خطب الآداب والمواعظ

خطبة ألقاها فضيلة الشيخ علي الحذيفي أثابه الله في المسجد النبوي يوم 5- 8- 1423هـ. ملخص الخطبة: وقفات مع قوله تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا ٱلأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَـٰوٰتِ وَٱلأرْضِ وَٱلْجِبَالِ فَأبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا ٱلإِنْسَـٰنُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا * لّيُعَذّبَ ٱللَّهُ ٱلْمُنَـٰفِقِينَ وَٱلْمُنَـٰفِقَـٰتِ وَٱلْمُشْرِكِينَ وَٱلْمُشْرِكَـٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَـٰتِ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} [الأحزاب:72، 73]. وفي الخطبة الحديث عن: 1- إشفاق السماوات والأرض والجبال من حمل الأمانة. 2- بيان الأمانة. 3- أهمية الأمانة والتحذير من تضييعها. 4- عظم ثواب المحافظ على الأمانة. 5- مفاسد تضييع الأمانة. 6- أمانة الوظيفة والعمل. 7- أمانة الودائع.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 12/1/1430هجري ، وبين فضيلته في خطبته فضل الإسلام على الأديان الأخرى، ما قدم المسلمون في التاريخ في التقدم البشرية، وأسباب المهمة التي أدت لإنشقاق المسلمين وفقد هويتهم، وطبيعة عدو الله وعدو المسلمين في القرآن والسنة، ومكانة البيت المقدس لدى المسلمين في العالم.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، تنبه المسلمين بالموت، وهو أكثر شيء غفلوا عنه.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية، تحث المسلمين أن يرضوا بما قسم الله لهم من النعم، لأن الدنيا ليست هى دار القرار، إنما هى دار الامتحان والابتلاء.

خطبة جمعة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، تبين أن الموت حقيقة لا محالة ولا مفر منه.

خطبة جمعة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، تؤكد أن المال والمنصب من الفتن التي يُفتن بهما الناس، وتبين أن القرآن الكريم وتطبيقات نبيِّنا - صلى الله عليه وسلم - التي يفعلها تبين لنا أن الإنسان قيمته ليست بماهيته بل قيمته بما يقدم لهذا الدين.

خطبة جعمة باللغة الفيتنامية، تبين حقيقة الدنيا التي يعيش فيها الإنسان، فإنها دار الامتحان وأنها تزول مهما طال العمر والنعم والبقاء.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية تبين أن الزاهد في الدنيا يحبه الله والزاهد في الناس يحبه الناس وفيها بيان معنى الزهد، وهى عبارة عن شرح حديث سهل بن سعد الساعدي قال : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله ، وأحبني الناس ، فقال : "ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس" . حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة

مقالة باللغة الفيتنامية تبين أن الظلم من كبائر الذنوب وقد حرم الله تعالى على نفسه الظلم وجعله حراماً بين العباد وحذر النبي – صلى الله عليه وسلم – أمته أن يظلم أحداً ووعد بوعيد شديد لمن ظلم أحداً من الناس ولو كافراً.

خطبة جمعة بتاريخ 22 من شعبان 1435هـ الموافق 20 من يونيو 2014م باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الهداية الحقيقة بيد الله وحده، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، وليس بيد أحد من البشر، ولا حتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومع ذلك يجب على كل مسلم أن يجتهد في البلاغ والدعوة إلى دين الله بكل ما يستطيع؛ لعل الله أن يهدي أحدًا من البشر بسببه، وفي ذلك أجرعظيم، وثواب جزيل.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بالتاريخ 4/جمادي الأخيرة/1435هـ الموافق 4/إبريل/2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحمة وهو سبب أدخل مسلم في النار وأول الحاسد هو إبليس - لعنه الله -.

خطبة مترجمة إلى لغة المليالم تبين أهمية التوبة وشروطها وفضائلها، وكذلك تيبين أن الله يغفر الذنوب جميعا، وتوبوا قبل أن يأتيكم الأجل، إن الله التواب الرحيم.

خطبة مترجمة إلى اللغة الأيغورية ألقاها فضيلة الشيخ عبد البارئ بن عواض الثبيتي حفظه الله، وقد تحدَّث فيها عن البشارة وفضل التبشير بالخير، وذكرَ العديد من الأدلة من الكتاب والسنة على التبشير بالخير في الدنيا والآخرة.

خطبة جمعة بيَّن فيها الخطيب أن الإسلام هو أعظم نعمةٍ أنعمها الله على سائر الخلق، وأنَّ الله يَبتَلِي المؤمن في إسلامه وإيمانه به ليعلم الصادق من الكاذب، كما ذكر أسباب النجاة من هذا البلاء: الصبر، والصلاة، والشكر.

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن نجاة الأمة في الإيمان بالله وتحقيق التوحيد والدعاء والاستغفار والصدقة و الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعدم الظلم....

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن صلاح القلب صلاح للجسد والجوارح وهو عنوان الفلاح وصلاحه يكون بالإيمان والمحبة بين الناس وبخلوه من الغل والحسد والبغي.

في هذه الخطبة بيَّن الخطيب: أن لكل أمة فتنة، وفتنة هذه الأمة هي المال. الحرص على المال مهلكة إلا من أدى حقوقها، ولم يستَهِن لسببها وواجباتها سواء كانت تجاه أسرته أو مجتمعه.

خطبة بيَّن فيها الشيخ وفقه الله أن هذه الدنيا فانية، وكل نفس ستموت لا محالة مصطحبًا ما قدَّمه في هذه الدنيا، لذا فليحرص المسلم على العمل الصالح، والمسارعة في طاعة الله، واجتناب ما نهى الله تعالى عنه.

حُرمة الدماء المعصومة: ألقى فضيلة الشيخ صلاح البدير - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 3 - 2 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الدماء ومكانتها في الشريعة الإسلامية سواءٌ كانت مسلمة أو مُعاهَدة، وذكر الأدلة على حُرمة الاعتداء على أهل الذِّمَّة والمُعاهَدين، وقد أشار إلى حادثة ضرب كنيسةٍ في الإسكندرية بمصر، وأن ذلك مُنافٍ للتعاليم الربانية، والأحاديث النبوية.

التحذير من الخوض في الأعراض: ألقى فضيلة الشيخ حسين بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 21 - 11 - 1431 هـ، والتي تحدَّث فيها عن عادة القيل والقال التي أدَّت إلى انتهاك أعراض المسلمين، وحذَّر فيها من الاستطالة في الأعراض والكذب والبهتان، وبيَّن بالأدلة من الكتاب والسنة العاقبة الوخيمة لمن أصاب عِرْض أخيه المسلمين وتكلَّم فيه بغير حقٍّ.