الإيمان وأركانه

المهدي الموعود أم المهدي الموهوم؟

المهدي المنتظر - كم مهدياً تنتظر؟

مناظر رائعة من الجنة

القرآن مصون من التحریف.

كشف المنن في علامات الساعة والملاحم والفتن

أشراط الساعة وأمور الآخرة.

محمد صلى الله عليه وسلم الرسول الإنسان والخلفاء الراشدون (للناشئة).

هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم

الرد على شبهة خمس عشرة سنة من تاريخ حياة نبي الإسلام

كتاب إسلامي يناقش قضية اعتماد بعض الناس على القضاء والقدر في حياتهم واعتقادهم فيما يحدث لهم من سوء وينسبون الذنوب والمعاصي التي يقومون بها إلى القضاء والقدر ، ويعرض الكتاب أقاويل وأحاديث عن شيخ الإسلام بن تيمية تنفي ذلك ، وترد على هؤلاء الذين يتحججون بالقضاء والقدر ، وكذلك يعتمد الكتاب على عدد من الأحاديث النبوية الشريفة ، ويوضح الكتاب وفقًا لوجهة نظر بن تيمية أن هؤلاء الناس يعتبرون أشد كفرا من اليهود والنصارى ، ويقدم الكتاب في نهايته كشافًا بالأعلام وبالأحاديث الواردة فيه.

قصة موسى والخضر عليهما السلام

مختصر شعب الإيمان للبيهقي

تحقيق قضية سماع الموتى في ضوء القرآن والروايات

كتاب باللغة الفارسية وهو عبارة عن دليل التفكر في العقيدة خطوة بخطوة

علامات الساعة في ضوء الروايات الصحيحة: كتابٌ يحتوي على ذِكر علامات الساعة وأشراطها كما وردت في كتاب الله وصحيح سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

مناظرة حول تاريخ تحريف القرآن عند الشيعة: إن من أشد عقائد الشيعة فسادًا القول بتحريف القرآن الكريم، وزعم أن فيه زيادة ونقصًا - والعياذ بالله -، وقد أبطل هذه العقيدة الفاسدة كثيرٌ من علماء أهل السنة والجماعة، ومن بين هؤلاء العلماء الأفذاذ: الشيخ محمد عبد الستار التونسوي - حفظه الله -، فقد ناظرهم حول هذه العقيدة، وهي الموجودة في هذا الكتاب.

رسالة إلى من أصابته مصيبة أن يتذكر وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - فقد قال - صلى الله عليه وسلم - { إذا أصيب أحدكم بمصيبة فليذكر مصيبته بي، فإنها أعظم المصائب } عن ابن عباس، قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 347 في صحيح الجامع.

قام آية الله البرقعي في كتابه هذا، بدراسة فاحصة وناقدة لجميع الروايات المتعلقة بموضوع المهدي المنتظر، التي جمعها محمد باقر المجلسـي (1037- 1110 ﻫ) في كتابه الروائي الموسوعي «بحار الأنوار» الذي جمع فيه كل ما تفرق في كتب حديث الشيعة الإمامية حول موضوع المهدي أو القائم المنتظر، فاستعرض البرقعي كل هذه الأخبار واحداً واحداً و وَزَنَهَا بميزان القرآن الكريم ثم السنة النبوية والعقل والمنطق الصريح، و رأى أن جميع ما رُوِيَ في القائم المنتظر لا يوجد منه حديثٌ صحيحٌ واحدٌ! وأن كثيراً من هذه الأخبار يناقض بعضها بعضاً ويكذِّب بعضها بعضاً فاستنتج أن كل ما روي في هذا الصدد إنما وضعه الغلاة والوضّاعون في العصور اللاحقة على زمن الأئمّة.