العقيدة

هذه خطبة الجمعة يلقيها الأخ محمد زين بن عيسى بتاريخ 23/ربيع الثاني/1433هـ الموافق 16/مارس/2012 م، في الخطبة الأولى: إن من كمال الشريعة الإسلامية الحث على الصدق مع الله ومع جميع عباده مسلماً كان أو كافراً وأن الصادقين لهم أجر غير ممنون مثل صدق كعب بن مالك – رضي الله عنه - وفي الخطبة الثانية ذكرت فيها شيء مشقة مر عليه النبي – صلى الله عليه وسلم – وأصحابه – رضي الله عنهم - واستخرجت هذه الخطبة من كتاب الضياء اللامع من الخطب الجوامع لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى -.

يبين الشيخ في هذا الدرس سعة رحمة الله عز وجل وحذر من أن ييأس العبد من رحمة الله.

يبين الشيخ في هذا الدرس الحب في الله عز وجل وأنه أوثق عرى الإيمان.

سيرة عثمان بن عفان رضي الله عنه: يبين الشيخ في هذه المحاضرات سيرة الصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه مستندا على الآثار والأحاديث الواردة في سيرته.

تحدث الداعية في هذه الكلمة عن أهمية الإيمان بالأدلة من الكتاب والسنة.

تكلم الداعية عن أهمية العمل الصالح والأجر المترتب عليه، كما حذَّر من الكسل والتسويف، وطول الأمل.

ذكر الداعية كثيرا من الأدلة الشرعية التي تحرم الظلم بأنواعه وتبين عاقبة كل ظالم في الدنيا والآخرة.

في هذه المحاضرة القيمة حذر الداعية من البدع المنتشرة في شهر رمضان.

في هذه المحاضرة القيمة حذَّر الداعية من البدع المنتشرة في شهر شعبان.

في هذه المحاضرة القيمة حذر الداعية من البدع المنتشرة في شهر رجب.

في هذه المحاضرة القيمة حذر الداعية من البدع المنتشرة في شهر ربيع الآخر.

في هذه المحاضرة القيمة حذر الداعية من البدع المنتشرة في شهر صفر.

في هذه المحاضرة القيمة حذر الداعية من البدع المنتشرة في شهر محرم.

هذه المحاضرة حول أشراط اليوم الآخر وكيف يستعد المسلم لينجو من أهواله...

الإيمان بالقضاء والقدر من أصول الإيمان التي لا يتم إيمان العبد إلا بها، وقد بين المحاضر عقيدة أهل السنة والجماعة فيهما.

في هذه المحاضرة شرح حديث {مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقْد آذَنْتهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ} رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.

تحتوي هذه المحاضرة على شرح الحديث الذي رواه أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: { أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؟ فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطي هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار } [رواه مسلم].

هذه المادة توضح أن الله فوق سبع سموات عليّ على خلقه بائن عنهم لكنه معهم أينما كانوا من فوقهم مطلع عليهم وعلى أعمالهم وعلى قلوبهم مستشهداً المحاضر بأدلة كثيرة من الكتاب والسنة.

هذه المحاضرة تعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم وشمائله ومكانته في قلوب المسلمين وفي العالم. وفيها بيان حقيقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لغير المسلمين، كما تتصدى لمحاولات النَّيل من شخصيته ومكانته العظيمة. فالمحاضِر حاول إبراز جوانب الرحمة والسماحة والعدل والخُلُق الكريم في شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وبيَّن كيفية الاقتداء بمنهاجه في معالجة المشكلات المعاصرة، كما ضمَّن محاضرتَه أمورًا كثيرة؛ من بينها: الشمائل المحمدية الكريمة.