التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

الدعوة إلى الإسلام

تعد هذه الصفحة من أكبر الصفحات التعريفية بالإسلام بلغات العالم، حيث تحتوي على مئات المواد بأكثر من 90 لغة. وتهدف إلى التعريف بدين الإسلام، ومحاسنه ومزاياه، مع رد بعض الافترائات المثارة، مع ذكر بعض قصص المسلمين الجدد، وذلك من خلال عدة محاور، وهي: • لماذا أسلموا • الهدف من الحياة • التعريف بالإسلام • شبهات حول الإسلام • كيف تدخل في الإسلام؟ • حقوق الإنسان والحيوان في الإسلام • شهادات منصفة عن الإسلام ومحمد والقرآن.

عدد العناصر: 7

  • أوزبكي

    PDF

    رسالةٌ مختصرةٌ مترجمة للغة الأوزبكية بيَّن فيها المُؤلِّف - أثابه الله - ما يأمرنا به الإسلام وأعظمها أركانَ الإيمان الستة وبعض العبادات والمعاملات التي يجب أن تتوفر في كل مسلم، وكل هذا بأسلوبٍ سهل، دقيق العبارة، مُبتعدًا عن التطويل والتفريع، وهو مفيد للناشئة والشباب ومن ليس عنده وقت للتوسُّع في كتب العقيدة والآداب الإسلامية.

  • أوزبكي

    PDF

    مقالة مختصرة تتحدث عن أركان الإسلام الخمسة ومعنى الشهادتين. والمقالة مقتبسة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري.

  • أوزبكي

    PDF

    مقال باللغة الأوزبكية يبين فيه الشيخ عبد العزيز بن باز نواقض الإسلام ويؤكد أن الله - تعالى - قد أوجب على جميع العباد الدخول في الإسلام، والتمسك به، والحذر مما يخالفه، وبعث نبيه محمدًا - صلى الله عليه وسلم - للدعوة إلى ذلك، وأخبر أن من اتبعه فقد اهتدى، ومن أعرض عنه فقد ضل، وحذر في آيات كثيرات من أسباب الردة، وسائر أنواع الشرك والكفر، وذكر العلماء - رحمهم الله - في باب حكم المرتد أن المسلم قد يرتد عن دينه بأنواع كثيرة من النواقض التي تحل دمه وماله، ويكون بها خارجًا من الإسلام، وقد بين الشيخ - رحمه الله - بعض هذه النواقض.

  • أوزبكي

    تتكلم المقالة بأنه لا يلجأ إلى لغة السيف والسلاح في دعوة الناس إلى الإسلام في كل وقت.

  • أوزبكي

    أريد أن أقدم خدمة للإسلام فكيف؟ هذا سؤال يدور في أذهان كثير من الشباب، وهذه المقالة تحاول أن تجيب على مثل هذه الأسئلة بإيجاز.

  • أوزبكي

    DOC

    مقالة مختصرة تتحدث عن الإسلام وأن دين الإسلام ثلاث مراتب الإسلام والإيمان والإحسان، مع بيان الفرق بينهما، وفي نهاية المطاف تحدثت المقالة عن أركان الإسلام الخمسة ومعنى الشهادتين. والمقالة مقتبسة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري.

  • أوزبكي

    تفسير قوله تعالى : مَن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَآءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً * وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً * كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاءِ وَهَـؤُلاءِ مِنْ عَطَآءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً * اُنظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً *