المرئيات

ذكر الداعية في هذه المادة المرئية بعض الفوائد المستنبطة من هذا الحديث، منها: - وجوب مقاتلة الناس حتى يدخلوا في دين الله أو يعطوا الجزية. - أن من امتنع عن دفع الزكاة فإنه يجوز قتاله. - أن الإنسان إذا دان الإسلام ظاهراً فإن باطنه يوكل إلى الله، ولهذا جاء في الحديث: {فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم وحسابهم على الله}. - إثبات الحساب أي أن الإنسان يحاسب على عمله إن خيراً فخير وإن شراً فشر.

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث السابع من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: "الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ"

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث السادس من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: "إنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ، وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ، فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ فَقْد اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ، أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلَّا وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ، أَلَّا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ".

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث الخامس من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: "مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ"

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث الرابع من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: "إنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا نُطْفَةً، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يُرْسَلُ إلَيْهِ الْمَلَكُ فَيَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ، وَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ: بِكَتْبِ رِزْقِهِ، وَأَجَلِهِ، وَعَمَلِهِ، وَشَقِيٍّ أَمْ سَعِيدٍ؛ فَوَاَللَّهِ الَّذِي لَا إلَهَ غَيْرُهُ إنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُهَا. وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا".

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث الثالث من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: " بُنِيَ الْإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ"

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث الثاني من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: عَنْ عُمَر – رضي الله عنه - أَيْضًا قَالَ: " بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم - ذَاتَ يَوْمٍ، إذْ طَلَعَ عَلَيْنَا رَجُلٌ شَدِيدُ بَيَاضِ الثِّيَابِ، شَدِيدُ سَوَادِ الشَّعْرِ، لَا يُرَى عَلَيْهِ أَثَرُ السَّفَرِ، وَلَا يَعْرِفُهُ مِنَّا أَحَدٌ. حَتَّى جَلَسَ إلَى النَّبِيّ – صلى الله عليه وسلم -. فَأَسْنَدَ رُكْبَتَيْهِ إلَى رُكْبَتَيْهِ، وَوَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى فَخْذَيْهِ، وَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ أَخْبِرْنِي عَنْ الْإِسْلَامِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم - الْإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ، وَتَصُومَ رَمَضَانَ، وَتَحُجَّ الْبَيْتَ إنْ اسْتَطَعْت إلَيْهِ سَبِيلًا. قَالَ: صَدَقْت . فَعَجِبْنَا لَهُ يَسْأَلُهُ وَيُصَدِّقُهُ! قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ الْإِيمَانِ. قَالَ: أَنْ تُؤْمِنَ بِاَللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ. قَالَ: صَدَقْت. قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ الْإِحْسَانِ. قَالَ: أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّك تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاك. قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ السَّاعَةِ. قَالَ: مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنْ السَّائِلِ. قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَاتِهَا؟ قَالَ: أَنْ تَلِدَ الْأَمَةُ رَبَّتَهَا، وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ. ثُمَّ انْطَلَقَ، فَلَبِثْنَا مَلِيًّا، ثُمَّ قَالَ: يَا عُمَرُ أَتَدْرِي مَنْ السَّائِلُ؟. قَلَتْ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أَتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ ". رَوَاهُ مُسْلِمٌ

في هذه المادة قام الشيخ محمد عيسى غارسيا - حفظه الله - بشرح الحديث الأول من كتاب الأربعين النووية باللغة الإسبانية، ونص الحديث كالتالي: " إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إلَى مَا هَاجَرَ إلَيْهِ".

تحدث المحاضر عن مكانة ومرتبة أهل بيت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - في الإسلام وكيف كان السلف الصالح يجلونهم ويتعاملون معهم بكل أدب واحترام.

محاضرة قيّمة تبيّن مفهوم الاتباع للسنة المطهّرة، وأهميتها، وفضلها، كما تأمر بلزوم السنة واتّباعها، وتحذّر من التقليد الأعمى والتعصب للأهواء.

إن الإسلام دين إلهي شامل للثقلين – الجن والإنس - وصالح لكل زمان ومكان، من بعثة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم – إلى قيام الساعة. فليس خاصا بإقليم دون آخر، ولا بأمة دون أخرى. وهو دين يدعو إلى توحيد الله عزوجل، ويمنع من الشرك والبدع والخرافات، كما يدعو إلى مبادئ سامية وقيم فاضلة من النصرة والتعاون، والوفاء والكرم، والرحمة والسلام، والسماحة والسمو، والمحبة والوئام، والوسطية والاعتدال ونبذ العنف والإرهاب. وفي الفيديو المرفق توضيح جميل لدين الإسلام، وأهم محاسنه وخصائصه باختصار.

تحدث المحاضر عن نوع غير مشروع للتوسل، وهذا النوع هو توسل بالأشجار والأحجار والمزارات و غير ذلك، فبين الداعية أن هذا ممنوع شرعا ولا يجوز لمسلم أن يتوسل بهذا النوع من أنواع التوسل.

تكلم الداعية في هذه الخطبة عن توفيق الله وسداده للعبد الفقير فيهديه بعد ضلاله ويخرجه من ظلمات الشرك والكفر والفسق إلى نور الإسلام والتوحيد والسنة.

تحدث الداعية في هذه الخطبة عن الإيمان بالله سبحانه وتعالى وما هي أركانه وشروطه.

تحدث الداعية في هذه الخطبة عن الإسلام وتعاليمه العامة ومحاسنه الفريدة بشيء من الاختصار.

أكد الداعية في هذه المحاضرة القيمة على الإيمان الصحيح في نبي الله عيسى عليه السلام وأوضح أنه مرسل من عند الله تبارك وتعالى.

عرض موجز لأهم مسائل العقيدة الإسلامية.

قام الداعية بإلقاء المحاضرة عن سورة العصر وتفسيرها وأسرار معانيها في ضوء الإسلام.

تكلم المحاضر في هذه الخطبة عن الإيمان وثمراته في الدينا والآخرة.

تكلم الداعية في هذه المحاضرة عن مسألة الهداية والضلال، وذكر أنَّ للإنسان مشيئته واختياره.