المقالات

مطويّة مختصرة قيّمة تتحدّت عن فضل شهرالله المحرّم وصيام يوم عاشوراء خاصّة،كما تكشف النقاب عن حقيقة كربلاء وماجرى فيها بين الحسين وأعوان يزيد ،والرسومات والبدع التي ترتكب في هذا الشهر باسم شهادة الحسين رضي الله عنه.

المقالة تتضمن بعض واجبات الأبناء تجاه الأبوين بعد موتهما، وتُبيّن بعض الأعمال التي يصل ثوابها إليهم.

مقالة مختصرة تبين بعض فضائل يوم عاشوراء.

فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم؛ وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها، وفي هذه المقالة بيان لبعض أعمال العشر.

التعريف الموجز بالفرقة الإباضية، تعريفها ومؤسسها والعلماء المنتسبون لها وبعض عقائدها.

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن صلاح القلب صلاح للجسد والجوارح وهو عنوان الفلاح وصلاحه يكون بالإيمان والمحبة بين الناس وبخلوه من الغل والحسد والبغي.

في هذه الخطبة بيَّن الخطيب: أن لكل أمة فتنة، وفتنة هذه الأمة هي المال. الحرص على المال مهلكة إلا من أدى حقوقها، ولم يستَهِن لسببها وواجباتها سواء كانت تجاه أسرته أو مجتمعه.

تتحدث هذه الخطبة حول دروس وعبر من قصة نبي الله موسى - عليه السلام - وفرعون، بحيث نجى الله موسى وقومه من مكر فرعون وجنوده وأعوانه، وهذه نعمة من الله يجب الشكر عليها، ومن شكره تعالى صيام عاشوراء كما فعل نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -.

الأجل والرزق: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، ذكر المؤلف الأدلة على أن الأجل والرزق شيء مقدور من عند الله - عز وجل - ولا يموت الإنسان حتى يستكمل أجله ورزقه، مع ذكر تعاليم الإسلام في طلب الرزق والزيادة في الأجل.

خلق الله الأرض وهيَّأها لمعيشة البشر، والتوازنات المعقّدة التي نجدها على الأرض وفي الكون هي آياتٌ دالَّة على وجود الله لمن يتفكَّرون.

دور الاستعمار في التأثير على النظام السياسي في العالم الإسلامي: عندما ينظر الشخص إلى واقع العالم الإسلامي الحالي فإنه لا بُدَّ أن يُلاحِظ انعِدام الاستِقرار وتفشّي العنف. وهذه المقالة تُناقِش كيف أن الاستِعمار والتدخُّل الغربي لعِبَا الدور الرئيسي في تكوين هذه الحال.

مبطلات الأعمال: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب: «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة» للشيخ أمين بن عبد الله الشقاوي - حفظه الله -، وقد ذكر أهم الأسباب التي تفسد عمل المسلم منها : الشرك والرياء وترك صلاة العصر، والمن والأذى، والتألي على الله.

إن من رحمة الله - عز وجل - بعباده، أنه وهبهم أعمالا يسيرة يعدل ثوابها قيام الليل، فمن فاته قيام الليل أو عجز عنه فلا يُفوت عليه هذه الأعمال لتثقيل ميزانه، وهذا ما بينه الكاتب في هذه المقالة.

هذه المقالة ترشد الناس إلى استخدام الجوال على طريق إسلامي، وتنبههم على جوانب استخدامه السلبية.

في هذه المقالة تحليل لحكم القصاص في الإسلام ورد على بعض الشبهات المثارة حوله.

قال الله عز وجل: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ} [آل عمران: 190].

مما لا شك فيه أن من أعظم غايات العبادات التي شرعها الإسلام ـ وجوبا أو استحبابا ـ هو تزكية النفوس وتهذيبها والترقي بها نحو محاسن الأخلاق ومكارمها بحيث يصير المسلم المقيم لفرائض الله تعالى من أحسن الناس أخلاقا وأنبلهم سلوكا وأكرمهم شيما.وهذه الغاية نلمسها في كل شعيرة من شعائر الإسلام وكل ركن من أركانه ... ففي هذه المقالة بيان لأثر العبادات في تهذيب النفوس.

هذه المقالة توضح للقارئ حسن الظن وأهميته في حياة المسلم ودوره الإيجابي في العلاقات الإجتماعية، وبعض الأسباب المهمة التي تعين على إحسان الظن بالآخرين، وبيان عواقب سوء الظن وغيرها من الأمور التي تتعلق في هذا الموضوع بالإيجاز، واستدلالا على ذلك من القرآن الكريم والسنة النبوية ومن أقوال السلف الصالح أيضا.

مطوية مختصرة قيمة ومفيدة تكشف النقاب عن واقعة كربلاء وماجرى فيها بين الحسين - رضي الله عنه - وأعوان يزيد وذلك في ضوء التاريخ الإسلامي، وكتب الجرح والتعديل وأقوال المؤرخين المعتدلين والأئمة المعتبرين. وميزة هذه المطوية أنها تغطي جميع الجوانب لواقعة كربلاء باختصار.

قال المؤلف: بعد الشكر لله تعالى على نعمه، أريد تقديم وصايا لمن رجع من الحج؛ لعله يستفيد منها، وكذلك غيره.