- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الإيمان بالرسل وصفاتهم
عدد العناصر: 28
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فرنسي
- الإيمان بالرسل وصفاتهم
- فرنسي
- جميع اللغات
- أردو
- أكاني
- ألباني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أيغوري
- أيمري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيجبو
- الفون
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلوشي
- بنغالي
- بوسني
- تاميلي
- تايلندي
- تجريني
- تركي
- تلغو
- روسي
- سواحيلي
- سوننكي
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- عربي
- عفري
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- كازاخي
- كردي
- كيشوا
- لوغندي
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نيبالي
- هندي
- هوسا
- ولوف
- يوربا
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
تكلم فيها الأخ سفيان عن من اللحظات الأخيرة التي سبقت وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وبعض العبر والعظات التي يستفيد منها المسلم .
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
هذه الخطبة رد قوي ضد صحيفة خبيثة فرنسية رسمت نبينا استهزاء بشريعتنا الغراء.
- فرنسي
كفى بالموت واعظا: فإن الموت لا ريب فيه، ويقين لا شك فيه، قال تعالى: { وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ }، فمن يجادل في الموت وسكرته؟! ومن يخاصم في القبر وضمته؟! ومن يقدر على تأخير موته وتأجيل ساعته؟! يقول تعالى: { فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ }، فلماذا تتكبر أيها الإنسان وسوف تأكلك الديدان؟! ولماذا تطغى وفي التراب ستلقى؟! ولماذا التسويف والغفلة وأنت تعلم أن الموت يأتي بغتة؟! يقول تعالى: { كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ }، ويقول تعالى: { كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }، ويقول تعالى: { كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }، وفي هذه الخطبة موعظةٌ عن الموت.
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس المُحاضر : رضا أبو تيمية
الرؤى والأحلام من آيات الله العظام الدالة على قدرة وعظمة الخالق سبحانه وتعالى؛ حيث أن الإنسان خلال لحظات بسيطة يرى من الأحداث الشيء الكثير، ويقطع المسافات البعيدة في زمن لا يكاد يذكر. وعلم تعبير الرؤيا علم بشري يشغل بال الكثيرين منذ القدم، لدى المسلمين وغيرهم، والقرآن الكريم ذكر لنا بعض الأحداث في هذا الجانب كرؤيا إبراهيم أبي الأنبياء: ( يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) واشتهر يوسف عليه السلام بتعبير الرؤى. ولازال هذا العلم ذو الأصول الإلهية الشريفة من قرآن كريم وسنة مطهرة شديد الأهمية – رغم قلة العارفين به – يلعب دوراً أصيلاً في تعريف الناس بربهم وبما ينفعهم ويبشرهم ويخبرهم عن أحوالهم ويرشدهم للحق والخير ويبدد حيرتهم ويجنبهم الشر ويزيد من شعورهم أن الله عز وجل معهم دائماً ويُعرِّف غير المسلمين بعظمة دين الإسلام. وفي هذا الصدد يسعدنا أن نلقي الضوء على هذا العلم وما يرتبط به من خلال هذه المحاضرة الجميلة لأخينا يوسف أبي أنس...
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس
هذه الخطبة تبين منزلة الأنبياء عند الله وكيف صبروا على الأذى فأصبحوا خير قدوة...
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس
في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم- نماذج كثيرة، ومواقف تعليمية تحتاج إلى وقفات طويلة؛ لنستخرج فوائدها، ونقطف ثمارها، ونقتدي بها في حياتنا العملية، والتعامل بها مع نشء اليوم ورجال الغد، ونصف الحاضر وكل المستقبل، قال –تعالى - : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر". وهذه الصوتية عدة مواقف من سيرته العطرة -صلى الله عليه وسلم- مع الصغار...
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس المُحاضر : رشيد أبو لقمان
إن حاجة الأمة إلى معرفة سيرة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -والاقتباس من مشكاة النبوة فوق كل حاجة، بل إن ضرورتها إلى ذلك فوق كل ضرورة، وستظل السيرة العطرة الرصيد التاريخي والمنهل الحضاري، والمنهج العلمي والعملي الذي تستمد منه الأجيال المتلاحقة، من ورثة ميراث النبوة وحملة مشاعل الهداية زاد مسيرها، وأصول امتدادها، وعناصر بقائها، فكل من يرجو الله واليوم الآخر يجعل الرسول - صلى الله عليه وسلم - قدوته، والمصطفى - عليه الصلاة والسلام - أسوته: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }. ونظراً لأهمية معرفة السيرة النبوية؛ فقد أضفنا هذه السلسلة التي بينت سيرة النبي قبل الهجرة...
- فرنسي