شبهات حول الصحابة وآل البيت

التحذير من الطعن في الصحابة : مطوية باللغة العربية، بينت خطورة الطعن في الصحابة، وأن الطعن في الصحابة، هو طعن في الإسلام، وفي نبي الإسلام، وفي القرآن.

مقالة باللغة الفارسية، تبين أنه قد أجمع المسلمون قديمًا وحديثًا على فضل وسبق الصحابة الأخيار، منطلقين من مدحهم في كتاب ربهم، والثناء عليهم من سنة نبيهم، ولم يشذ في ذلك إلا الشيعة الروافض، الذين اتخذوهم غرضًا يرمونهم بأراجيفهم، اتباعًا لأهوائهم وما تمليه عليهم شياطينهم من روايات شنيعة لتشويه سيرتهم المرضية، والتشويش على سمعتهم النقية، وفي المقالة رد علمي للذب عن الصحابة - رضي الله عنهم -.

مقالة باللغة الطاجيكية مأخوذة من كتاب عدالة الصحابة رضي الله عنهم، و فيها استعراض مختصر من كلام السلف في حكم من يسب الصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

يرد المؤلف في هذه المقالة الهولندية على الشبهة التي يثيرها الشيعة حول خلاف عمر بن الخطاب وفاطمة رضي الله عنهما جميعا.

حكم سب الله - الدين - الرسول - الصحابة: فإن نعم الله عظيمة وآلاءه جسيمة وأعظم النعم وأجلها منزلة نعمة الإسلام التي من الله بها علينا وخصنا بها. ومع الغزو الإعلامي المكثف وليونة الدين في القلوب ظهر على ألسنة البعض أمر خطير ومنكر وكبير هو: سب الله - عز وجل - أو الدين أو النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه الكرام .. وفي هذه المقالة بيان لعظم الأمر وخطورته حتى ننصح من نراه يفعل ذلك ونعلمه موطن الخير وندله على طريق التوبة.

حكم سب وشتم الصحابة: بيان لمكانة الصحابة، و قدرهم كما قرره الله سبحان و تعالى في كتابه العزيز، و عززه النبي صلى الله عليه و سلم في كثير من المواطن، وبيان حكم سبهم أو شتمهم.

مقالة مترجمة إلى اللغة البنغالية، تُبيِّن أن من أصول أهل السنة والجماعة سلامة قلوبهم وألسنتهم لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مقالة باللغة الفارسية، فيها رد علمي على شبهة عدم خروج أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - مع جيش أسامة وهو أنه لما أراد أسامة أن يخرج استأذن أبو بكر أسامةَ أن يبقي عمر بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -، بل ما سير جيش أسامة إلا أبو بكر الصديق، وذلك أنه بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -، أشار بعض الصحابة على أبي بكر أن يبقي جيش أسامة في المدينة خوفًا على المدينة من المرتدين.

بعض الصفحات من سيرة أبي هريرة صاحب الرسول - صلى الله عليه و سلم -.