خطب الآداب والمواعظ

ترجمة الخطبة الأولى والثانية للجمعة حول موضوع (أسباب الرزق ووسائله المشروعة) التي ألقاه فضيلة الشيخ سعود الشريم في المسجد الحرم المكي بتاريخ 32/03/1430هـ

خطبة جمعة تتحدث عن الأسباب الدافعة للخوف من عظمة الله، والعمل بما يرضيه، والبعد عن المعاصي، وأول هذه الأمور الخوف من التقصير في العبودية لله التي من أجلها خلق الإنسان.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي11/2/1430هجري، بين فضيلته في خطبته أهمية الصبر ودوره في حياة المسلم، وأنواع الصبر، وأنه يجب على المسلم أن يتخلق بالصبر على طاعة الله سبحانه وتعالى وعن معصيته، وذكر الطريقة المعينة على الصبر.

خطبة جمعة في المسجد النبوي في المدينة المنورة ألقاها فضيلة الشيخ عبدالمحسن القاسم بتاريخ 25/2/1430 هجري وقد بين فضيلته في خطبته أهمية سلامة القلب وطهارته في حياة المسلم، الحقد والحسد وأضراره للفرد والمجتمع، وعلى المسلم أن يتقي الله ويحاسب نفسه في كل حين من الآخر حتى يلقى الله رب العزة بقلب سليم.

خطبة جمعة في المسجد النبوي في المدينة المنورة ألقاها فضيلة الشيخ عبدالمحسن القاسم بتاريخ 28/12/1429 هجري وقد بين فضيلته في خطبته أهمية الوقت والزمن واستغلالهما بما ينفع في الدنيا والآخرة، ومحاسبة النفس في كل صغير وكبير والإنابة إلى الله سبحانه من خصال المؤمن.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير 30/11/1429 هجري، بين فضيلته فيها بعض الوصايا المهمة للحاج، وفضل قاصد بيت الله الحرام وثواب جزيل من الله-تعالى-له في الدنيا والآخرة.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 17/10/1429هجري ، وبين فضيلته في خطبته مفهوم التوبة وشروطها، وأهمية التوبة في حياة الإنسان، وفضل استعجال التوبة، ومحاسبة النفس، وفائدتها امتثال أوامر الله واتباع سنة نبيه ووقاية الإنسان من أن يقع في المحرمات.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 3 - 10 - 1429هـ، وبيَّن فضيلته في خطبته آثار الطاعات لله تعالى في حياة الإنسان، وأن الدنيا تصلح بصلاح الأعمال، وسبب دخول الجنة والنجاة من النار هو القيام بأركان الإسلام وما يتبعها، وذكر أوصاف الجنة ونعيمها وأوصاف النار وعذابها، وذكر فضل صيام الست من شوال.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ عبدالمحسن القاسم 7/8/1429 هجري، وبين فضيلته فضل التوبة وأهميتها، وأنها من أعظم العبادات، وقد خلق الله الإنسان للإبتلاء والتمحيص، والشيطان ملازم له لغوايته وإضلاله، ومن أكرمه الله - جل وعلا - لم يجعل لهذه العبادة زمانا ولا مكانا، وذكر علامة قبول التوبة وتمامها، وغيرها من الأمور التي تتعلق بالتوبة والإنابة لله-تعالى-.

خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ حسين بن عبد العزيز آل الشيخ 22 - 7 - 1429هـ، وبيَّن فضيلته أنه يجب على المسلم أن يستعد لدار القَرار؛ لأن الحياة الحقيقية في الآخرة، والدنيا دار مرور، وجسر عبور، فينبغي على المؤمن أن يجعل جُلَّ همه الانشغال بالعبادة والطاعة، لا أن يشتغلَ بما لا يعنيه من الأمل الطويل، والحرص الكبير على الدنيا وتكثيرها، ويكون منهج حياته طبقًا للقرآن الكريم والسنة المطهرة.