بيان الإسلام لغير المسلمين

مادة مرئية باللغة اللوغندية تصف صلاة المريض.

ما هو الدين الذي يجب أن تختاره لحياة سعيدة ومُرضية وذات معنى؟ استمع ماذا يجيب Chat GPT.

مادة مرئية باللغة الكورية تتحدث عن ديانة النبي إبراهيم عليه السلام وحياته.

مادة مرئية باللغة الأورومية تتحدث عن معنى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مادة مرئية باللغة الأورومية تتحدث عن التعريف بالإسلام ومحاسنه.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية بعنوان معرفة النبي صلى الله عليه وسلم.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية بعنوان معرفة الله.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية تعرف بالإسلام.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية تتحدث عن مقتضيات شهادة محمد رسول الله.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية يشرح معنى شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مادة مرئية باللغة الإندونيسية بعنوان تعريف التوحيد.

مادة باللغة الكورية تشرح معنى الزواج في الإسلام.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

مقطع مرئي يبيّن المعنى الحقيقي لصيام المسلمين، وعلاقته بغاية الخلق، وبالرسالة التي جاء بها جميع الأنبياء، وهي عبادة الله وحده. يتناول كيف يربّي الصيام النفس على التقوى والصبر، ويُعيد الإنسان إلى جوهر العبودية، كما يوضح سرّ ارتباطه بشهر رمضان، الشهر الذي أُنزل فيه القرآن، كلام الله الخالد ومعجزته العظمى.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