التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

شجرة التصنيفات

عدد العناصر: 4250

  • بوسني

    PDF

    مقالة قيمة جمع فيها مؤلفها بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي فيها وصف الجنة - جعلنا الله من أهلها -.

  • بوسني

    PDF

    لقد نصرَ الله المؤمنينَ في مَواطنَ كثيرةٍ في بدرٍ والأحزابِ والفتحِ وحُنينٍ وغيرها، نصرَهُمُ اللهُ وفاءً بِوَعدِه {وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنينَ } [الروم: 47] {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَـادُ يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ الْلَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ } [غافر: 51، 52]. نَصرَهُمُ اللهُ لأنهم قائمونَ بدينِه وهو الظَّاهرُ على الأديانِ كلِّها، فمن تمسك به فهو ظاهرٌ على الأممِ كلِّها {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْكَرِهَ الْمُشْرِكُونَ } [التوبة: 33]. نصَرَهم اللهُ تعالى لأنهم قاموا بأسبابِ النصرِ الحقيقيَّةِ المادية منها والمَعْنَويةِ، فكان عندهم من العَزْمِ ما بَرَزُوا به على أعْدائهم أخذاً بتوجيه اللهِ - تعالى - لَهُم وتَمشِّياً مع هديهِ وتثبيتِه إياهم {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } [آل عمران: 139، 140] {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَآءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً } [النساء: 104] {فَلاَ تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَـالَكُمْ * إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ } [محمد: 35، 36]. فَكانوا بهذِه التَّقْويَةِ والتثبيتِ يَسِرونَ بِقُوةٍ وعزْمٍ وجِدٍّ وأخَذُوا بكِلَّ نصيبٍ من القُوة امتثالاً لقولِ ربِّهم - سبحانه وتعالى- : {وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ } [الأنفال: 60] من القُوَّةِ النفسيةِ الباطنةِ والقوةِ العسكريةِ الظاهرة. نصرهم الله - تعالى - لأنهم قامُوا بنصر دينِه { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ } [الحج: 40، 41].

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : عبد الوارث ريبو مُراجعة : سداد مانجوكا

    تحدث الداعية عبد الوارث ريبو في هذا المقطع الصوتي الرائع عن آثار قيام الليل وذكر ما روي عن بعض الصالحين الزهاد في هذا الشأن.

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : سناد تسرنكتش

    ماذا يمكن للحائض أن تفعل في ليلة القدر؟ هل يمكنها أن تزيد من حسناتها بانشغالها بالعبادة؟ إذا كان الجواب "بنعم"، فما هي الأمور التي يمكن أن تفعلها في تلك الليلة؟

  • بوسني

    PDF

    ما حكم الصوم مع ترك الصلاة في رمضان؟

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : سناد تسرنكتش

    الجوارح التي ائتمن عليها العباد هم مسؤولون عنها وفيم استعملوها، وقد اعتاد بعض الناس رؤية المنكرات أو سماعها وهذا كله واجب الاجتناب في شهر الصيام وغيره، وتأكده في شهر الصيام ظاهر، لحرمة ومكانة شهر الطاعة والغفران.

  • بوسني

    PDF

    تكلم الداعية عما يتأكد على الصائم من اجتناب المحرمات من الأقوال والأفعال وغير ذلك مما يجب عليه أي على الصائم وغيره أن يتجنبه لكنه في حق الصائم أوكد.

  • بوسني

    PDF

    تكلم الشيخ - رحمه الله تعالى - عن أهمية حفظ الصيام من اللغو والرفث وقول الزور ومن كل ما ينقص أجر الصائم من المعاصي والآثام والبدع.

  • بوسني

    PDF

    تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن حقيقة الصوم وهل المراد منه الإمساك عن الطعام والشراب وسائر المفطرات أم هناك مقاصد عظمى وراء مشروعية هذه العبادة العظيمة؟

  • بوسني

    PDF

    بعض الكلمات البليغة في التحذير من المعاصي والذنوب وخاصة في شهر رمضان المبارك.

  • بوسني

    PDF

    تكلم الداعية بشيء من الاختصار عن الصوم وحقيقتها وكيف يحفظ الإنسان صومه من اللغو والرفث وما ينقص أجره.

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : عبد الوارث ريبو مُراجعة : سناد تسرنكتش

    تحدث الداعية في هذا المقطع الصوتي الرائع عن القلوب وخطورة قسوتها وبين أنها أعظم مصيبة للإنسان.

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : عبد الوارث ريبو مُراجعة : سناد تسرنكتش

    قام الداعية عبد الوارث ريبو في هذا المقطع الصوتي الرائع بالحث على قيام الليل وأكد على أنه دأب الصالحين.

  • بوسني

    PDF

    شهر رمضان قد اشْتَهَرت بفضلِهِ الأخبار، وتَوَاتَرَت فيه الآثار، ففِي الصحِيحَينِ: عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إِذَا جَاءَ رمضانُ فُتِّحَت أبوابُ الجنَّةِ، وغُلِّقَتْ أبوابُ النار، وصُفِّدتِ الشَّياطينُ». وإنما تُفْتَّحُ أبوابُ الجنة في هذا الشهرِ لِكَثْرَةِ الأعمالِ الصَالِحَةِ وتَرْغِيبًا للعَاملِين، وتُغَلَّقُ أبوابُ النار لقلَّة المعاصِي من أهل الإِيمان، وتُصَفَّدُ الشياطينُ فَتُغَلُّ فلا يَخْلُصونُ إلى ما يَخْلُصون إليه في غيرِه.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    لقد كرم الإسلام المرأة بأن جعلها مربية الأجيال، وربط صلاح المجتمع بصلاحها، وفساده بفسادها، لأنها تقوم بعمل عظيم في بيتها، ألا وهو تربية الأولاد الذين يتكوَّن منهم المجتمع، ومن المجتمع تتكون الدولة المسلمة. وبلغ من تكريم الإسلام للمرأة أن خصص لها سورة من القرآن سماها سورة النساء ولم يخصص للرجال سورة لهم، فدل ذلك على اهتمام الإسلام بالمرأة، ولا سيما الأم، فقد أوصى الله تعالى بها بعد عبادته، وفي هذه المادة بيان بعض صور تكريم الإسلام للمرأة.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة ذكر فيها الداعية بعض الأحاديث النبوية الصحيحة التي لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها بعض الأشخاص أو من عمل عملهم أو اتصف بصفاتهم.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    لقد جاءت آيات كثيرة في القرآن الكريم تبين أن هناك عدد من الأشخاص قد لعنهم الله تعالى بسبب صفاتهم أو أفعالهم، وفي هذه المادة تكلم الداعية عن شيء من هذه الآيات محذرا إخوته وأخواته في الله أن يتجنبوا هؤلاء الأشخاص وأعمالهم وأن لا يتصفوا بصفاتهم لكي يفلحوا في الدينا والآخرة.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة بين فيها الداعية بعض علامات محبة الإنسان لربه عز وجل في الأقوال والأعمال.

  • بوسني

    MP3

    المُحاضر : سناد تسرنكتش

    التعليق على ما يقوله بعض الناس إن المسائل التي اختلف فيها العلماء لا ينكر فيها على من أخذ بقول واحد منهم، ويذكرون قاعدة: (لا إنكار في مسائل الخلاف)، مع ضرب الأمثلة على تلك المسائل المختلف فيها بين علماء الأمة.

  • بوسني

    PDF

    يعرض لنا المؤلف في هذه المقالة مبدأ المساواة من خلال أقوال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.