العبادة وأنواعها

مقالة باللغة الفلبينية - تجالوج -، تبين أن الإخلاص هو أحد أساس جميع العبادات ولا تقبل العبادات إلا به.

كتاب باللغة الفلبينية - تجالوج - يبين أن الهدف من الحياة والخلق هو إحدى المسائل الأساسية التي ينبغي أن يركز عليها الفكر الإنساني. فلقد ارتسم أمام الإنسان دائماً هذا السؤال: ما هو الهدف من هذه الحياة؟ أي لماذا يعيش الإنسان؟ أو ما هو الهدف الذي ينبغي أن يستهدفه الإنسان من حياته وفي هذه الحياة؟ وإذا حاولنا أن نبحث الموضوع من وجهة النظر الإسلامية للزمنا أن نطرحه على النحو التالي: ما هو الهدف من إرسال الأنبياء؟ وما هي الغاية الأصلية لذلك؟ من المسلّم به أن هدف بعث الأنبياء لا ينفصل ـ بحال ـ عن الهدف الحياتي لأولئك الذين بُعث إليهم الأنبياء ليرشدوهم، فإن الأنبياء بعثوا ليقودوا البشرية ويوصلوها إلى هدفها النهائي ألا وهو عبادة الله. وهذا يستدعي الولوج في بحث آخر حول (الهدف من الخلق) وهو بدوره يؤدي إلى طرح مسألة خلق الأشياء، ومن جملتها خلق الإنسان والهدف منه. ولذا ينبغي توضيح الموضوع لغير المسلمين فهذا الكتاب الرائع قد استوعب هذه الأسئلة وأجاب عنها بطريقة تتناسب مع الغربيين والملاحدة.

الجزء السابع من سلسلة المحاضرات المرئية باللغة الفلبينية بعنوان: "سلسلة الدروس الرمضانية" . وهذه السلسلة مكونة من 30 جزءا واشتملت على بيان بعض أحكام الصيام، والموضوعات المتعلقة بالعقيدة والتوحيد، وبيان فضائل الأعمال التي ينبغي لكل مسلم الاهتمام بها.

مقطع مرئي باللغة الفلبينية تكلم فيه المحاضر عن الغاية التي من أجلها خلق الإنسان وهي العبادة. فالعبادة سر وجوده وحياته في هذه الأرض. وقد استدل المحاضر على ذلك بالأدلة الكثيرة من الكتاب والسنة كقوله - تعالى -: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون " الآية.

إن الله خلق الإنسان في أحسن تقويم، وخلق له ما في الأرض جميعاً، وهيأ له سبل العيش في هذه الحياة الدنيا، ولهذا يتحتم على كل إنسان عاقل أن يفكر لماذا خلقه الله - سبحانه وتعالى - وأولاه بالنعم التي لا تعد ولا تحصى؟ هل خُلق عبثا وسدى أم هناك هدف من خلقه؟ وقد جاء هذا الفيديو باللغة الفلبينية ليبين أن الله خلق الإنسان لغاية عظيمة وهدف نبيل ألا هو عبادته وحده دون سواه، لأن الله هو المستحق الوحيد للعبادة، لكونه هو الخالق وحده لا شريك له وهو المالك المتصرف وحده دون من سواه.

أسباب تحصيل الإخلاص والثبات عليه.

حقوق دعت إليها الفطرة وقررتها الشريعة: قال المصنف - رحمه الله -: «فإن من محاسن شريعة اللّه تعالى مراعاة العدل وإعطاء كل ذي حق حقه من غير غلو ولا تقصير .. فقد أمر اللّه بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى. وبالعدل بعثت الرسل وأنزلت الكتب وقامت أمور الدنيا والآخرة. والعدل إعطاء كل ذي حق حقه وتنزيل كل ذي منزلة منزلته ولا يتم ذلك إلا بمعرفة الحقوق حتى تعطى أهلها، ومن ثم حررنا هذه الكلمة في بيان المهم من تلك الحقوق؛ ليقوم العبد بما علم منها بقدر المستطاع، ويتخلص ذلك فيما يأتي: 1 - حقوق اللّه تعالى. 2 - حقوق النبي - صلى الله عليه وسلم -. 3 - حقوق الوالدين. 4 - حقوق الأولاد. 5 - حقوق الأقارب. 6 - حقوق الزوجين. 7 - حقوق الولاة والرعية. 8 - حقوق الجيران. 9 - حقوق المسلمين عمومًا. 10 - حقوق غير المسلمين. وهذه هي الحقوق التي نريد أن نتناولها بالبحث على وجه الاختصار».

