بيان الإسلام للمسلمين

مقالة نافعة باللغة الفارسية، تحتوى على عشرة أسباب تحجب العبد بينه وبين ربه، وعلاجها.

مقالة باللغة الفارسية، تتحدث حول تاريخ الدولة الصفوية، ومعالمها، وصلتها بالشيعة من حيث تأسيس الدولة الصفوية سنة 907هـ الموافق 1502م على يد الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الذي أقام كيانها وأرسى قواعدها وبنيانها، وفرض المذهب الشيعي مذهبًا رسميًا في مختلف أنحاء إيران دون مقدمات.

مقالة باللغة الفارسية، عبارة عن تنقيح وردود للروايات التي اخترعتها الرافضة حول وفاة فاطمه - رضي الله عنها -، والتي تدعي أن فاطمة - رضي الله عنها - استشهدت وأن وفاتها ما كانت وفاة طبيعية.

مقالة باللغة الفارسية، فيها الرد على افتراءات الرافضة حول نسب الصحابي المبشر بالجنة الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -.

مقالة باللغة الفارسية، تبين أن الشيعة تلقفت حديث الكساء فغصبوا وصف أهل البيت وقصَّروه على فاطمة وزوجها وابنيها - عليهم الرضوان -، وزعموا أنَّ أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - لسن من أهل البيت، وهذه مصادمة للقرآن بجعل هذه الآية حشوًا بين ما خوطب به أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وليس في لفظ حديث الكساء ما يقتضي قصر هذا الوصف على أهل الكساء إذ ليس في قوله: ( هؤلاء أهل بيتي) صيغة قصر وهو كقوله تعالى ( عن إبراهيم أنَّه قال ) : ( إنَّ هؤلاء ضيفي ) [الحجر آية(68)]، ليس معناه ليس لي ضيف غيرهم، و دلالة الآيات سياق واحد له ابتداء وله انتهاء يخاطب زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولكن يعمد أهل الأهواء لإفساد معناها وقطع جملة من ألفاظها عن سياقها بسبب فهم ولَّده روايات ضعيفة.

مقالة مترجمة إلى اللغة الفارسية، وهي منشورة في مجلة التمدن الإسلامي (22 / 642 - 646)، وقد تكلم فيها المؤلف رحمه الله عن المهدي المنتظر، موردًا بعض الأحاديث الثابتة حول المهدي، مع الرد على بعض الشبهات المُثارة حوله.

أوجه التشابه بين البهائية والتشيع

الرد على أكاذيب الشيعة حول آية 40 من سورة التوبة

التسامح في الإسلام: صفحة تحتوي على خطبة للشيخ صالح بن عبد الله بن حميد - حفظه الله - مترجمة إلى اللغة الفارسية، وهي تتحدَّث عن التسامح في الإسلام، مع ذكر الآيات المباركة والأحاديث النبوية الدالة على المراد من الخطبة.

هذه المقالة تبين بعض آداب زيارة المسجد النبوي.

هذه رسالة موجزة في بيان بدعة الاحتفال بمولد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأنه لم يثبت عن السلف الصالح - رحمهم الله -، ولا فعله الصحابة - رضي الله عنهم -، وإنما هو بدعةٌ أول من أحدثها هم العبيديون، وأن العلماء قديمًا وحديثًا أبطلوها وردُّوا على من ابتدعها.