الكبائر والمحرمات

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «1- يقال: إن الردة قد تكون فعلية أو قولية، فالرجاء أن تبينوا لي باختصار واضح أنواع الردة الفعلية والقولية والاعتقادية. 2- يقال: إن الردة القولية تكون بلفظ كلمة الردة كسب الدين, ويقال أيضًا: إن من ارتد بهذا السب أو ما شابهه فقد بطل ما عمل قبل ذلك من صلاة وصيام وزكاة أو نذر نذرًا على نفسه. فهل يجب قضاء ما فات أو ما بطل بذلك السبب أو لا؟ إن كان نعم؛ فهل يتم قضاء الصوم بالتتابع في الأيام أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -، ونصه: «كان والدي مرض مرضًا نفسيًّا وطالت معه مدة المرض وتخلل ذلك مراجعة المستشفى, ولكن أشار عليها بعض الأقرباء بأن نذهب إلى امرأة وقالوا: إنها تعرف علاجًا لمثل هذه الأمراض، وقالوا أيضًا: أعطوها الاسم فقط وهي تخبركم بما فيه وتصف له الدواء. فهل يجوز لنا أن نذهب لهذه المرأة؟ أفيدونا وجزاكم الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - حول تحريم الربا، مع إنذارٍ شديدٍ لمن اشترك فى المعاملة الربوية، ومما وقع فى هذا العصر انتشار البنوك الربوية مع كثرة الدعاية لذلك فى الصحف والمجلات، بالإضافة إلى نشر فتاوى لبعض الناس تُجِيز التعامل مع البنوك الربوية بدون دليل من الكتاب والسنة.

أجاب موقع الإسلام سؤال وجواب عن سائل يسأل عن حكم من قدَّم ضماناً بنكيّاً لشركة مقابل نسبة ، وحكم عمولة الساعي بينهما ؟؛ ومما جاء في الجواب:ما فعله ذلك المستثمر من تقديم ضمان للشركة الأجنبية عن طريق بنك ربوي ، مقابل نسبة مئوية من مبلغ الضمان : فعل محرَّم ؛ فالكفالة عقد إرفاق لا يجوز أن يأخذ مقابلها أجرة ، وفي حال استحقاق شيء من مبلغ الضمان للشركة المورِّدة فسيكون هذا من باب " القرض الذي جرَّ منفعة " إذ سيرجع المستثمر على الشركة الأجنبية لاستيفاء المبلغ المخصوم من مبلغ الضمان ، وستكون النسبة التي أخذها هي المنفعة مقابل ذلك القرض.

فتوى أجاب عنها الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمهما الله - حول حكم العمل في البنوك الربوية، وبيان أن من سنة الله تعالى في هذه الحياة على الناس جميعًا هو التكسب فى شتى المجالات له ولمن تجب عليه نفقته، ولكن فما الحكم إذا كان محل العمل يتعامل بالمعاملة المحرمة شرعًا؛ كالبنوك الربوية مثلاً؟.

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول مسألة الجن والإنس، وأن كل واحد منهما قد يؤذي الآخر ويقتله عمدًا أو خطأً, كما ذُكِر في الرواية الصحيحة عن ذلك وأن الواقع يُثبِت ذلك.

سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - بيَّن فيه حكم ادّعاء بعض الناس القدرة على ما يُسمَّى بتحضير الأرواح، وأن هذه الأمور من المنكرات العظيمة، ولا يجوز تصديق هؤلاء الدجَّالين والمُشعوذين.

سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ، ونصه: « أين أضع مالي في عصر خربت فيه الذمم، والبنوك مشكوك في أمرها بالربا، وليس عندنا بنك إسلامي، والبيت غير آمن، وأريد أن أضع مالي في مكان حلال وبدون أن أرتكب وزراً وأن استثمره وأخرج زكاته وإلا سوف يصرف، ويقل بالتالي مقدار الزكاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله - ونصه: « كيف يسحر الرسول صلى الله عليه وسلم والله يقول له: { وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ }؟ وكيف يسحر وهو يتلقى الوحي عن ربه ويبلغ ذلك للمسلمين، فكيف يبلغ وهو مسحور وقول الكفار والمشركين : { إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا رَجُلا مَسْحُورًا }؟ نرجو إيضاحها، وبيان هذه الشبهات ».

سؤال أجابت عنه اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ، ونص السؤال هو : ما سبب تحريم الربا؟ نأمل من فضيلتكم أن توضحوا لنا هذا الأمر بالتفصيل.

سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ، ونصه: «لماذا حُرم الزنا والقمار وأكل لحم الخنزير في الإسلام ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».

قرار المجمع الفقهي الإسلامي بشأن حكم شراء أسهم الشركات والمصارف إذا كان في بعض معاملاتها ربا.

الاستدانة من البنك الربوي بفوائد هو الربا المحرم والمنهي عنه، ولا يجوز أخذ قرض بفائدة، قليلة أم كثيرة،

أجاب عن هذا السؤال التالي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء وهو: هل يجوز للمسلم أن يتعامل بالربا في المجتمع الذي تأسس على الربا ؟