في الإسلام ، العبادة لها معنى واسع النطاق. وهو يتألف من جميع الأعمال والكلمات من الناس الذين لديهم هدف وحيد لتقديم كل الرضا إلى الخالق العظيم. وقد غطت عبادة الإسلام جميع جوانب حياة الإنسان.

كتاب باللغة الفلبينية ، أعد لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام.

كتاب باللغة الفلبينية - تجالوج -، يُجيب على بعض الأسئلة التي تتبادر إلى كثيرٍ من الأذهان، مثل: مَن خَلَقَنا؟ مَن هو الإله الحقيقي؟ مَن هو النبي الخاتم؟ ماذا بعد الموت؟ وغيرها من الأسئلة الهامة التي يُجيب عنها الإسلام بكل وضوح وشفافية.

الجزء الثاني، من المحاضرة المرئية، باللغة الفلبينية ( تجالوج )، وفيها بيان أهمية التأمل في آيات الله الكونية، والنظر في مخلوقات الله - تعالى - المتنوعة العجيبة، من سماء وأرض، وشمس وقمر، وما له من الفوائد الجليلة العظيمة.

الجزء الأول، من المحاضرة المرئية، باللغة الفلبينية ( تجالوج )، وفيها بيان أهمية التأمل في آيات الله الكونية، والنظر في مخلوقات الله - تعالى - المتنوعة العجيبة، من سماء وأرض، وشمس وقمر، وما له من الفوائد الجليلة العظيمة.

كتاب قيم مترجم للغة الفلبينية -تجالوج- يوضح أن الله هو من خلق الإنسان ويبين الغاية من خلق الناس ويوضح أن كل شيء يدل على وجود الخالق.

الدليل على وجود الله وحكمة خلق العباد: مطوية باللغة الفلبينية من إعداد القسم العلمي بمعهد السنة بإشراف الدكتور هيثم سرحان حفظه الله.

كتاب مترجم إلى اللغة الفلبينية الهدف من الخلق: يعتبر البحث في (هدف الحياة والخلق) هو إحدى المسائل الأساسية التي ينبغي أن يركز عليها الفكر الإنساني. فلقد ارتسم أمام الإنسان دائماً هذا السؤال: ما هو الهدف من هذه الحياة؟ أي لماذا يعيش الإنسان؟ أو ما هو الهدف الذي ينبغي أن يستهدفه الإنسان من حياته وفي هذه الحياة؟ وإذا حاولنا أن نبحث الموضوع من وجهة النظر الإسلامية للزمنا أن نطرحه على النحو التالي: ما هو الهدف من إرسال الأنبياء؟ وما هي الغاية الأصلية لذلك؟ من المسلّم به أن هدف بعث الأنبياء لا ينفصل ـ بحال ـ عن الهدف الحياتي لأولئك الذين بُعث إليهم الأنبياء ليرشدوهم، فإن الأنبياء بعثوا ليقودوا البشرية ويوصلوها إلى هدفها النهائي ألا وهو عبادة الله. وهذا يستدعي الولوج في بحث آخر حول (الهدف من الخلق) وهو بدوره يؤدي إلى طرح مسألة خلق الأشياء، ومن جملتها خلق الإنسان والهدف منه. ولذا ينبغي توضيح الموضوع لغير المسلمين فهذا الكتاب الرائع قد استوعب هذه الأسئلة وأجاب عنها بطريقة تتناسب مع الغربيين والملاحدة.