المقالات

للنساء: جرعة فقه تقي من غوائل الجهل : إنَّ تفقه المرأة في دينها بقدر ما هو واجب لتعلّم أمور دينها، فهو واجب ليحميها من أخطار الجهل وغوائله فيما لها وعليها، وفي هذه المقالة بيان لأهمية تفقه المرأة؛ حتى لا تقع في براثن الجهل.

تحدث الشيخ في هذه المقالة عن بعض أقسام الناس في الصيام فذكر: - صوم المُسلِم البالغ العاقل المقيم القادر السالم من الموانعِ، - والصغير، - والمجنون وهو فاقِدُ العقلِ، - والعاجز عن الصيام عجْزاً مستَمِراً لا يُرجَى زوالُه، كالكبيرِ والمريض مرضاً لا يُرْجى برؤه كصاحبِ السَّرطانِ ونحوِه، - المسافر إذا لم يقْصُدْ بسَفَرِه التَّحيُّلَ على الفِطْرِ، - والمِريض الَّذِي يُرجَى برؤُ مرضِه، - الحائض - وصوم مَن احتاج للْفطرِ لِدفْعِ ضرورةِ غيرهِ كإِنقاذ معصومٍ.

وصايا قيمة لحجاج بيت الله الحرام فيما يتعلق بأعمال الحج المبرور وآدابه التي ينبغي للحجاج مراعاتها، بأسلوب وجيز مختصر يشمل عددا ً من النواحي المهمة.

جمع الأدلة من السنة في آداب النوم والاستيقاظ ـ من كتاب مختصر الفقه الإسلامي.

جمع الأدلة من السنة في آداب النوم والاستيقاظ ـ من كتاب مختصر الفقه الإسلامي.

مقالة تحتوي على بيان أحكام رمي الجمار.

فُرضت زكاة الفطر على المسلمين طهرة للصائم من اللغو والرفث، فهي مكملة للصيام، وطعمة للفقراء والمساكين وإغناء لهم عن السؤال في يوم العيد. وهي مفروضة على الذكر والأنثى، والصغير والكبير، والحر والعبد، فمن كان عنده فضل عن قوته وقوت عياله فيجب عليه أن يخرج عن نفسه وعمن تلزمه نفقته صاعاً من طعام، وفي هذه المقالة بيان لبعض أحكامها.

للصيام مفسدات من ارتكبها فقد بطل صومه، ومنها ما يوجب القضاء مع التوبة إلى الله تعالى، ومنها ما يوجب القضاء مع الكفارة، كالجماع في نهار رمضان، وقد شرعت الكفارة تكميلاً للنقص الذي يطرأ على أداء الفريضة، مع ما فيها من الزجر عن الوقوع في حدود الله ومحارمه، وفي هذه المقالة بيان لبعض مفطرات الصوم.

إن الله - سبحانه وتعالى - أورد قصص الأنبياء والمرسلين - عليهم السلام -في كتابه عبرة للمؤمنين وتسلية للعلماء والدعاة إلى رب العالمين، وفي هذه المقالة ذكر لقصة سيدنا موسى - عليه السلام - وما حصل له مع فرعون من حوار وشجار؛ حين دعاه إلى الله - سبحانه وتعالى -، وكيف نصره الله - عز وجل -، وأغرق فرعون وجنوده.

إن الله سبحانه وتعالى قد ميز الإنسان عن سائر المخلوقات بالعقل، فبه يميز بين الخير والشر وبين الحسن والقبيح، وإن من المخالفة للفطرة إزالة العقل بالمسكرات والمخدرات، التي هي أم الخبائث، وهي عادة جاهلية قبيحة جاء الإسلام بتحريمها، وحدد لها عقوبة، وفي هذه المقالة بيان لحد شارب الخمر.

إن غلاء المهور، من المشاكل والصعوبات التي يواجهها شبابنا في هذه الأيام، وإنها لشر مستطير ينذر بهلاك الأسر والمجتمعات، والسير بشباب الأمة إلى أحضان الفسق والرذيلة، والتدني في الأخلاق، والانسياق وراء الشهوات، ولقد حث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - على تيسير المهور، وجعل فيه الخير والبركة، وفي هذه المقالة بيان لمقدار مهر المرأة.

العديد من الأحاديث النبوية وردت في فضل الحج يشحذ بيانها همم المسلمين وتزيدهم رغبة في أداء هذه الفريضة العظيمة، لذا وددنا أن نخصص هذه المقالة لإيراد هذه الأحاديث مع ذكر الحكم وراء بعض أعمال الحج.

يمكن أداء الحج بأساليب ثلاثة : التمتع والقرآن والإفراد ، وقد تناولت هذه المقالة تعريفا بهذه الآساليب الثلاثة مع بيان الأسلوب الأمثل منها.

سفر الحج ليس كأي سفر، لذا يحتاج إلى استعداد مادي ومعنوي وضوابط يفرضه المرء على نفسة في هذه الرحلة المباركة حتى يتسنى له العودة منها سالما غانما، وقد خصصت هذه المقالة لتناول هذا الأمر بشيء من التفصيل.

كان بدء الحج مع سيدنا إبراهيم عليه السلام، فله إذن تاريخ طويل تساعد معرفته على إيقاظ الشعور بالانتماء إلى الموروث الإبراهيمي المؤسس على التوحيد الخالص.

تناولت هذه المقالة بالتفصيل الموضوعات الآتية : المواقيت الزمانية والمكانية، مسائل الإحرام ومحظوراته، وما الذي ينبغي على الحاج فعله إذا ارتكب إحدى المحظورات، وهذا بالإضافة إلى تناولها العديد من الأمور التي تهم الحاج من بعد دخوله في الإحرام.

مقالة باللغة البنغالية، تناولت مسائل الطواف والسعي بالتفصيل، تبصيراً للحجاج والمعتمرين، وتصحيحا للكثير من الأخطاء التي يرتكبها بعض الحجاج أثناء أداء هذين المنسكين.

ليلة القدر من الليالي المباركة، و من أضاعها فقد أضاع خيراً عظيماً، و حري بالمسلم المبادرة لإقتناص هذا الخير العظيم ليضاعف بذلك حسناته

يتطرق الكاتب إلى بيان السبيل إلى تحصيل الحج المبرور حسب ما بينه القرآن وبينته السنة، كما بين فضائله وثوابه، غير أن هناك مظاهر أخرى، وهي مظاهر السلام في الحج، إذا ما التزم الحاج بقواعده المطابقة لسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

الجنة أعلى ما يطلبه الطالبون، وأنفس ما يتنافس فيه المتنافسون، وقد أفلح من يسعى إليها، وفاز من يظفر بها، وسعد من يعمل لأجل الحصول عليها، ثمنها غال، وهو سهل لمن سهله الله عليه، والرسول صلى الله عليه وسلم يضمنها لمن ترك المراء وإن كان محقا، ولمن ترك الكذب وإن كان مازحا، ولمن كان خلقه حسنا، وهذه مجموعة من الأمور ذكرتها هذه المقالة من خلال شرحها لحديث نبوي أورده أبو داود بأسناد حسن.