بعد أن تبين بأنه قد وضع لي سحر في الأكل من قبل والدة زوجتي ، لصرفي عن أهلي وجلبي لزوجتي وأمها ، وتبين بعد القراءة عليَّ من قبل الرقاة بأن لدي مسا ، وبحمد الله شفيت وأذهب الله عني ما كان بي . وأسئلتي هي : «أولاً: بعد أن قرأ عليَّ الراقي ، قال لي من كان حولي : بأني حين القراءة قد تلفظت بالطلاق وطلقت زوجتي ، ولكنني أنا لم أدرك ذلك حيث أني كنت في حالة صرع ، هل يقع ذلك ؟ . ثانياً: : بعد أن أفقت مما كنت فيه اتصلت بأخيها وقلت له : بأن أخته طالق ، فأيضا ما هو الحكم هنا ؟ هل وقع ؟ . ثالثاً: أرجعت زوجتي بعد ما حدث ما ذكرت سابقا بما يقارب أسبوعاً ، يعني : في خلال فترة العدة أرجعتها وأشهدت على ذلك شاهدين ، وهي الآن منذ أن أرجعتها في بيت أهلها . سؤلي : هل إرجاعي لها صحيح ولا تزال على ذمتي ؟!»