العام الجديد

فتوى مترجمة إلى اللغة الإيطالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: "ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول كل عام وأنتم بخير أو بالدعاء بالبركة، وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد ؟".

فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : " كيف تم اشتقاق أسماء الأشهر الإسلامية ؟ لأنني أنوي إضافتها إلى التقويم حتى يتعلم الناس منها، وأريد معرفة حكم مثل هذا العمل؛ لأن هذه الأشهر على حد علمي كانت موجودة حتى قبل ظهور الإسلام ؟ ".

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها الشيخ عبد الله البعيجان أثابه الله يوم 6 من المحرم 1438هـ، تحدَّث فيها عن العام الجديد، وضرورة اغتنام أيامه وشهوره في مرضاة الله تعالى، مُبيِّنًا بداية التأريخ الهجري، كما ذكرَ فضل صيام شهر المُحرَّم، وفضلَ صيام يوم عاشوراء خصوصًا.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 2 محرم 1434هـ، تحدَّث فيها عن ضرورة التلبُّس بالتفاؤل والأمل في نصر الله وتمكين عباده المؤمنين، وذلك في مطلع عامٍ جديدٍ وأحوال المسلمين فيه تسُوءُ يومًا بعد يوم، وأشارَ إلى أن هذا ابتلاءٌ وتمحيصٌ من الله ليعلمَ الصادقين من الكاذبين، وليميز الخبيثَ من الطيبِ، ولم ينسَ التذكير بفضل صيام عاشوراء، وعِظَم هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - التي غيَّرَت وجهَ التأريخ.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في يوم 30 ذو الحجة 1435هـ، تحدَّث فيها عن وجوب محاسبة النفس والعام الجديد قد أقبل، والمُثابرة والمنافسة في فعل الطاعات، واجتناب المُحرَّمات، داعيًا إلى اجتماع الكلمة في هذه الآونة والمسلمون أحوجَ ما يكونون إليها.

مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية، تتحدث عن الإحتفال بالعام الهجري الجديد، وهى عبارة عن محاضرة للشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -.

محاضرة باللغة التاميلية، وفيها بيان ما يستفيده المسلم من عام هجري مضى عليه شهيدًا، ويستقبل عامًا جديدًا، فينبغي لكل منَّا أن يحاسب نفسه، وينظر في أمره، ماذا أودع في عام مضى؟ وبماذا يستقبل العام الجديد؟

مقالة باللغة البرتغالية، تحتوي على نصائح وتوجيهات للحاج بعد أن يؤدي فريضة الحج، وفيها أيضا بعض النصائح لاستقبال العام الهجرى الجديد.

محاضرة باللغة الإندونيسية، وفيها بيان كيف يستقبل المسلم العام الجديد.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية عبارة عن مجموعة من الفتاوى الخاصة بحكم التهنئة بالعام الجديد أفتى بها مجموعة من العلماء.

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «هل يجوز لي أن أقول لغير المسلمين ( ولكم بالمثل ) عندما يهنئونني بالعام الجديد بعبارة عام سعيد أو أحلى التهاني ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول كل عام وأنتم بخير أو بالدعاء بالبركة وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد ؟».

مقالة مترجمة إلى اللغة التركية تحتوي على بيان أهمية محاسبة النفس في كل وقت وبالتحديد في بداية كل عام، وفضل يوم عاشوراء وصيامه، والحذر من بعض البدع والمخالفات التي تقع في هذا اليوم.

مقالة مترجمة إلى اللغة الأردية تحدث فيها الشيخ عن العناصر التالية: 1- حاجة الأمة إلى المحاسبة والمراجعة. 2- توديع العام يذكر بالرحيل من الدنيا. 3- ضرورة النهوض لإصلاح الأوضاع. 4- وجوب الدفاع عن الإسلام. 5- فضل شهر المحرم وعاشوراء.

محاضرة ألقاها سماحة الشيخ - رحمه الله - في الجامع الكبير بالرياض، تحدث فيها عن العبر والعظات من مرور السنوات، ودعا فيها المؤمنين والمؤمنات إلى تجديد التوبة ومراجعة النفس.

العام الهجري الجديد وقفات ودروس: تعيش الأمة الإسلامية هذه الأيام إشراقة سنة هجرية جديدة، وإطلالة عام مبارك بإذن الله، بعد أن أفلت شمسُ عام كامل مضى بأفراحه وأتراحه، فقوِّضت خيامه، وتصرَّمت أيامه، فالله المستعان، ما أسرع مرور الليالي والأيام! وتصرُّم الشهور والأعوام! لكن الموفق الملهم من أخذ من ذلك دروساً وعبراً، واستفاد منه مُدَّكَراً ومُزدَجَراً، وتزود من الممر للمقر، فإلى الله سبحانه المرجع والمستقر، والكيس المُسَدَّد مَن حاذَرَ الغفلة عن الدار الآخرة، حتى لا يعيش في غمرة، ويؤخذ على غرة، فيكون بعد ذلك عظة وعبرة، وفي هذه المقالة وقفات مع العام الجديد.

ذكرت في هذه المقالة عن حكم الاحتفال بما يسمى بعيد العام الجديد والأعمال المخالفة للشرع فيه، وما الذي ينبغي لنا أن نفعله أو نتركه في هذا الوقت.

كيف نستقبل العام الجديد؟: ألقى فضيلة الشيخ أسامة بن عبد الله خياط - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بتاريخ 27 - 12 - 1431 هـ، والتي تحدَّث فيها عن انصرام العام وقُدوم عامٍ جديد، وأن هذا مدعاة للتفكُّر والتأمُّل في حال كلٍّ منا، بالتوبة إلى الله، والإنابة، وتذكُّر الموت وانقضاء الأجل بانقضاء الشهور والأعوام، ورغَّب في الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم، وصيام يوم عاشوراء خصوصًا، لما في ذلك من الخير العظيم بموافقة سنة سيد المرسلين - صلى الله عليه وسلم -.

إن تعاقب الشهور والأعوام على العبد، قد يكون نعمةً له أو نقمةً عليه، فطول العمر ليس نعمةً بحد ذاته، فإذا طال عمر العبد ولم يعمره بالخير فإنما هو يستكثر من حجج الله تعالى عليه، وهذا المقال يحتوي على وقفات مع النفس ومحاسبتها.

إن تعاقب الشهور والأعوام على العبد، قد يكون نعمةً له أو نقمةً عليه، فطول العمر ليس نعمةً بحد ذاته، فإذا طال عمر العبد ولم يعمره بالخير فإنما هو يستكثر من حجج الله تعالى عليه، وهذا المقال يحتوي على وقفات مع النفس ومحاسبتها.