- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
عرض المواد باللغة الأصلية
فضل العلم ومجالسه
تصنيفٌ كبيرٌ يجمعُ بين صفحاته عددًا من التصانيف التي تنتظِمُ فضائل العقائد، والأقوال، والأفعال؛ تبدأ بالإخلاص، وفضل العلم، ثم فضائل العبادات ما كان منها لازمًا ينفعُ صاحبَها، أو مُتعدِّيًا ينتفِعُ به غيرُه معه، فبدأ بفضل الأذان، ثم الصلاة، والصدقة، ثم فضل رمضان وما يتعلَّق به من موضوعاتٍ، ثم صيام التطوع، وكذلك فضل الدعاء. ثم ذكر فضائل الأخلاق، وما يندرِجُ تحتها من الأخلاق الحميدة، أو الأخلاق الذميمة، وبعد ذلك: فضائل بر الوالدين وصلة الأرحام، وفضائل القرآن الكريم، وخاتمةُ تصانيف الفضائل: فضائل الصحابة، ومنهم: آل البيت، والمهاجرون والأنصار رضي الله عنهم أجمعين.
عدد العناصر: 4
- تركي تأليف : عبد الرحمن بن ناصر السعدي
من مهام المعلم أن تكون رسالته التعليمية متاحةً للجميع؛ فكل من رغب في التعليم فله الحق في ذلك؛ لأن العلم لا ينتشر وتظهر ثمرته الاجتماعية إلا إذا كان متاحًا للجميع، خاصةً علم الشريعة.
- تركي
تمثلت مادة الكتاب في (201) نصًّا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع. وقد رتَّب المؤلف هذه المادة في عددٍ من الأبواب، وقدَّم لها بمقدمة ضمَّنها نصوصًا في السؤال عن العمر يوم القيامة، ونصًّا في النهي عن وضع العلم في غير أهله، ونصوصًا في الأمر بالعمل بالعلم، وشعرًا في فضل العلم والعمل به. ثم قسَّم الكتاب إلى أبواب ابتدأها بـ (باب في التغليظ على من ترك العمل بالعلم وعدل إلى ضده وخلاف مقتضاه في الحكم) وختمه بـ (باب ذم التسويف).
- تركي
- تركي