- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الرقائق والمواعظ
عدد العناصر: 55
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فرنسي
- الرقائق والمواعظ
- فرنسي
- جميع اللغات
- أذري
- أردو
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلوشي
- بنغالي
- بوسني
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركي
- تلغو
- روسي
- سانجو
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عربي
- عفري
- غموقي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- كوري
- كينيارواندا
- لاو
- لوغندي
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نيبالي
- هندي
- هوسا
- ولوف
- يوربا
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
كل طاعة تتقرب إلى الله بها لابد أن تقيمها على أمور ثلاثة وهي كما يسميها أهل العلم " أركان التعبُّد القلبية " ؛ وهي : الحب ، والرجاء ، والخوف.
- فرنسي المُحاضر : صادق أبو يحيى
هذه المحاضرات تبين وجوب الرجوع إلى الكتاب والسنة والتمسك بهما بلا افتراق.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام المُحاضر : رضا أبو تيمية
إن الإيمان بقدر الله تعالى يستلزم الصبر على البلاء، فالله عز وجل يبتلي عباده ليرفع مقامهم عنده، قال صلى الله عليه وسلم :« إن من أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ».فمن الحكمة أن يواجه المسلم البلاء والشدائد بالصبر والتحمل، لأنه بذلك يُحوِّل المنع إلى عطاء، والمحنة إلى منحة، فالصبر مطلب ضروري لتحقيق الطمأنينة في الدنيا، ونيل الجزاء العظيم والفوز المبين في الآخرة.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
ان من اصعب اللحظات التى يمر بها المرء فى حياته هى تلك اللحظات الاليمة التى نجبر فيها على فراق من التصقت بهم ارواحنا وسكنت اليهم نفوسنا فكانوا بمثابة النسمات التى ترطب علينا جفوة الحياة لكنها سنة الحياة فى الاجتماع والافتراق وقدر الله المحتوم فى الموت والحياة وما على المؤمن فى جميع احواله الا الصبر والتسليم والانصياع لقضاء الله وقدره
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
ان من اصعب اللحظات التى يمر بها المرء فى حياته هى تلك اللحظات الاليمة التى نجبر فيها على فراق من التصقت بهم ارواحنا وسكنت اليهم نفوسنا فكانوا بمثابة النسمات التى ترطب علينا جفوة الحياة لكنها سنة الحياة فى الاجتماع والافتراق وقدر الله المحتوم فى الموت والحياة وما على المؤمن فى جميع احواله الا الصبر والتسليم والانصياع لقضاء الله وقدره
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
قال تعالى:( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا). وإن من أفضل ما تميز به الإنسان عن غيره نعمة العقل. فهو هبة عظيمة، ومنحة جزيلة، وهو تاج المؤمن في الدنيا. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: أصل الرجل عقله.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
فالاستعانة بالله والتوكل عليه من أعظم واجبات الإيمان ، وأفضل الأعمال المقربة إلى الرحمن ، فإن الأمور كلها لا تحصل ولا تتم إلا بالاستعانة بالله ، ولا عاصم للعبد سوى الاعتماد على الله
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
نوجه هذه الرسالة المختصرة إلى من بلغ الستين أو جاوزها، الستون لماذا؟! لأن رسول الله خصهم بالذكر لذلك حق على من قاربها، أو بلغها، أو جاوزها، أن يتأمل في هذه الآثار الواردة فيهم.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
البحث عن السعادة هدف كل إنسان. هذه الخطبة تبين مفهوم السعادة في الإسلام.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
كيف تغترون بالدنيا وقـد أمدكم بعمر يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير؟! وقد علمتم أن الأجل ينطوي والإنسان في كل لحظة يرحل ويسير، يا عجبًا لنا نضيع أوقاتنا - وهي أنفس ما لدينا - باللهو والمحرمات، وقد جعلنا الدنيا دار قرار، وإنما هي دار العمل والتزود واغتنام الخيرات.
