علوم السنة ومباحث أخرى

وجوب العمل بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وكفر من أنكرها: هذه الرسالة تبين وجوب العمل بسنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وكفر من أنكرها.

هذه المحاضرة تبين بعض القواعد الهامة لفهم سنة النبي عليه السلام.

وجوب اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم: محاضرة تتحدَّث عن لزوم اتباع سنة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وحذَّر من اتباع الهوى.

كتاب مترجم إلى اللغة الفرنسية، وهو يُبيِّن أن السنة هي الأصل الثاني من أصول الإسلام، وأن مكانتها الصدارة بعد كتاب الله - عز وجل -، وقد تحدَّث المؤلف - حفظه الله - عن أهمية السنة في الإسلام، كما حذَّر من بعض المُشكِّكين في حجيّتها وردّ على بعض شبهات المخالفين.

وجوب اتباع السنة: مقالةٌ مستلَّة من مقدمة كتاب: «صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - من التكبير إلى التسليم كأنك تراها» للعلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله -، وقد ذكر فيها أقوال أئمة المذاهب الأربعة بضرورة اتباع السنة النبوية وترك أقوالهم المخالفة لها، وترك أتباع هؤلاء الأئمة بعض أقوال أئمتهم اتباعًا للسنة.

إعجاز القرآن والسنة في الطب الوقائي والكائنات الدقيقة : بحث مترجم إلى اللغة الفرنسية؛ للدكتور: عبد الجواد الصاوي - وفقه الله - تناول فيه الطب الوقائي بمفهومه المتكامل في نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية، مع بيان وجه الإعجاز العلمي فيها.

لما كانت السنة مصدراً تشريعياً، ومتلقاة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان الله قد أَمر المؤمنين بتعزيره وتوقيره، ومدح الذين يغضون أصواتهم عنده، لا جرم كان لها من الحرمة مثل ما من تلقيت عنه، مما حمل العلماء على تأكيد احترامها وتعظيمها ، وإليك أمثلة من ذلك في هذه المحاضرات لأخينا حسن أبي أسماء...

يشرح ويترجم أخونا عباس الفرنسي الكتاب التالي: "تدوين السنة النبوية -نشاته و تطوره من القرن الأول الي نهاية القرن التاسع الهجري" للمؤلف محمد مطر الزهراني. وهذا الكاب يدرس في الجامعة الإسلامية بالمدينة...

سئلت أن أكتبَ كلماتٍ تنبئُ البصيرَ الحاذقَ, والغُفْلَ الريِّضَ, عن جناية كتاب «السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث» على هذه الشريعةِ, فيما أصَّل وقعَّد من ردِّ السننِ الموروثة, والسخريةِ من حَمَلَةِ العلم ومحصِّليهِ, الذينَ تقادم َ العهدُ بهم, والإبانةَ عن خوضِ ذلك الكاتبِ في أمورٍ لا يحسِنُها, فقهيَّة وحديثيَّة, فَخَبَطَ فيها, وقال بُهْتًا, وأبان للناس- بما جَرَّتْهُ أنامِلُه- عَقْلَه في الشرعيات. ولا يخفاك- أيُّها الأخُ- أن الكاتبَ عُرِف بالخطابة, واعتزَى إلى الدعوة, ومَن اعتزى إلى ما يُحْسِنُه, لم يُلَمْ إن أخطأ في مقالة, أو كبا في مسألة, أما أنْ يَخْتَلِطَ الخاثِرُ بالزُّبادِ, والمرعيُّ بالهَمَلِ, فيدَّعي الطبيبُ بَصَرًا بتحرير الخلافيات, والمهندسُ فَصْلًا في الفقهيَّات, والرياضيُّ تصحيحًا وتوهينًا للمرويات, والخطيبُ الواعظُ قضاءً بين أهلِ الفقهِ والسُّننِ الموروثات: فتلك ثالثةُ الأثافي, وباعثةُ الموبِقات.