العقيدة

سؤال أجاب عنه اللجنة الدائمة والإفتاء حول مسألة حكم تجنس المسلم فى بلاد الكفار و تجنس الكافر فى بلاد المسلمين ..

سؤال أجاب عنه فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: « في هذه الأيام قامت مؤسسة نصرانية عندنا في كردستان بتوزيع الهدايا على أطفال أسر الفقراء والمساكين, وأدخلوا ضمن الهدايا نسخة من الإنجيل بقصد قراءتها, فهل يجوز لنا أن نأخذ هذه الهدايا واستعمالها ؟ أو قراءة الإنجيل المرفقة أم لا ؟».

سئل شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى - عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون‏:‏ إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه‏:‏ ‏{إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ‏}‏ ‏[‏الأنبياء‏:‏101‏]‏ قائلين‏:‏ بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا،وأن آدم ما عصى، وأن من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله - صلى الله عليه وسلم - ‏:‏ ‏{ من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق‏ }‏ فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة‏؟‏ - الفتوى مقتبسة من المجلد الثامن من مجموع الفتاوى.

رسالة أجاب فيها شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن هذا السؤال : هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث، أو من يقتدى به في دين الإسلام، أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي اللّه عنه - قال‏:‏ إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني، فأينما بركت ادفنوني، فسارت ولم يعلم أحد قبره‏؟‏ فهل صح ذلك أم لا‏؟‏ وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وفي أي وقت كان ‏؟‏ ومن قتله‏؟‏ ومن قتل الحسين‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وهل صح أن أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - سُبُوا‏؟‏ وأنهم أركبوا على الإبل عراة، ولم يكن عليهم ما يسترهم، فخلق اللّه تعالى للإبل التي كانوا عليها سنامين استتروا بها‏.‏ وأن الحسين لما قطع رأسه داروا به في جميع البلاد، وأنه حمل إلى دمشق، وحمل إلى مصر ودفن بها‏؟‏ وأن يزيد بن معاوية هو الذي فعل هذا بأهل البيت، فهل صح ذلك أم لا ‏؟‏ وهل قائل هذه المقالات مبتدع بها في دين اللّه‏؟‏ وما الذي يجب عليه إذا تحدث بهذا بين الناس‏؟‏ وهل إذا أنكر هذا عليه منكر هل يسمى آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر أم لا‏؟‏ أفتونا مأجورين، و بينوا لنا بيانًا شافيا‏.‏

ورد في الحديث : ( ينزل الله سبحانه وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ) الحديث ، متى يبدأ الثلث الأخير ومتى ينتهي ، وكيف يكون النزول الإلهي في البلدان المختلفة ؟.

سؤال موجه من أحد الزوار إلى القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: «بداية أنا أشكركم على جهودكم ، وأعتذر منكم على طرح هذا السؤال المحرج، وهو ما حكم إتيان الزوجة في دبرها ؟ وهل يقع الطلاق بسبب هذا الفعل ؟ وأرجو منكم الإجابة عاجلاً؛ لأنني مارست هذا الشيء، والآن نفسياً غير مرتاح وأحس بالذنب ».

ما هو السبب في تحريم التدخين؟.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: « ما حكم من أنكر حياة الآخرة وزعم أن ذلك من خرافات القرون الوسطى؟ وكيف يمكن إقناع هؤلاء المنكرين؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: « ما حكم إطلاق المسيحية على النصرانية والمسيحي على النصراني ؟ ».

فتوى حول حكم الخوض في القضاء والقدر.

ورد في الحديث : ( ينزل الله سبحانه وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ) الحديث ، متى يبدأ الثلث الأخير ومتى ينتهي ، وكيف يكون النزول الإلهي في البلدان المختلفة ؟.

بدع في شهر رجب:فتوى للشيخ ابن باز يرحمه الله حول البدع في شهر رجب...

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم من أنكر حياة الآخرة؟ وكيف يمكن إقناع هؤلاء المنكرين؟».

فتوى مترجمة إلى الإنجليزية يجيب فيها علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد عن سؤال ونصه: "بما أن محمدًا صلى الله عليه وسلم أفضل الأنبياء، فلِمَ لم يرفع إلى السماء بدلاً من عيسى عليه السلام؟ ولماذا اختصَّ الله عيسى بالرفع دون سائر الأنبياء؟"

سؤال ، ونصه: «لماذا حُرم الزنا والقمار وأكل لحم الخنزير في الإسلام ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول حكم قول: إن المسلم لا يخلد في النار ولو أشرك، وأن هذا باطل لا يصح.

هل يصح أن ينسب الملك والتدبير للمخلوق وهو من أفعال الربوبية التي يجب توحيد الله تعالى بها ؟. سؤال أجاب عليه موقع الإسلام سؤال وجواب

يعمل أحد الأخوة سائقا ً لسيارة أجرة، ويقول: أنه في كثير من الأحيان بعد أن يركب الراكب السيارة ويقطع به جزءا ً من الرحلة، يطلب الراكب منه الوقوف قرب حانة بيع الخمور ليشرب، كما أن بعض الركاب يطلبون منه إيصالهم إلى أماكن غير مرغوب فيها مثل الملاهي الليلية وما شابهها، فهل يجوز العمل في وظيفة من هذا القبيل ؟

سؤال، ونصه: «يبيع زوجي كاميرات "الديجيتال"، (وهذا هو عمله الذي يتكسب منه). وبعض زبائنه هم ممن يلتقطون الصور العارية. فهل يجوز له أن يبيع الكاميرات لمثل هؤلاء المصورين، وهو يعلم الغرض الذي سيستخدمونها من أجله؟».