- فرنسي المُحاضر : فؤاد أبو وئام
واعجبًا لك يا ابن آدم! تستوفي جميع مراداتك من مولاك ولا تستوفي حقه عليك، وأنت متبع لهواك، وتعرض عن مولاك وقت الرخاء والسراء، وتلجأ إليه حين تصيبك الضراء، أكرمك وقدمك على سائر المخلوقات، فقدمه في قلبك، وقدم حقّه على كل المرادات.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
فإن منظومة الفقيه أبي إسحاق الألبيري في نصيحته لولده منظومة تقطر حكمًا.. لقد أودع فيها من اللآلئ والجواهر والدرر ما تنبهر منها العقول وحسبك أن تقرأ منها أولها لتعلم صدق قولي وأعلم أن الكثير قد سبق وأن قرأ فيها , ولكن حقها أكبر من ذلك. نعم إن حقها الاستظهار أو الحفظ لكي تجدها دائما معك في حلك وترحالك أينما ذهبت. فلقد سبكها رحمه الله سبكًا حسنًا عجيبًا.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
كفى بالموت واعظا: فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: {وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ}، فمن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}، فلماذا تتكبر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ}، ويقول تعالى: {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}، وفي هذه المقالة موعظةٌ في العمل قبل الموت.
- فرنسي المُحاضر : رضا أبو تيمية
إن المؤمن الموحد المحسن ، حبه لله تعالى مقرون بالإجلال والتعظيم إنه حب المملوك لمالكه ، حب العبد لسيده ، حب المخلوق المقهور الضعيف لله الواحد القهار. ولذلك فإن المحبين الصادقين هم في هذا المقام في مقام المحبة هم في مقام موزون بين الرجاء والخوف. فرجاؤهم معلق برحمة الله تعالى ولا يخافون إلا الله هم أشد الناس خوفًا من الله تعالى، وقد جمع الله تعالى أركان هذا المقام الإيماني الإحساني الرفيع في وصفه للملائكة المقربين والأنبياء المرسلين والصالحين العابدين فقال جل جلاله :{أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً }الإسراء57
- فرنسي المُحاضر : صادق أبو يحيى
لقد أمر الله -عز وجل- رسوله -صلى الله عليه وسلم- ونحن تبعاً له- بذكر الله والحذر من الغفلة، فقال -تعالى-: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ} الأعراف:205. وقال -تعالى-: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً} الكهف:28.
- فرنسي المُحاضر : صادق أبو يحيى
في الساعات الأخيرة من عمر الانسان, تظهر علامات ودلائل على خاتمة ذلك الانسان, فإن كانت خيرًا فخير, حيث يستبشر بها صاحبها خيرًا، وتطمئن بها نفسه, وإن كانت سوى ذلك - والعياذ بالله - فقد غوى.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
فإنَّ الله تعالى خلق الله الخلق لعبادته، والعبادة قائمة على أمرين: أمر ونهي، قال تعالى: }أيحسب الإنسان أن يترك سدى{ [القيامة/36]، قال الشافعي رحمه الله: "لا يؤمر ولا ينهى"، ولولا مراقبة العبد لربه لما تأتى له فعل الأمر والكف عن المحرمات. وهذه الخطبة عن المراقبة ضمنتها أموراً خمسة: معنى المراقبة، وثمارها، وذم التخلي عنها، وسبيل تحقيقها، وخبر الصالحين في هذا الباب.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إن العواصف آيات لأولي الألباب ودلالة على قدرة الله الباهرة؛ حيث يأذن الله جل جلاله لهذه الرياح أن تسير، حيث شاء فينتج عن ذلك هذا الدمار العظيم، وهذا الهلاك الفاجع، إن هذا كله وما يحدث من الرعب المجلجل للقلوب لعل الناس يعودون إلى ربهم ويتوبون إليه ويستغفرونه {وَمَا نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفًا}.