الرقائق والمواعظ

خطبة جمعة باللغة التايلندية، في بيان طبيعة الإنسان، وأنه دائما ما يبحث عن السعادة في الحياة، بينما قرر القرآن الكريم معالم هذه السعادة، بمفهوم ( الحياة الطيبة ) كما في سورة النحل، مع ذكر بعض الأقوال التي تفسر معاني هذه الحياة الطيبة، وأن السعادة الحقيقية تكمن في تحقيق الإيمان في القلوب، وهو أساس بناء الحياة الطيبة التي ذكرها القرآن.

محاضرة باللغة التايلندية، فيها تعريف مبدئي للمسلمين الجدد والراغبين في الإسلام بأحكام الحلال والحرام في الإسلام، من الأطعمة والذبائح وغير ذلك، مما يدل على سماحة هذا الدين، وأنه دين الفطر، والذي يلائم جميع البشر؛ لأنه الدين الذي ارتضاه الله رب العالمين.

خطبة جمعة تحتوي على شرح موجز ووقوف سريع على حديث: «الدين النصيحة»، وما يحتويه هذا الحديث من دروس وعبر تُبصِّر المسلم بواجبه نحو غيره؛ تأكيدًا على دوره الرائد كأحد أفراد خير أمةٍ أُخرِجَت للناس؛ حيث يكون البدء ببناء القوة من داخل صفوف المسلمين قبل كل شيء.

خطبة الجمعة : تحدث الخطيب فيها عن منزلة الإسلام في نفس المؤمن، وأهمية مراجعة النفس فيما يتعلق بارتباط المرء بدينه وتطبيقه في حياته اليومية، مما سيزيده إيمانا ويقينا بعظمة هذا الدين وضرورة التمسك به.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، يذكر فيها الخطيب أهمية تذكير النفس بنعم الله التي أسبغها على عبده المسلم، ومن ثم يتحرك من أجل أن يكون قدوة حسنة وإماما في الخير لغيره، متمثلا بالدعاء الذي ذكره الله من بين صفات عباد الرحمن: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}، فالمسلم هو النموذج الأمثل الذي يدعو الناس إلى الجنة، ولا ينبغي أن يكون عكس ذلك.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، وفيها تذكير بالسعادة الحقيقية للإنسان، وأن حصول البركة في الحياة هي إحدى مقاييس السعادة عند البشر، ثم تطرق الخطيب إلى بعض الأسباب الشرعية المؤدية إلى حصول البركة في الرزق، مثل: التقوى، وكثرة الاستغفار، والمحافظة على الصلاة، والشكر على نعم الله.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يلخص فيها الخطيب عددًا من خصائص القلب، منها: أنه موضع نظر الله - عز وجل -، وأن صلاح الجوارح بصلاح القلب، وأنه كثير التقلب، وأنه عرضة للفتن، وأن الأعمال تتفاضل بتفاضل ما في القلوب، وأن القلب هدف للشيطان.

محاضرة باللغة التايلندية، وفيها ذكر جملة من أدلة الكتاب والسنة الدالة على جليل منزلة الذكر، وعظيم قدره عند الله - عز وجل -، وأنه قوت قلوب المؤمنين، وقد حث الله على الذكر ومدح الذاكرين، وجعل الذكر من أسباب الفلاح والنصر، وهو دأب الأولين من الأنبياء والمرسلين.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، وفيها تذكير المسلمين بخطورة داء الفغلة، وأنها من أعظم ما يجلب خسران الإنسان في الآخرة، وبيان بعض أسبابها: كطول الأمل، وحب الدنيا، واتخاذ الدين لهوًا ولعبًا، ثم التذكير والحث على علاج هذا الداء والوقاية منه، وذلك بالمحاسبة ومداومة ذكر الله وقراءة القرآن.

