آداب طلب العلم

محاضرة باللغة الصومالية، وفيها بيان ضرورة عمل المرء بما يعلمه من أمور دينه.

محاضرة باللغة الولوفية، وفيها الحديث عن العلم الشرعي، مع بيان حقيقته، وفضله، وذكر فضل العالم، مع التحذير من آفات الطلب، وبيان كيف عالج السلف هذه الآفات.

يبين المحاضر في هذا المقطع الصوتي باللغة البوسنية أهمية وبركة أخذ العلم عن العلماء الربانيين.

محاضرة باللغة الفولانية، وفيها بيان خطورة القول على الله بغير علم، وأن القول على الله بغيرعلم أعظم من الشرك كما ذكر بعض العلماء، مع التخذير من الكبائر، والحث على الحفاظ على اللسان مما يصيبه من الآفات.

محاضرة باللغة الأوزبكية، فيها بيان بعض الآداب التي ينبغي لطالب العلم أن يتحلى بها مع العلماء وأئمة المذاهب.

محاضرة باللغة الصومالية، فيها الحديث عن منزلة العلماء، وأنهم ورثة الأنبياء، وأن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر، مع بيان مهمة العلماء ودورهم.

محاضرة بلغة البشتو، فيها الحث على طلب العلم الشرعي، مع بيان فضل العلم العلماء.

في هذه المحاضرة بيان عمن ينبغي أن يؤخذ العلم، وذكر الطريقة الأنفع للتحصيل والتأصيل، مع بيان أن للعالم المتحقق بالعلم أمارات وعلامات، وغيرها من المسائل المتعلقة بالعالم والمتعلم كما ذكرها الإمام الشاطبي في مقدمة كتابه: الموافقات.

في هذه المحاضرة بيان واجبات أهل العلم، وأنهم يدعون إلى الله، ويعلمون الناس الخير، ويرشدونهم إلى طاعة الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأن يحذروهم من البدع وأهلها، ويأمروهم بتوحيد الله والإخلاص له، ويحذروهم من الشرك بالله، الذي هو من أعمال الجاهلية وأعمال عباد الأوثان.

في هذه المحاضر الحض على التعلم والتفقه في الدين، مع دعوة الناس إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وأن يتخلق طلاب العلم بالأخلاق الفاضلة، والآداب الحسنة.

بين المحاضر في هذا المقطع الصوتي أهمية احترام العلماء وآرائهم، مع ذكر الأدلة الشرعية على ذلك، كما بين الفرق بين الاقتداء بالعلماء وبين احترام آرائهم في مسألة ما.

محاضرة باللغة الصومالية، فيها بيان العلم وفضله وآدابه، مع بيان العلم الذي يُحتاج إلى تعلمه، وكيفية تعلمه، وأن العلم قبل القول والعمل، وذكر حكم تعلم العلوم الدنيوية.

فإنه في مثل هذه الأوقات، التي كثرت فيها الفتن وادلهمت، يبتعد الكثير من طلاب العلم ويعزفون عن الطلب، ويضيعون أوقاتهم فيما لا يفيد ولا ينفع، فما هي أسباب العزوف والانصراف عن طلب العلم في أوقات الفتن؟ وكيف نعالج ذلك، ونتغلب عليه؟ في هذه المحاضرة النافعة بيان ذلك.

شرح وتعليق على رسالة البينة في اقتباس العلم والحِذق فيه، وهي رسالة لطيفة في الحث على إصابة العلم وحيازته، وإتقانه والمهارة فيه، من تصنيف الشيخ العصيمي أثابه الله، وقد كان هذا التعليق والشرح ضمن برنامج جُمل العلم بالمدينة النبوية لعام 1432هـ.

فإن العلم خير ما تفنى فيه الأعمار، وأفضل ما يتنافس فيه الأبرار، حتى جعل الله للعلماء منزلة سامقة، ومكانة عالية، وأكرمهم بما لم يكرم به غيرهم، ولطالب العلم آداب وأخلاق ينبغي له معرفتها ومراعاتها في حال طلبه وانشغاله بالعلم، كما أن عليه أن يهتم بترتيب الأولويات، وتقديم الأهم على المهم في طلبه للعلم.

فإن من خير ما تعمَّر به الأوقات: الاشتغال بالعلوم الشرعية، طلبًا وتحصيلًا، مذاكرةً وتعليمًا، فطلب العلم الشرعي من أفضل القربات وأجل الطاعات؛ ولذا اهتم كثير من العلماء قديمًا وحديثًا ببيان الآداب التي ينبغي أن يتأدب بها طلاب العلم؛ فهي حليته ووسيلته إلى الفلاح والنجاح، كما بيّنوا الأخلاق المحمودة، والأخلاق المذمومة في الطلب، والتي تكون معرفتها والعمل بها - امتثالًا وتركًا - سبيلًا لنيل ما يريد من العلم، وتحصيل ثمرته، وهذا ما تم ذكره وبيانه في هذه المحاضرات النافعة.

يبين المحاضر في هذا المقطع الصوتي وجوب احترام العلماء وآرائهم خاصة في وقت الفتن، وقد ذكر بعض الأدلة من الكتاب والسنة على ذلك إضافة إلى بعض الأقوال الواردة عن السلف الصالح.

هذه المحاضرة تبين حقوق العلماء واحترامهم.

للعلم والعلماء فضل كبير، دلّ على هذا القرآن والسُّنة وآثار السلف، ولهذا مما يوصى به طلبة العلم: الإخلاص، وتقوى الله، وقوة العزيمة، ومشافهة العلماء، والعمل بالعلم، والتفرغ لطلبه، وضبط اصطلاحات العلماء، والعناية بحفظ المتون والمختصرات، والتدرج في الطلب، وغيرها.

كيف يُطلب العلم؟ وبماذا يبدأ طالب العلم؟ وما هي المنهجية الصحيحة في طلب العلم؟