العام الجديد

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها الشيخ عبد الله البعيجان أثابه الله يوم 6 من المحرم 1438هـ، تحدَّث فيها عن العام الجديد، وضرورة اغتنام أيامه وشهوره في مرضاة الله تعالى، مُبيِّنًا بداية التأريخ الهجري، كما ذكرَ فضل صيام شهر المُحرَّم، وفضلَ صيام يوم عاشوراء خصوصًا.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 2 محرم 1434هـ، تحدَّث فيها عن ضرورة التلبُّس بالتفاؤل والأمل في نصر الله وتمكين عباده المؤمنين، وذلك في مطلع عامٍ جديدٍ وأحوال المسلمين فيه تسُوءُ يومًا بعد يوم، وأشارَ إلى أن هذا ابتلاءٌ وتمحيصٌ من الله ليعلمَ الصادقين من الكاذبين، وليميز الخبيثَ من الطيبِ، ولم ينسَ التذكير بفضل صيام عاشوراء، وعِظَم هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - التي غيَّرَت وجهَ التأريخ.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في يوم 30 ذو الحجة 1435هـ، تحدَّث فيها عن وجوب محاسبة النفس والعام الجديد قد أقبل، والمُثابرة والمنافسة في فعل الطاعات، واجتناب المُحرَّمات، داعيًا إلى اجتماع الكلمة في هذه الآونة والمسلمون أحوجَ ما يكونون إليها.

محاضرة باللغة التاميلية، وفيها بيان ما يستفيده المسلم من عام هجري مضى عليه شهيدًا، ويستقبل عامًا جديدًا، فينبغي لكل منَّا أن يحاسب نفسه، وينظر في أمره، ماذا أودع في عام مضى؟ وبماذا يستقبل العام الجديد؟

محاضرة باللغة الإندونيسية، وفيها بيان كيف يستقبل المسلم العام الجديد.

محاضرة ألقاها سماحة الشيخ - رحمه الله - في الجامع الكبير بالرياض، تحدث فيها عن العبر والعظات من مرور السنوات، ودعا فيها المؤمنين والمؤمنات إلى تجديد التوبة ومراجعة النفس.

إن تعاقب الشهور والأعوام على العبد، قد يكون نعمةً له أو نقمةً عليه، فطول العمر ليس نعمةً بحد ذاته، فإذا طال عمر العبد ولم يعمره بالخير فإنما هو يستكثر من حجج الله تعالى عليه، وهذا المقال يحتوي على وقفات مع النفس ومحاسبتها.

عامنا الهجري: كلمة عن أهمية التقويم الهجري وأن ضبط الأحداث على التاريخ الهجري من أسباب الحفاظ على الهوية الإسلامية والتاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية كما دعا الشيخ إلى محاسبة النفس وتذكر أن العام إذا انقضى فإن جزءاً من عمر الإنسان قد انقضى.

نصيحة من العثيمين في استقبال العام الهجري الجديد: كلمة موجزة فيها نصيحة لكل مسلم حريص على دينه في استقبال العام الهجري الجديد وتذكير بمحاسبة النفس وتجديد التوبة والعهد مع الله.

بين يدي عام هجري جديد: وقفة للمحاسبة والمعاتبة فيما مضى ووقفة للتخطيط والمجاهدة فيما هو آت بين يدي عام هجري جديد.

أخي المسلم: وها نحن نقدم الخطى لنعبر عتبات عام منصرم لندخل عاماً جديداً. وماأعظم أن يدرك المسلم عظمة هذا التاريخ، ولكن هل يكفي هذا، وقد انفرط عقد النظام؟ أخي في الله: كم تمر على المسلم الأعوام والحال هي هي!! لا يتغير ولا يتبدل عما هو فيه من غفلة وقسوة في القلب ومعاص بلغت عنان السماء، أوامر الرحمن معطلة وأوامر الشيطان تنفذ، انشغل الناس بالمعاصي، فإذا كان العام الهجري الجديد، قالوا: هذا هو العام الجديد، ولكن أخي المسلم: أين الجديد من أفعالك؟ أين الجديد من أقوالك؟ أما آن لك أن تدرك وأنت تدخل عاماً هجرياً جديداً، أن المعاصي والذنوب سبب من أسباب الذل والمهانة، وكم تأتي المعاصي بتسلط العداء والذل والصغار. فنقدم لك هذه النصائح فهل من ممدكر؟

خطبة في بداية العام الهجري لإمام الحرم المكي ووصايا هامة لأبناء الأمة لتحقيق النصر للأمة، ألقاها الشيخ في يوم الجمعة 4 محرم لعام 1424هـ.

محاضرة باللغة البوسنية، وفيها بيان حكم الاحتفال بالسنة الهجرية الجديدة، مع بيان أنه أمر غير جائز في ديننا، مع ذكر الأدلة.

نهاية العام فرصة مناسبة لمحاسبة النفس و التغيير للأفضل. فكل واحد منا لديه أخطاء وعليه أن يهتم بإصلاح نفسه، وأن يجدد التوبة لله - سبحانه وتعالى -ويستغفر لذنوبه التي عملها في العام الماضي أو فيما أنقضى من عمره، نسأل الله أن يرزقنا توبةً نصوح .وفي هذا الشريط يشرح الشيخ محمد - رحمه الله -الطريقة المناسبة لذلك.