خطبة جمعة باللغة التايلندية، عرض فيها الخطيب أهمية محاسبة النفس، وأنها من عوامل نجاح الإنسان في دنياه وآخرته، وأن الاهتمام بالنفس والارتقاء بها نحو الأفضل بمحاسبتها وإصلاحها من دلائل عظمة هذا الدين، وجمال شريعته، ومحاسن تعاليمه، مع ذكر بعض النماذج في محاسبة النفس من حياة السلف الصالح.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، تحدث فيها الخطيب عن سنن الله الكونية في الموت، وكيف يواجهها المسلم بما يوافق سننه الشرعية، وأن على المسلم عند موت أخيه كثير من الحقوق والواجبات، كالدعاء له، واتباع جنازته، وتعزية ذويه، وغير ذلك، كما ينبغي أيضًا الاعتبار بالموت، وكفى به واعظًا.

خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يتحدث فيها الخطيب عن الابتلاء بالشر والخير، وأنه من سنن الله الكونية؛ لتمحيص العباد وامتحانهم، ويذكر الخطيب فيها مثالًا لمن ابتلاه الله فصبر، وهو نبي الله أيوب - عليه السلام -؛ ليتعظ منه كل من عانى الصعوبات في حياته، فيتأسى بهذا النموذج العظيم في الصبر على البلاء.

خطبة الجمعة باللغة التايلاندية عن حقيقةٍ من حقائق الحياة، التي جعلها الله سنةً من سننه الكونية، وهي أن الإنسان خُلق للابتلاء ومكابدة الحياة؛ حيث يحتاج إلى أن يجاهد نفسَه في كل مرحلة من مراحل حياته، حتى يغدو إلى اليوم الآخر، ويفوز برضوان الله سبحانه وتعالى.

خطبة جمعة تحدث فيها الخطيب عن الابتلاء بالنعم وزهرة الحياة الدنيا، وأن ذلك ما هو إلا نوع من الفتن التي قلّما ينتبه لها ويحذرها كثير من الناس، مع أنها من أخوف ما يخاف عليه النبي صلى الله عليه وسلم على أمته.

خطبة جمعة عن التقوى وتفسير قوله عز وجل : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾ (آل عمران : 102)، وما يستفاد من هذه الآية من توجيهات إيمانية وعملية وسلوكية.

الاعتكاف والتربية النبوية الروحية: خطبة جمعة عن فضل العشر الأواخر من رمضان، وكيف كان النبي صلّى الله عليه وسلّم يهتم بهذه الأيام بالاعتكاف، وإحياء لياليه والإكثار من العبادات والتقرب إلى الله فيها، فكان ذلك بمثابة مدرسة روحية يستمدّ منها المسلم طاقته الروحية ويقوي صلته بالله عز وجل، ويكون له زادا للانطلاق بعد ذلك في تحمل أمانته ومسؤوليته كفرد من أفراد خير أمة أخرجت للناس.

خطبة الجمعة: عن القلب وأهميته ودورها في حياة الإنسان، وأنه هو المعيار الأول الذي يعتبره المولى عز وجل، وأنه هو ملك الأعضاء، وعليه يدور كثير من الأعمال القلبية، فينبغي للمسلم شديد الاعتناء به وعدم الإفراط فيه بأي حال.

خطبة الجمعة: عن مفهوم التقوى ودورها المهم في حياة المسلم، حيث أنها الوصية العظمى التي يعنى بها في كتاب الله وسنة رسوله صلّى الله عليه وسلّم، فحريّ بكل مسلم أن يعي معناها ومتطلباتها علما وتطبيقا في حياته.

بين الحسنات والسيئات: محاضرة للأستاذ صديق محمد سعيد، عن المعيار الذي يفرق بين الحسنات التي يؤجر عليها صاحبها، وبين السيئات التي قد يأثم بها عاملها، وقد يعمل شخص عملا ما ظنا منه أنه حسنة ولكنه يأثم بها لتجاوزه عن الشروط الواجبة والقيود التي حددها الشرع.

ذكر النعمة والشكر: خطبة جمعة يؤكد فيها الخطيب على أهمية ذكر نعم الله التي لا تحصى، وهو من العوامل التي ستؤدي بالإنسان المؤمن إلى شكر نعمه سبحانه وتعالى عليه، ويعود نفع الشكر على نفسه، مع ذكر بعض الأدعية التي رغب فيها الإسلام من أجل الاهتمام بشكر النعم.