الإيمان باليوم الآخر

قصة تميم الداري مع الجساسة والدجال

قصة الدجال ونزول نبي الله عيسى عليه السلام

مقالة مترجمة إلى اللغة الإندونيسية وفيها ذكر قصة من القصص النبوي وهي: «أَرْبَعَةٌ يُحْتَجُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: رَجُلٌ أَصَمُّ لَا يَسْمَعُ شَيْئًا، وَرَجُلٌ أَحْمَقُ، وَرَجُلٌ هَرَمٌ، وَرَجُلٌ مَاتَ فِي فَتْرَةٍ، فَأَمَّا الْأَصَمُّ، فَيَقُولُ: رَبِّ لَقَدْ جَاءَ الْإِسْلَامُ وَمَا أَسْمَعُ شَيْئًا، وَأَمَّا الْأَحْمَقُ فَيَقُولُ: رَبِّ جَاءَ الْإِسْلَامُ وَمَا أَعْقِلُ شَيْئًا، وَالصِّبْيَانُ يَحْذِفُونِي بِالْبَعْرِ!، وَأَمَّا الْهَرَمُ فَيَقُولُ: رَبِّ لَقَدْ جَاءَ الْإِسْلَامُ وَمَا أَعْقِلُ شَيْئًا، وَأَمَّا الَّذِي مَاتَ فِي الْفَتْرَةِ، فَيَقُولُ: رَبِّ مَا آتَانِي لَكَ رَسُولٌ. فَيَأْخُذُ مَوَاثِيقَهُمْ لَيُطِيعُنَّهُ. فَيُرْسِلُ إِلَيْهِمْ: أَنْ ادْخُلُوا النَّارَ، فَمَنْ دَخَلَهَا كَانَتْ عَلَيْهِمْ بَرْدًا وَسَلَامًا، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلَهَا سُحِبَ إِلَيْهَا».

مقالة حول القبر، ووصفه، وماذا يحدث عند نزوله، ثم بيان من الجليس في تلك الوَحْشَة.

مقالة تبين صفة النار، والأعمال الموجبة لدخولها، وسبيل النجاة من جحيمها.

إن هناك ثمة اختلافٍ بين الحياة الدنيا والآخرة، ويظهر هذا الاختلاف بالنظر في كتاب الله تعالى وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ حيث ذُكِر فيهما أن الحياة في الجنة لا تُقارَن بأي صورةٍ من الصور بحياة الإنسان في الدنيا؛ فإن الجنة لا يوجد فيها مُنغّصات ولا أحزان ولا أمراض ولا غير ذلك. وفي المقالة بعضُ ما ذُكر عن الجنة ونعيمها.

قصة الشفاعة الكبرى للنبي صلى الله عليه وسلم يوم الحشر

قصة ما يحدث للميت بعد دفنه من سؤال الملائكة ونعيم القبر أو عذابه

مقالة قيمة تتحدث عن أحوال أهل النار ومصيرهم في الآخرة وما يصيبهم من أصناف العذاب، كما بين فيها أن شرابهم من حميم وطعامهم من زقوم كما ذكر ذلك القرآن الكريم، كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها ....

قصة آخر من يدخل الجنة وأدناهم منزلة يوم القيامة

مقالة تتحدث عن عبور الخلق على الصراط يوم القيامة المنصوب على نار جهنم وما منهم إلا واردها إنه كان على ربنا حتما مقضيا ثم بين الكاتب عن أحوال الناس عند عبوره فمنهم نجى ومنهم من أخذتهم الكلاليب وسحبتهم إلى جهنم والعياذ بالله ....

مقالة مهمة تتحدث حول الإيمان بيوم الحشر وهو جزء لا يتجزأ من الإيمان باليوم الآخر ومن لوازمه، وذلك أن الخلق سيجمع في المحشر قبل حساب أعمالهم كما بين الكاتب حال الناس في ذلك اليوم العظيم ....

هذه المقالة عبارة عن خطبة ألقاها الأخ أبو زيتون عثمان بن إبراهيم في يوم الجمعة بالتاريخ 19/ربيع الثاني/1434 هـ الموافق 01/03/2013 م، وفي الخطبة ذكر ما تيسر من نعيم الجنة التي أعدها الله لعباده المتقين والصالحين والذين على ربهم يتوكلون، واستخرجت الخطبة من كتاب الضياء اللامع من الخطب الجوامع لعلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى -.

ذكر الكاتب في هذه المقالة وصف الجنة من الكتاب والسنة النبوية.

في هذه المقالة شرح لحديث عبادة بن الصامت عن الجنة: «عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة».

سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته: في هذه المقالة بيان سبعة أعمالٍ من أعمال الخير والبر يجري على العبد أجرهن وهو في قبره بعد موته; فيكون حيًّا بهذه الأعمال وهو مدفون تحت الأرض.

متى الساعة؟ متى تنتهي الحياة الإنسانية؟ وما هي علامات القيامة؟ بل وماذا أعددنا لكل ذلك؟ هذا هو الأهم... يجيب على هذه الأسئلة الشيخ مصعب حمزة في هذه المقالة.

النار عذابها شديد ، وفيها من الأهوال وألوان العذاب ما يجعل الإنسان يبذل في سبيل الخلاص منها نفائس الأموال ( إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين ) ، وقال الحق في هذا المعنى ( إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ما تقبل منهم ولهم عذاب أليم ). وفي صحيح مسلم عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم ، هل رأيت خيرا قط ؟ هل مر بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يارب ).

علم الساعة وثواب المؤمن - وجزاء الكفار بعد موتهم: هذه الخطبة ألقاها الأخ أبو حِسَانٍ محمد زين بن عيسى يوم الجمعة 23/محرم/1434 هـ الموافق 07/12/2012 م، وفي الخطبة بيان حقيقة علم الساعة متى ستكون، هل يعلمها أحد غير الله تعالى، وما الثواب الذي أعده الله للمؤمنين، وما جزاء العصاه والكافرين؟ مع ذكر الأدلة من القرآن والسنة الصحيحة.

الجنة كما ورد في وصفها لا مثيل لها، هي نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مطرد، وفاكهة ناضجة، وزوجة حسناء جميلة، وحلل كثيرة. فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. في هذه المادة وصف للجنة ونعيمها جعلنا الله من أهلها، مأخوذة من كتاب مجالس شهر رمضان للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - يرحمه الله تعالى -.