- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الإيمان باليوم الآخر
عدد العناصر: 26
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فرنسي
- الإيمان باليوم الآخر
-
فرنسي
- جميع اللغات
- أذري
- أردو
- أكاني
- ألباني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيجبو
- الفون
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلوشي
- بنغالي
- بوسني
- تايلندي
- تجريني
- تركي
- تلغو
- سواحيلي
- سوننكي
- صربي
- صومالي
- طاجيكي
- عربي
- عفري
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- كردي
- كوري
- كينيارواندا
- لوغندي
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نيبالي
- هوسا
- ولوف
- يوربا
- فرنسي
- فرنسي
- فرنسي
-
فرنسي
المُحاضر : فؤاد أبو وئام
قال معاذ بن جبل : يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار قال : " لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله عليه ...
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
أهوال يوم القيامة: محاضرة ذكر فيها الشيخ بعض الأحداث في هذا اليوم العظيم من كتاب الله وسنة الرسول - صلى الله عليه وسلم
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
الله جلّ جلاله أمر النبي عليه الصلاة والسلام أن يحث المؤمنين على أن يغضوا أبصارهم عما لا يحل لهم، وأن يحفظوا فروجهم عن المحرمات، ويبين لهم أن ذلك أطهر لأخلاقهم، وأبعد بهم عن مظن الريبة، وسوء السمعة.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
هذه المحاضرة حول أشراط اليوم الآخر وكيف يستعد المسلم لينجو من أهواله...
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن الرجل ليقول في الجنة ما فعل صديقي فلان ، وصديقه في الجحيم ، فيقول الله تعالى : أخرجوا له صديقه إلى الجنة " قال ابن الجوزي رحمه الله إن لم تجدوني في الجنة بينكم فاسألوا عني, فقولوا : يا ربنا عبدك فلان كان يذكرنا بك. "ثم بكى رحمه الله رحمة واسعة" فيقول من بقي: فما لنا من شافعين ولا صديق حميم
- فرنسي المُحاضر : لخضر أبو عبد الله
أشراط الساعة: فإن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وقد جعل الله بين يدي الساعة أشراطاً تدل على قربها، ولقد كان النبي صلى الله عليه و سلم يعظم أمر الساعة فكان إذا ذكرها احمرّت وجنتاه وعلا صوته واشتد غضبه وقد أبدى فيها وأعاد. وكان الصحابة رضوان الله عليهم يتذاكرون أمر الساعة، لذا كانت هذه المحاضرة لتذكرة المؤمنين و ليستعد الناس لها بالتوبة و الإنابة.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
سمي يوم القيامه ب(يوم التناد) لكثرة النداءت فيه: 1-فينادي من أخذ كتابه بيمينه فرحاً ( هاؤم اقرءوا كتابيه ) 2-وينادي من أخذ كتابه بشماله ( يا ليتني لم أوت كتابيه ) 3-وينادى بالمنافقين على رؤوس الخلق (هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ) 4-وينادى على المرائين( من كان أشرك في عمل عمله لله أحداً فليطلب ثوابه من عند غير الله فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك) 5-وينادي أصحاب النار أصحاب الجنه ( أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله ) 6-وينادي أصحاب الجنه أصحاب النار( أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا ) 7-وينادي أصحاب الأعراف كليهما 8-وينادى على جميع الخلق حين يذبح الموت ( ياأهل الجنه خلود فلا موت وياأهل النار خلود فلا موت) متفق عليه. هذه المحاضرة تبين هذه النقاط.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
قال تعالى: {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُون} [آل عمران: 106، 107]. يوم القيامة تَبْيَضُّ وجوه أهل السعادة الذين آمنوا بالله ورسوله, وامتثلوا أمره, وتَسْوَدُّ وجوه أهل الشقاوة ممن كذبوا الله ورسوله, وعصوا أمره. وفي هذه المحاضرة موعظة عن ذلك، وبيان اختلاف الوجوه المذكورة في القرآن.
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
عندما يرى الكفرة أعداء الله ما أعد لهم من العذاب ، وما هم فيه من أهوال يمقتون أنفسهم كما يمقتون أحبابهم وخلانهم في الحياة الدنيا ، بل تنقلب كل محبة لم تقم على أساس من الإيمان إلى عداء ، قال تعالى : ( الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ) [الزخرف : 67] ، وفي ذلك اليوم يخاصم أهل النار بعضهم بعضاً ، ويحاج بعضهم بعضاً، العابدون المعبودين ، والأتباع السادة المتبوعين ، والضعفاء المتكبرين ، والإنسان قرينه ، بل يخاصم الكافر أعضاءه .
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
لقد انتهت الامتحانات فرح البعض لنجاحه وحزن البعض لرسوبه والبعض ليس في مقاعد الدراسة فهم مرتاحون وليس لديهم امتحان ولكن سوف يأتي يوما يكون فيه امتحان للجميع سواء الدارسون أو غيرهم كبارا أم صغارا رجالا أو نساء أظنكم عرفتم هذا اليوم فماذا أعددنا له ؟ في هذا اليوم يجمع الله الأولين والآخرين من الجن والإنس للامتحان الأكبر وتذكر أن نتيجة هذا الامتحان هي أما جنة وأما نار والعياذ بالله من النار يبدأ الامتحان في القبر وتسأل من ربك ؟ وما دينك ؟ ومن نبيك ؟
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب
إنها الحقيقة الحاضرة الغائبة، فالموت أصدق غائب يُنتظر وهو بين أيدينا في كل وقت، وفي كل حين نودع قريبًا أو جارًا أو صديقًا نُواريه الثرى، ونعود كأن لم نفعل شيئًا، اذكروا هادم اللذات، اذكروا هادم اللذات، الموت. وهكذا لم يَنجُ من الموت نبي مرسل، ولا ولي صالح. فالموت يقضي على الجميع، ثم الحساب يوم القيامة، انظر إلى آثار من مضى.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : سفيان أبو أيوب المُحاضر : رضا أبو تيمية
هذه المحاضرة عن وصف الجنة والجنة دار جعلها اللّه تعالى مستقرّاً لمن أطاعه، وأعدّ فيها لعباده الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، قال الله تعالى: "فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرّة أعين جزاءً بما كانوا يعملون " وأفضل نعيم أهل الجنة ما يحلّه اللّه عليهم من رضوانه، وأعلى السرور في يوم المزيد زيارة العزيز الحميد، وغاية النعيم رؤية وجه الكريم، إذا نالها أهل الجنة نسوا ما هم فيه من النعيم، وهي الغاية التي يتنافس فيها المتنافسون، ولمثلها فليعمل العاملون.
- فرنسي
- فرنسي المُحاضر : يوسف أبو أنس
هذه المحاضرة موعظة وجيزة حول ما سيقع في الصراط يوم القيامة...
- فرنسي المُحاضر : عمار أبو نواس
هناك فرص حقيقية للفوز فمن اغتنم نجح وفاز ومالذي يفوز به ياترى؟؟ إنها الجنة الجنة التي عرضها السموات والأرض, الجنة التي لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. ليس الملك الزائل ..فأين هارون وقارون؟ وغيرهم وغيرهم؟ ونحن أيضاً زائلون ولكن لا نعلم متى؟ وعلى أي حال سنزول؟ نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة. وما هذه المقدمة إلا لكي نستشعر بعظم الفوز بهذه الفرصة المصيرية وعظم التفريط بها. فأخونا عمار يبين في هذه الموعظة الفرص التي ينبغي لكل عاقل أن يغتنمها...