العقيدة

الإيمان بالله : هو الإيمان والاعتقاد الجازم بأن الله رب كل شيء ومليكه وخالقه ، وأنه الذي يستحق وحده أن يفرد بالعبادة ، وأنه المتصف بصفات الكمال المنزه عن كل نقص و عيب ، مع التزام ذلك والعمل به.

الشرك بالله وهو تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله، أقبح الذنوب وأكبرها على الإطلاق، لا يغفر الله لمن مات عليه، بل هو خالد مخلد في النار لعظم جرمه في حق الله سبحانه وتعالى.

التوحيد أعظم الطاعات وأساسها، وهو إفراد الله بالعبادة، والكفر بكل ما يعبد من دون الله تعالى، ولأجله خلق الله الجن والإنس وبعث النبيين عليهم السلام، وقد وعد الله من حققه بالجنة مهما بلغت ذنوبه.

للإيمان أصول لا يقوم إلا عليها، سأل عنها جبريل النبي صلى الله عليه وسلم تعليماً للأمة حتى يحفظوها لأهميتها وهي الأصول الستة المذكورة في هذا الحديث العظيم.

في هذه المقالة التعريف بالرسل.

هذه بعض الذكريات للأخ لورنس ب براون ام دي عن طريقها يعقد مقارنة بين ثلاث شرائح من المجتمع وهم حركة الهبي Hippie والنصارى والمسلمين حتى يبين للقارىء أيهم ألزم لطريق المسيح على الحقيقة.

وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم وترك كل قول لقوله: مقالة مقتبسة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، وتُبيِّن أن طاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وترك كل قول عند قوله والتسليم له هي القاعدة الثانية التي يقوم عليها الدين، وهي معنى شهادة أن محمدًا رسول الله، فالدين قائم على قاعدتين: ألا يُعبَد إلا الله، وأن يُطاع رسول الله، ولا سبيل إلى الهدى والفلاح والنجاة من الفتن وإلى دخول الجنة إلا بطاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم -.

هذه المقالة تحتوي على بعض الآيات التي تدل على وجود الله.

بين العلاقة بين الإيمان والعمل الصالح.

مطوية تجمع أقوالَ بعض المستشرقين الذين أُعجِبُوا بشخصية الرسول العظيم صلى الله عليه وسلم، ومع كونهم لم يرتَدُوا عباءة الإسلام، فإنهم قالوا كلمة حقٍّ سطرها التاريخ على ألسنتهم وفي كتبهم وتراثهم. فهذا جزءٌ من كل ما قالوا في عظيم شخصه وصفاته الجليلة.

أصول من دعوة الأنبياء والرسل : مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر التالية: • مراتب دعوة الأنبياء. • سيرة الأنبياء في الدعوة إلى الله. • أحوال الناس بعد الدعوة. • إبلاغ دين الله إلى الناس والنصح لهم. • دعوة الناس وغشيانهم في البيوت والأسواق والقرى والأمصار. • دوام الثناء على الله وذكره واستغفاره في جميع الأحوال. • الكتابة إلى ملوك الكفار بالدعوة إلى الله. • دعوة الناس بلغتهم. • التوازن بين العبادة والدعوة. • ذكر أحوال الأمم مع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. • مداراة الكفار عند الخوف والخطر. • الاستمرار بالدعوة إلى الله، وعدم الالتفات إلى المعارضين. • الغلظة والشدة على الكفار والمنافقين المعاندين. • عدم الحزن والأسف على من لم يقبل الدين. • البشارة والنذارة. • الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. • ربط قلوب المؤمنين بربهم، ووعدهم بالجنة على ما عملوا. • عدم سؤال الأجر على الدعوة. • الرحمة للناس. • الرأفة والشفقة. • اللين والعفو والصفح. • الصدق.

هذا ملخص من خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة ألقاها فضيلة الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط 9/3/1430 هجري، بين فيها حب الله -سبحانه تعالى- والآثار المترتبة عليه في الدنيا والآخرة، و محبة الله تعالى تقتضي الامتثال بأوامره والاقتداء بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، واتباع منهج السلف الصالح رضوان الله عليهم أجمعين.

لقد ورد في القرآن الكريم آيات في ( الابتداع ) ومن هذه الآيات قول الله تعالى: ( ورهبانية ابتدعوها )، ويقول العلامة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي ـ رحمه الله تعالى ـ في تفسير هذه الآية، " والرهبانية: العبادة، فهم ابتدعوا من عند أنفسهم عبادة، ووظفوها على أنفسهم، والتزموا لوازم ما كتبها الله عليهم ولا فرضها...".

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة»، وهي تدعو إلى التوحيد وتُحذّر من الشرك.

اليوم الآخر هو: يوم القيامة، يوم البعث والقيام لرب العالمين، سُمي اليوم الآخر لأنه يأتي بعد هذه الدنيا. والإيمان باليوم الآخر هو أحد أركان الإيمان، وقد دلّت النصوص على فلاح من آمن به وعمل له ـ مخلصاً لله تعالى بما شرع ـ وعلى كفر من أنكره وجحده...

بيان الأدلة من التكاب والسنة في وجوب محبة النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من كل الخلق، مقتبس من كتاب حب النبي صلى الله عليه وسلم وعلاماته للدكتور فضل إلهي.

الإيمان بالرسل واجب من واجبات الدين الحتمية، وركن عظيم من أركان الإيمان، وأصل من أصوله المنصوص عليها من القرآن والسنة، والتي لا يتحقق الإيمان إلا بها...

فقد ملأت قضية ما يسمى بـ ( الإرهاب ) الدنيا، وشغلت الناس، وأصبحت حديثا مشتركًا بكل اللغات، وعلى اختلاف الحضارات، ولكن وإن نطق الجميع بالكلمة فإنهم مختلفون في تحديد معناها، فلا تكاد تعريفات (الإرهاب) تقع تحت الحصر، وكل مقرّ بنسبية المصطلح، وعدم تحدده وعدم الاتفاق على معناه، ومع أن الجميع يدعى للإسهام في حرب ( الإرهاب ) وتلك معضلة كبرى، توجب على العقلاء أن يدرسوا الأمر إذ كان همًا عامًا. وفي هذه المقالة بيان ماذا يقول الإسلام عن الإرهاب؟

الإخلاص والنية: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، وفيها بيان أن النية أساس العمل، فعمل الإنسان إنما يكون قبوله ورده بحسب نيته، فمن عمل عملاً أخلص فيه لله تعالى وأراد به ثواب الآخرة، وكان عمله على السنة قُبِل منه، ومن نوى غير الله، أو لم يُخلِص عملَه له بأن أشرك معه غيره، فعملُه مردود وهو وَبَالٌ على صاحبه.

من نبوءات التوراة عن محمد (صلى الله عليه و سلم) التي بقي فيها بعد تحريفيها. و جمع هذه النبوءات الشاب يهودي (نسأل الله ان يهديه إلى الإسلام).