذنب شيءٌ، فعن عُقْبَةَ بْن عَامِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" إِنَّ مَثَلَ الَّذِي يَعْمَلُ السَّيِّئَاتِ ، ثُمَّ يَعْمَلُ الْحَسَنَاتِ، كَمَثَلِ رَجُلٍ كَانَتْ عَلَيْهِ دِرْعٌ ضَيِّقَةٌ قَدْ خَنَقَتْهُ, ثُمَّ عَمِلَ حَسَنَةً فَانْفَكَّتْ حَلْقَةٌ, ثُمَّ عَمِلَ حَسَنَةً أُخْرَى فَانْفَكَّتْ حَلْقَةٌ أُخْرَى ، حَتَّى يَخْرُجَ إِلَى الأَرْضِ". ولقد وفقني الله تعالى لبيان هذ الأمر ، الذي هو من الأهمية بمكان ، من الاستغفار والأعمال التي ينال بها العبد مغفرته سبحانه ، في هذا الكتاب :" دليل الأخيار إلى المغفرة والاستغفار ، بكل ما أوتيت من جهد وفكر ، سائلاً الله لي ولإخواني المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، القبول والتوفيق لما يُحب ويرضى وللاستغفار أهمية عظيمة : فهو مطلب إلهي ، ومراد رباني ، طلبه الله لنفسه ، وارتضاه من عباده ، واختاره لتكفير ذنوب المقربين ، وأحبه ليطهرهم من سيئاتهم ، وأنزله في كتابه ، وأرسل به رسله. والاستغفار عمل الأنبياء ، ودعوة المرسلين ، وشغلهم الشاغل ، أكثروا منه بالليل والنهار ، مع خلوهم من أسبابه ، وبعدهم من دائه. *وهو عمل الصالحين ، وذكر المقربين ، ودأب المؤمنين ، وسبيل المتقين ،ونجاة السالكين ، ومحب الراغبين ، وطريق الفالحين ، ومقيل عثرات العاثرين ، وتفريج لهموم المهمومين ، ودواء للعصاة والمذنبين . * وهو مفتاح التوبة ، وطريق العودة ، وسبيل المغفرة ، وبداية الاعتذار ، والصلح مع الله رب العالمين . * وهو مطهر البدن من الذنوب ، وتنظيف القلب من الران ، وسبب لعدم تكديس المعاصي على العبد ، وهو أقرب طريق لجلب رحمة الله تعالى . والاستغفار : مسلك الأبرار ، والساهرين للأسحار ، وتوبة المذنبين بالليل والنهار. والاستعغار : عبادةُ اللسان ، وتوبة ُالمقالِ ، والاعتذارُ في الحالِ ، والنجاةُ في المآلِ ، وفيه صلاحُ الأهلِ والمالِ . والاستغفار : سُمُّ الشيطان ، وتِرياقُ الإنسانِ ، وطردٌ للنسيانِ . والاستعغار : يَرُدُّ للقلب أساريره ، ويعيد النور للوجوه العابسة ، ويُخَلص الفكر من شُغلِهِ والبالَ من هَمَّهِ .

  • فرنسي

    PDF

    تأليف : رشيد معاش

    كتاب باللغة الفرنسية، يبين مكانة المرأة في الإسلام، وكيف كرم الإسلام المرأة، وحكم الحجاب.

  • هوسا

    PDF

    كتاب باللغة الهوسا، فيه بيان المقصود بزواج المتعة عند الشيعة وموقف الشريعة من هذا الزواج والتحذير منه والرد على بعض شبهاتهم.

  • كرمنجي

    PDF

    كتاب باللغة الكردية (الكرمنجية)، فيه الحث على تزكية النفس وكيف نربي أنفسنا على فعل الطاعات واجتناب المعاصي والسيئات.

  • هوسا

    PDF

    كتاب باللغة الهوسا، يبين تاريخ دخول الشيعة في دولة نيجيريا وبعض دول المجاورة، ويوضح بعض القضايا المهمة بدخول الشيعة في نيجيريا.

  • هوسا

    PDF

    كتاب باللغة الهوسا، فيه بيان عقيد الخميني ودعوته والتحذير منها وكشف خبث هذه العقيدة.

  • عربي

    PDF

    تأليف : صلاح عامر

    كتاب نافع يقول المؤلف في مقدمته "ما أحوجنا لنقف على فضائل شهر رمضان المبارك ، من صيامه وقيامه وتلاوة كتاب ربنا والصدقة والاعتكاف في العشر الأواخر وإخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد والانتصار على النفس بالتخلق بالخُلق الحسن وغير ذلك ، حتى ننال أجوره بإذن الله ، فلذا أساهم بهذا الجهد المتواضع لأهداء هذا الكتاب" رمضان هبة الرحمن لأهل الإيمان " لكل مسلم في مشارق الأرض ومغاربها ، سائلًا الله تعالى القبول والتوفيق لما يُحب ويرضى في جميع أعمالنا."