المرئيات

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «كيف يكون الجمع بين القول: أن جميع المشركين يقولون: لا إله إلا الله وهي لا تنفعهم لأنهم يشركون معه غيره، وبين امتناعهم عند قولها عندما طلب منهم النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك وقالوا: (أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً)؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «هل الرد على أهل البدع وتحذير الناس منهم يدخل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «أثابكم الله، ظهر في الآونة الأخيرة فئة من الناس تقدح في أهل السنة والجماعة، ومن ذلك ادعاؤهم بأن أهل السنة وهابية؟».

محاضرة باللغة الإنجليزية يتكلم خلالها الداعية عبد الرحيم جرين عن الإسلام بشكل عام، ويجيب على بعض الأسئلة مثل: من هو الله؟ ما هو الإسلام؟ من هو النبي محمد؟ إلى جانب بعض أسئلة الحاضرين.

محاضرة باللغة الإنجليزية يبين خلالها الداعية عبد الرحيم جرين حقيقة رسالات الأنبياء الثلاثة موسى وعيسى ومحمد – عليهم الصلاة والسلام – وأن الله – تعالى – قد بين في كتابه وعلى لسان نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم – أن هؤلاء الثلاثة كانوا على التوحيد الخالص، وأنهم قد دعوا أقوامهم إلى عبادته.

خطبة جمعة ألقاها الشيخ عادل الشيخاني في مدينة السليمانية بإقليم كردستان، وتحدث فيها عن عظمة الخالق؛ وبين فيها معنى العظمة، وأنها لا يعلمها إلا الله - جل وعلا -، ولكن الله - جل وعلا - بين لنا ما يدل على عظمته بقدر ما تتسع له عقولنا وإلا فإن عظمة الله - تعالى - لا يحيط بها ولا يعلمها إلا الله - سبحانه وتعالى -، وقد عرفنا الله - سبحانه وتعالى - بعظمته في قرآنه الكريم من أجل أن نجله ونعظمه ونعبده حق عبادته.

مقطع قصير باللغة الإنجليزية يقدم خلاله الأستاذ عيضة النهدي نموذجا لدراسة سيرة نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – بطريقة تحليلية عقلانية.

مقطع قصير باللغة الإنجليزية يبين خلاله الأستاذ عيضة النهدي بعض البراهين العقلية على وجود الله – تعالى - وأن الكون لم ينشأ صدفة أو أتى من العدم.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

سورة الفاتحة سورة عظيمة ترسم طريق الهداية وسبيل النجاة، بل تحوي مجمل مقاصد القرآن العظيمة، ومعانيه العالية، من الحكم العلمية، والأحكام العملية، وهذه السورة يقرؤها المسلم والمسلمة في الصلوات كلها...فرضها ونافلتها؛ لذا ينبغي فهم معناها، وتدبر المراد منها، فالتدبر طريق الخشوع، والفهم معينٌ على حسن العمل، والمسلم في أمس الحاجة إلى معرفة معانيها وإدراك مراميها، وفي هذه الخطبة تفسير لها باللغة الروسية.

النية أساس العمل، فعمل الإنسان إنما يكون قبوله ورده بحسب نية عامله، فمن عمل عملاً أخلص فيه لله تعالى وأراد به ثواب الآخرة، وكان عمله على السنة قبل منه، ومن نوى غير الله، أو لم يخلص علمه له بأن أشرك معه غيره، فعمله مردود وهو وبال على صاحبه.

النية أساس العمل، فعمل الإنسان إنما يكون قبوله ورده بحسب نية عامله، فمن عمل عملاً أخلص فيه لله تعالى وأراد به ثواب الآخرة، وكان عمله على السنة قبل منه، ومن نوى غير الله، أو لم يخلص علمه له بأن أشرك معه غيره، فعمله مردود وهو وبال على صاحبه.

المادة المرئية باللغة الفلبينية التي تكشف حقيقة الإسلام، الدين الذي يجلب للناس سعادتهم في الدنيا والآخرة من خلال التعرف عليه والدخول فيه.

إن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، وخلق له ما في الأرض جميعاً، وهيأ له سبل العيش في هذه الحياة الدنيا، ولهذا يتحتم على كل إنسان عاقل أن يفكر لماذا خلقه الله - سبحانه وتعالى - وأولاه بالنعم التي لا تعد ولا تحصى؟ هل خُلق عبثا وسدى أم هناك هدف من خلقه؟ وقد جاء هذا الفيديو باللغة الفلبينية ليبين أن الله خلق الإنسان لغاية عظيمة وهدف نبيل ألا هو عبادته وحده دون سواه، لأن الله هو المستحق الوحيد للعبادة، لكونه هو الخالق وحده لا شريك له وهو المالك المتصرف وحده دون من سواه.

هذه الخطبة تحدث فيها الخطيب عن أركان الإيمان عامة، وعن التوحيد خاصة، كما تطرق إلى بيان بعض الأخطاء العقدية والبدع المنتشرة بين الناس.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

يختلف موقف البشر تجاه عظمة الله في تدبير شؤون الكون من فرد لآخر، فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقًا، فبعضهم يؤمن به ويقدر عظمته، ويشكره على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفر به، وينكر نعمه، ولا يعترف له بالجميل والفضل والإنعام، فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

مقطع فيديو باللغة الإسبانية عبارة عن قراءة صوتية لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم - من متن الأربعين النووية، ونص الحديث: عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: سَمِعْت رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: "يَا ابْنَ آدَمَ! إِنَّكَ مَا دَعَوْتنِي وَرَجَوْتنِي غَفَرْتُ لَك عَلَى مَا كَانَ مِنْك وَلَا أُبَالِي، يَا ابْنَ آدَمَ! لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُك عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتنِي غَفَرْتُ لَك، يَا ابْنَ آدَمَ! إنَّك لَوْ أتَيْتنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لَأَتَيْتُك بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً" . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ [رقم:3540]، وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.