الإيمان باليوم الآخر

إن أعظم قضية يجب أن ينشغل بها كل واحد منا هي: قضية وجوده وحياته والغاية منها، وقضية مستقبله ومصيره وشقائه وسعادته، فلا يجوز أن يتقدم ذلك شيء مهما كان، فكل أمر دونه هين وكل خطب سواه حقير. وهل هناك أعظم وأفدح من أن يخسر الإنسان حياته وأهله، ويخسر مع ذلك سعادته وسعادتهم، فماذا يبقى بعد ذلك؟ وهذه رسالة مختصرة تبين عن حقيقة الحياة والممات.

المحاضر يشرح حديث إسلام سلمان الفارسي الذي ورد في صحيح البخاري ويتكلم عن فترة ما بين عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام.

قصة المسيح الدجال ونزول عيسى عليه الصلاة والسلام، كتاب ألفه الشيخ العلامة:محمد ناصر الدين الألباني، ويتضمن هذا الكتاب: 1- ما معنى المسيح؟ 2- ما الحكمة من تسمية عيسى عليه السلام والدجال بهذا الاسم؟ ٣- ما معنى كلمة الدجال؟ 3- لماذا سمي الدجال بهذا الاسم؟ 4- ما الحكمة من خروج مسيح الدجال؟ وغير ذلك من المعلومات القيّمة.

تراجم بعض الصاحبة رضي الله عنهم الذين هجروا اللذات الدنيوية وصبروا لحياة الآخرة.

يتكلم الشيخ في هذه المقالة عن الطريق الموصل إلى دار السلام أي الجنة ويؤكد هذا الأمر بما جاء في الكتاب العزيز والأحاديث النبوية الصحيحة.

إلى متى الغفلة؟؟ إلى متى اللهو؟؟ الموت حقيقة قاسية تواجه كل حي ولكننا مع الأسف الشديد نسيناه أو تناسيناه وكرهنا ذكره ولقياه، والقبر أول منازل الآخرة.. فماذا أعددنا له؟؟؟

يتحدث المحاضر عن اليوم الآخر وبيان أن من أسمائه (يوم الدين) ويبين أحوال الناس فيه وشدة خوفهم من الجبار - سبحانه وتعالى.