توحيد الأسماء والصفات

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية تبين أن الله - جل وعلا - أرسل رسوله محمدًا - صلى الله عليه وسلم - رحمةً للعالمين، وفي هذه الخطبة ذكر بعض مظاهر الرحمة في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم -: في معاملته مع الناس عامة، ومع الأطفال، ومع النساء، وحتى مع العدو ورأس المنافقين كل أخذ نصيبه من رحمته - عليه الصلاة والسلام -.

لا أحد عادل إلا الله: هذه المقالة تبين أن الإنسان مهما يبحث عن عدل لوضع قوانين عادلة فلا يصل إلى العدل أبداً، إلا أن يرجع إلى شرع الله تعالى وحكمه، فإن فيه عدل تام في الدنيا والآخرة.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الله - عز وجل - قد جعل شهر رمضان رحمة للعالمين، تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق أبواب النيران، وهو شهرالرحمة والمغفرة والعتق من النار.

محاضرة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن رحمة الله وسعت كل شيء، وأنه - عز وجل - هو الغفار التواب الرحيم.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها ذكر قصة امرأة من بني إسرائيل كتب الله عليها أنها عقيم - كما أخبر الله نبيه موسى - عليه السلام -، ولكن بكثرة دعائها وتوسلها رزقها الله - عز وجل - الولد.

محاضرة باللغة الفيتنامية، تبين مدى سعة رحمة الله - عز وجل - على العباد، ومع ذلك خشي النبي - صلى الله عليه وسلم - خشية بالغة حتى أنه قال: «والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا . . .».

مقالة باللغة الفيتنامية تبين مظاهر رحمة الله على عباده، مع إظهار دلائل خشية النبي صلى الله عليه وسلم وتقواه لله تعالى، في ضوء الكتاب والسنة.

لا أحد أعدل من الله: هذه خطبة يوم الجمعة ألقاها الأخ أبو زيتون عثمان إبراهيم بالتاريخ 15/12/1432 هـ الموافق 11/11/2011 م في الخطبة تبين أن الإنسان مهما يجري ليبحث عن عدل لوضع قوانين عادلة فلا يصل إلى العدل أبداً إلا يرجعون إلى شرع الله تعالى وحكمه فإن فيه عدل تام في الدنيا والآخرة.